المصدر -
نجح قارب ليبي في إنقاذ نحو 158 مهاجراً، منهم 105 رجال، و33 امرأة، و13 طفلاً، وتم إنزال المهاجرين بنقطة الحميدية تاجوراء غربي العاصمة طرابلس وتقديم المساعدات لهم.
وقالت البحرية الليبية، أمس، إن غرفة عمليات حرس السواحل الليبية التابعة للقوات البحرية تسلّمت ثلاث إشارات استغاثة شمالي الزاوية. وذكرت البحرية، في بيانها على موقعها الرسمي، أنه تم توجيه الزورق الموجود في البحر، بغرض دورية الاستطلاع، إلى المنطقة، حيث قام بمهمته بنجاح.
إلى ذلك، قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في بيان، الجمعة، إن مجموعة مكونة من 43 لاجئاً وصلت الليلة قبل الماضية من ليبيا إلى النيجر، في إطار أحدث عملية إجلاء إلى مركز العبور الطارئ في بلدة حمدلاي التي تبعد 40 كم من العاصمة نيامي.
وسيتم إيواء المجموعة بشكل مؤقت في مركز المرور العابر، حيث تقوم المفوضية بتقديم مساعدات إنسانية. وكانت المجموعة قدمت بالفعل طلبات لإعادة التوطين، وسيتم إجراء مقابلات مع أفرادها من قبل السلطات السويسرية في النيجر، قبل سفرهم بعد ذلك إلى سويسرا.
وغالبية أفراد المجموعة لاجئون من شرق أفريقيا ومن القرن الأفريقي، ثلاثة أرباعهم من الأطفال دون الثامنة عشرة، من بينهم 24 طفلاً دون ذويهم أو عائلاتهم، أصغرهم طفل لم يتعدَّ عمره العام. وأدى احتدام القتال في الأسابيع القليلة الماضية إلى تزايد مخاطر وقوع اللاجئين ضحية لأعمال العنف في ليبيا.
وقالت البحرية الليبية، أمس، إن غرفة عمليات حرس السواحل الليبية التابعة للقوات البحرية تسلّمت ثلاث إشارات استغاثة شمالي الزاوية. وذكرت البحرية، في بيانها على موقعها الرسمي، أنه تم توجيه الزورق الموجود في البحر، بغرض دورية الاستطلاع، إلى المنطقة، حيث قام بمهمته بنجاح.
إلى ذلك، قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في بيان، الجمعة، إن مجموعة مكونة من 43 لاجئاً وصلت الليلة قبل الماضية من ليبيا إلى النيجر، في إطار أحدث عملية إجلاء إلى مركز العبور الطارئ في بلدة حمدلاي التي تبعد 40 كم من العاصمة نيامي.
وسيتم إيواء المجموعة بشكل مؤقت في مركز المرور العابر، حيث تقوم المفوضية بتقديم مساعدات إنسانية. وكانت المجموعة قدمت بالفعل طلبات لإعادة التوطين، وسيتم إجراء مقابلات مع أفرادها من قبل السلطات السويسرية في النيجر، قبل سفرهم بعد ذلك إلى سويسرا.
وغالبية أفراد المجموعة لاجئون من شرق أفريقيا ومن القرن الأفريقي، ثلاثة أرباعهم من الأطفال دون الثامنة عشرة، من بينهم 24 طفلاً دون ذويهم أو عائلاتهم، أصغرهم طفل لم يتعدَّ عمره العام. وأدى احتدام القتال في الأسابيع القليلة الماضية إلى تزايد مخاطر وقوع اللاجئين ضحية لأعمال العنف في ليبيا.