المصدر -
أكد معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالله بن مفرح الذيابي أن ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين مناسبة عزيزة على قلوبنا بما تحمله من ذكرى للإنجازات الكبيرة التي تحققت في فترة وجيزة.
وقال معاليه: تمر علينا هذه الأيام ذكرى البيعة الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة ونحن ننعم ولله الحمد بالأمن والأمان بما من الله علينا به من حكومة رشيدة
رسمت للبلاد منهجا وسطًا معتدلًا أدى إلى استقرار وتنمية شاملة في جميع المجالات وجعل من المملكة مركز قوة سياسية ومركز جذب اقتصادي واستثماري محققا بذلك إشادة عالمية بما وصلت إليه المملكة في عهده من تقدم ورقي أصبح مضرب المثل ومحل إعجاب الجميع.
وأضاف معاليه أنّ الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين سعت إلى الاهتمام بالمواطن باعتباره أساس التنمية ومحور انطلاقها لذا نرى المواطن يبادلها الحب والولاء نظير ما وفرته له من رغد العيش وتكامل في الخِدْمات واهتمام بمستقبل البلاد من خلال رسم خطط تنموية لمس الجميع نتائجها حيث شهدت المملكة منجزات تنموية في مختلف المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من الخِدْمات التي تمس حياة المواطن ومستقبله
يمكن رصدها بلغة الأرقام والإحصاءات بصورة واضحة وجلية يشاهدها الجميع أما التعليم فقد نال عناية خاصة ودعما ورعاية مستمرة في جميع مراحله ومنها التعليم الجامعي والذي نال حظا وافرا من الرعاية والاهتمام ومن ذلك موافقته – حفظه الله – على النظام الجديد للجامعات الذي يعطي الجامعات حرية كبيرة لتطوير أنظمتها
كما سينقل الجامعات إلى مرحلة جديدة من التطور والإبداع ويدعم مشاركتها في التنمية الوطنية الشاملة .
وختم حديثه :إن مشاعر الفرح والفخر والاعتزاز تغمر المواطنين بانتمائهم لهذا الوطن المعطاء سائلاً الله أن يديم عليه وعلى حكومته الرشيدة العز والتمكين ويجنب بلادنا كل مكروه إنه سميع مجيب.
وقال معاليه: تمر علينا هذه الأيام ذكرى البيعة الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة ونحن ننعم ولله الحمد بالأمن والأمان بما من الله علينا به من حكومة رشيدة
رسمت للبلاد منهجا وسطًا معتدلًا أدى إلى استقرار وتنمية شاملة في جميع المجالات وجعل من المملكة مركز قوة سياسية ومركز جذب اقتصادي واستثماري محققا بذلك إشادة عالمية بما وصلت إليه المملكة في عهده من تقدم ورقي أصبح مضرب المثل ومحل إعجاب الجميع.
وأضاف معاليه أنّ الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين سعت إلى الاهتمام بالمواطن باعتباره أساس التنمية ومحور انطلاقها لذا نرى المواطن يبادلها الحب والولاء نظير ما وفرته له من رغد العيش وتكامل في الخِدْمات واهتمام بمستقبل البلاد من خلال رسم خطط تنموية لمس الجميع نتائجها حيث شهدت المملكة منجزات تنموية في مختلف المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من الخِدْمات التي تمس حياة المواطن ومستقبله
يمكن رصدها بلغة الأرقام والإحصاءات بصورة واضحة وجلية يشاهدها الجميع أما التعليم فقد نال عناية خاصة ودعما ورعاية مستمرة في جميع مراحله ومنها التعليم الجامعي والذي نال حظا وافرا من الرعاية والاهتمام ومن ذلك موافقته – حفظه الله – على النظام الجديد للجامعات الذي يعطي الجامعات حرية كبيرة لتطوير أنظمتها
كما سينقل الجامعات إلى مرحلة جديدة من التطور والإبداع ويدعم مشاركتها في التنمية الوطنية الشاملة .
وختم حديثه :إن مشاعر الفرح والفخر والاعتزاز تغمر المواطنين بانتمائهم لهذا الوطن المعطاء سائلاً الله أن يديم عليه وعلى حكومته الرشيدة العز والتمكين ويجنب بلادنا كل مكروه إنه سميع مجيب.
