الذي فتح لنا أبوابا مشرعة نحو الأمل والتقدم والنماء
المصدر - رفع رجل الأعمال المعروف - رئيس مجلس إدارة مجموعة محمود أحمد رفيق القابضة رئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية المشرف العام على مجموعة أنوار طيبة سعادة الأستاذ محمود أحمد رفيق - أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما- بمناسبة الذكرى الخامسة لتولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم
كما جدد باسمه وباسم منسوبي المجموعة
والديوانية البيعة والولاء والسمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين
- أيده الله.-
وعبر سعادة الأستاذ محمود أحمد رفيق عن مشاعر الحب والوفاء والولاء والعرفان التي يحملها الجميع للملك سلمان والذي أضفى شعوراً بالتفاؤل والأمل ومنح الأيام جمالاً وفتح للجميع أبوابا مشرعة نحو الأمل والتقدم والنماء.
وأكد سعادته أن المملكة وفي ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين تعيش عهداً زاهراً وميموناً يتمتع فيه المواطن السعودي والمقيم على هذه الأرض الطاهرة بالأمن والأمان والرخاء والازدهار
كما امتدت يد العطاء والبذل لجميع البلدان
حيث أسهمت قيادتنا الرشيدة في نشر الأمل والسعادة لجميع الشعوب عبرالمساعدات الصحية والمادية والغذائية والبشرية وشكلت المملكة محوراً رئيسيا في التنمية حول العالم وذلك من منطلق واجبها القيادي والريادي على المستوى العالمي .
ونوه بالعناية والرعاية الكريمة بالمدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والتوسعة الجبارة للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف بالإضافة للمشاريع الهائلة والإنجازات العملاقة والخدمات الجليلة التي سخرتهما للحرمين الشريفين
بالإضافة للمشاعر المقدسة وذلك ليتمكن الزوار والمعتمرون وضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بيسر وسهولة وراحة وإطمئنان
وأشار سعادته لضرورة التمسك بثوابت الوطن المستمدة من تعاليم الإسلام ومبادئه العظيمة ورسالته السامية والحفاظ على أمنه ومكتسباته ومرافقه والعمل بإخلاص لإكمال مسيرة النماء والتطور التي يعيشها وطننا الغالي.
سائلاً الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها وعقيدتها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين
- حفظهما الله -وأن ينصر جنودنا المرابطين على الحدود.
كما جدد باسمه وباسم منسوبي المجموعة
والديوانية البيعة والولاء والسمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين
- أيده الله.-
وعبر سعادة الأستاذ محمود أحمد رفيق عن مشاعر الحب والوفاء والولاء والعرفان التي يحملها الجميع للملك سلمان والذي أضفى شعوراً بالتفاؤل والأمل ومنح الأيام جمالاً وفتح للجميع أبوابا مشرعة نحو الأمل والتقدم والنماء.
وأكد سعادته أن المملكة وفي ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين تعيش عهداً زاهراً وميموناً يتمتع فيه المواطن السعودي والمقيم على هذه الأرض الطاهرة بالأمن والأمان والرخاء والازدهار
كما امتدت يد العطاء والبذل لجميع البلدان
حيث أسهمت قيادتنا الرشيدة في نشر الأمل والسعادة لجميع الشعوب عبرالمساعدات الصحية والمادية والغذائية والبشرية وشكلت المملكة محوراً رئيسيا في التنمية حول العالم وذلك من منطلق واجبها القيادي والريادي على المستوى العالمي .
ونوه بالعناية والرعاية الكريمة بالمدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة والتوسعة الجبارة للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف بالإضافة للمشاريع الهائلة والإنجازات العملاقة والخدمات الجليلة التي سخرتهما للحرمين الشريفين
بالإضافة للمشاعر المقدسة وذلك ليتمكن الزوار والمعتمرون وضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بيسر وسهولة وراحة وإطمئنان
وأشار سعادته لضرورة التمسك بثوابت الوطن المستمدة من تعاليم الإسلام ومبادئه العظيمة ورسالته السامية والحفاظ على أمنه ومكتسباته ومرافقه والعمل بإخلاص لإكمال مسيرة النماء والتطور التي يعيشها وطننا الغالي.
سائلاً الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها وعقيدتها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين
- حفظهما الله -وأن ينصر جنودنا المرابطين على الحدود.