بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة
المصدر -
قامت أسرة سعودية مكونة من الأب و الأم و ابنتهما بعمل غنائي مشترك فقامت الأم و هي الإعلامية و الشاعرة رولا بالحمر بكتابة الكلمات و قامت بتلحينها وأدائها ابنتها نور النقيب بصوتها العذب و قام الأب بكر النقيب بإنتاج العمل في إستديو عناقيد للإنتاج الفني الذي قام بعمل المونتاج في استديو لحن الحياة .
الجدير بالذكر أن هذا العمل لم تقم بإنتاجه شركة أو قناة فضائية و إنما بجهد شخصي من الأسرة كان الدافع لإنتاجه هو الحب للشعب الإماراتي الشقيق و قيادته الكريمة
ومن خلال هذا العمل تروي لنا الإعلامية رولا بالحمر عن قصة هذا العشق لدولة الإمارات قائلة : كنت في الثامنة من عمري عندما كان يحضر لي أبي مجلة ماجد الإماراتية و كنت أنتظر موعد صدور المجلة بفارغ الصبر و أفرح فرحاً شديداً بقدوم والدي وهو يحمل المجلة يحملها بين يديه..
والتي كانت هذه المجلة أجمل هدية يقدمها لي أبي و كنت أتصفح صفحاتها و أرى صور الشيخ زايد رحمه الله و هو يقبل الأطفال ويهتم بهم و كنت أتمنى أن أكون مع هؤلاء الأطفال ليمنحني ما يمنحهم من الحنان و الاهتمام فأحببت الشيخ زايد رحمه الله و تعلق قلبي بهذه الشخصية العظيمة لاهتمامه بالطفولة و كانت أول رسمة بورتوريه أرسمها في حياتي بالقلم الرصاص لهذه الشخصية العظيمة.
وأختتمت حديثها بإهداء هذا العمل لجميع القنوات الفضائية من غير حقوق للنشر حتى يصل هذا العمل لكافة شعب الإمارات الحبيب
ولذلك يتضح لنا من هذه القصة الواقعية أهمية ودور الإعلام الموجه للطفل سواء كان إعلاماً ورقياً أو سمعياً أو بصرياً و كيف كانت ثمرة هذا الحب الذي غُرس منذ الصغر عملاً إعلامياً يسجله التاريخ .
الجدير بالذكر أن هذا العمل لم تقم بإنتاجه شركة أو قناة فضائية و إنما بجهد شخصي من الأسرة كان الدافع لإنتاجه هو الحب للشعب الإماراتي الشقيق و قيادته الكريمة
ومن خلال هذا العمل تروي لنا الإعلامية رولا بالحمر عن قصة هذا العشق لدولة الإمارات قائلة : كنت في الثامنة من عمري عندما كان يحضر لي أبي مجلة ماجد الإماراتية و كنت أنتظر موعد صدور المجلة بفارغ الصبر و أفرح فرحاً شديداً بقدوم والدي وهو يحمل المجلة يحملها بين يديه..
والتي كانت هذه المجلة أجمل هدية يقدمها لي أبي و كنت أتصفح صفحاتها و أرى صور الشيخ زايد رحمه الله و هو يقبل الأطفال ويهتم بهم و كنت أتمنى أن أكون مع هؤلاء الأطفال ليمنحني ما يمنحهم من الحنان و الاهتمام فأحببت الشيخ زايد رحمه الله و تعلق قلبي بهذه الشخصية العظيمة لاهتمامه بالطفولة و كانت أول رسمة بورتوريه أرسمها في حياتي بالقلم الرصاص لهذه الشخصية العظيمة.
وأختتمت حديثها بإهداء هذا العمل لجميع القنوات الفضائية من غير حقوق للنشر حتى يصل هذا العمل لكافة شعب الإمارات الحبيب
ولذلك يتضح لنا من هذه القصة الواقعية أهمية ودور الإعلام الموجه للطفل سواء كان إعلاماً ورقياً أو سمعياً أو بصرياً و كيف كانت ثمرة هذا الحب الذي غُرس منذ الصغر عملاً إعلامياً يسجله التاريخ .