المصدر -
نعيش اليوم ثمار وطن الرخاء وقيادة الاصفياء ، ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لتوليه - يحفظه الله - مقاليد الحكم.
لقد عكست هذه المناسبة الوطنية المتوجه بفرحة ابناء الوطن عبارات الحب والصدق والولاء للملك المفدى، ومدى قوة التلاحم بين القيادة والشعب. ان المملكة العربية السعودية في هذا اليوم المبارك امام حدث وذكرى عطره، فهي خمس سنوات من التقدم والرقي والإنجازات الضخمة والمنجزات الرائدة والمشروعات العملاقة التى تحققت وأصبحت واقعاً سرت به عيون المواطنين، وحفلت بلادنا بنقله نوعية سارت بها بكل ثقة واقتدار الى مصاف كبريات دول العالم ولله الحمد، كما مرت تلك السنوات الخمس حاملة في طياتها ارتباطا وثيقا بين شعب وقائده وتلاحماً كبيراً بينهما، انكسرت على اعتابهما كل المحاولات المغرضة للنيل من المملكة وشعبها الهمام.
ختاماً نجدد البيعة والعهد لخادم الحرمين الشريفين ونبايعه على السمع والطاعة والوفاء لقائد علم العالم كيف تكون القيادة والريادة وكيف يكون العمل والنهضة وكيف تكون المملكة ورقيها ورفعه شأنها هي الشغل الشاغل والهم الاول، وان نكون عونا له ولحكومتنا الرشيدة، والدعاء لولي أمرنا بالتوفيق والتمكين نظير مايقدمه لبلاده على كافة الصعد، وان يحفظ لبلادنا أمنها ورخائها انه سميع مجيب.
سعادة محافظ العلا الأستاذ/ راشد بن عبدالله القحطاني
نعيش اليوم ثمار وطن الرخاء وقيادة الاصفياء ، ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لتوليه - يحفظه الله - مقاليد الحكم.
لقد عكست هذه المناسبة الوطنية المتوجه بفرحة ابناء الوطن عبارات الحب والصدق والولاء للملك المفدى، ومدى قوة التلاحم بين القيادة والشعب. ان المملكة العربية السعودية في هذا اليوم المبارك امام حدث وذكرى عطره، فهي خمس سنوات من التقدم والرقي والإنجازات الضخمة والمنجزات الرائدة والمشروعات العملاقة التى تحققت وأصبحت واقعاً سرت به عيون المواطنين، وحفلت بلادنا بنقله نوعية سارت بها بكل ثقة واقتدار الى مصاف كبريات دول العالم ولله الحمد، كما مرت تلك السنوات الخمس حاملة في طياتها ارتباطا وثيقا بين شعب وقائده وتلاحماً كبيراً بينهما، انكسرت على اعتابهما كل المحاولات المغرضة للنيل من المملكة وشعبها الهمام.
ختاماً نجدد البيعة والعهد لخادم الحرمين الشريفين ونبايعه على السمع والطاعة والوفاء لقائد علم العالم كيف تكون القيادة والريادة وكيف يكون العمل والنهضة وكيف تكون المملكة ورقيها ورفعه شأنها هي الشغل الشاغل والهم الاول، وان نكون عونا له ولحكومتنا الرشيدة، والدعاء لولي أمرنا بالتوفيق والتمكين نظير مايقدمه لبلاده على كافة الصعد، وان يحفظ لبلادنا أمنها ورخائها انه سميع مجيب.
سعادة محافظ العلا الأستاذ/ راشد بن عبدالله القحطاني
