المصدر - *رفع مساعد مدير شرطة منطقة جازان العميد ابراهيم بن محمد الحكمي أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزارء وزير الدفاع -يحفظه الله-، بمناسبة الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وتوليه مقاليد الحكم.
وأشار الحكمي بأن هذه الذكرى الخامسة تطل علينا والشعب السعودي كافة يرفل بثياب العز والشموخ في مملكة النماء والعطاء في ظل الرعاية الكريمة والاهتمام الكبير من لدن قيادتنا الرشيدة بكل ما من شأنه رفعة الوطن وخدمة المواطن ورفع مستوى جودة الحياة وتنويع مصادر الدخل واستدامة الاقتصاد الوطني تحقيقاً لأهداف الرؤية الطموحة "رؤية ٢٠٣٠".
مضيفاً بأن ذكرى البيعة ليست حدثاً عابراً فهي ذكرى جميلة تجدد الولاء وتصون البيعة التي في أعناقنا لولي الأمر، وتؤكد في ذات الوقت على متانة اللحمة الوطنية والإلتفاف حول قيادتنا الرشيدة التي بذلت وتبذل الغالي والنفيس من أجل الوطن والمواطن، وقد تحققت اليوم منجزات كبرى داخلياً وخارجياً جعلت المملكة في مصاف الدول المتقدمة وذات الثقل الكبير على صعيد السياسة الدولية والاقتصاد العالمي.
وأضاف العميد إبراهيم بأن الذكرى الخامسة لمبايعة الشعب السعودي لقائده الفذ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- جاءت متزامنة مع تولي المملكة رئاسة قمة العشرين، وهي القمة العالمية الكبرى التي ترسم ملامح خارطة الاقتصاد العالمي، وقد أصبحت المملكة بحق لاعباً مؤثراً ومصدراً لصنع القرار وتوجيه بوصلة الاقتصاد العالمي بما يحقق التنمية المستدامة الشاملة والرفاه والسلام لجميع دول وشعوب العالم.*
وفي الختام قال العميد الحكمي: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يمن عليه بالصحة والعافية ويمده بالعون والتوفيق، وأن يجعل أعماله الجليلة للشعب السعودي وللأمتين العربية والإسلامية في موازين حسناته، وأن يشد من أزره بعضده وولي عهده الأمين الشاب الطموح الأمير محمد بن سلمان، وأن يديم على بلادنا الغالية وشعبنا السعودي الكريم نعم الأمن والأمان والرخاء إنه سميع مجيب".
وأشار الحكمي بأن هذه الذكرى الخامسة تطل علينا والشعب السعودي كافة يرفل بثياب العز والشموخ في مملكة النماء والعطاء في ظل الرعاية الكريمة والاهتمام الكبير من لدن قيادتنا الرشيدة بكل ما من شأنه رفعة الوطن وخدمة المواطن ورفع مستوى جودة الحياة وتنويع مصادر الدخل واستدامة الاقتصاد الوطني تحقيقاً لأهداف الرؤية الطموحة "رؤية ٢٠٣٠".
مضيفاً بأن ذكرى البيعة ليست حدثاً عابراً فهي ذكرى جميلة تجدد الولاء وتصون البيعة التي في أعناقنا لولي الأمر، وتؤكد في ذات الوقت على متانة اللحمة الوطنية والإلتفاف حول قيادتنا الرشيدة التي بذلت وتبذل الغالي والنفيس من أجل الوطن والمواطن، وقد تحققت اليوم منجزات كبرى داخلياً وخارجياً جعلت المملكة في مصاف الدول المتقدمة وذات الثقل الكبير على صعيد السياسة الدولية والاقتصاد العالمي.
وأضاف العميد إبراهيم بأن الذكرى الخامسة لمبايعة الشعب السعودي لقائده الفذ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- جاءت متزامنة مع تولي المملكة رئاسة قمة العشرين، وهي القمة العالمية الكبرى التي ترسم ملامح خارطة الاقتصاد العالمي، وقد أصبحت المملكة بحق لاعباً مؤثراً ومصدراً لصنع القرار وتوجيه بوصلة الاقتصاد العالمي بما يحقق التنمية المستدامة الشاملة والرفاه والسلام لجميع دول وشعوب العالم.*
وفي الختام قال العميد الحكمي: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يمن عليه بالصحة والعافية ويمده بالعون والتوفيق، وأن يجعل أعماله الجليلة للشعب السعودي وللأمتين العربية والإسلامية في موازين حسناته، وأن يشد من أزره بعضده وولي عهده الأمين الشاب الطموح الأمير محمد بن سلمان، وأن يديم على بلادنا الغالية وشعبنا السعودي الكريم نعم الأمن والأمان والرخاء إنه سميع مجيب".