المصدر -
عدّ صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة ذكرى البيعة الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم بأنها مرحلة عهد ووفاء تجاه قائد فذ دانت له أسس ومبادئ الإدارة الحكيمة وأصول السياسة والتعامل الرشيدة، فأرسى خلال سنوات حكمه دعائم الأمن والتنمية ليعم نفعها شرائح المجتمع كافة ولم يألُ جهداً في المضي قدماً بمسيرة الوطن نحو التقدم والتطور وتوفير الخير والرفاهية للوطن والمواطن.
وقال سموه في كلمة له بهذه المناسبة باسمي وباسم أهالي منطقة المدينة المنورة أرفع أبلغ آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الغالية التي يعدها أبناء المنطقة تاريخاً مميزاً يستذكرون من خلاله الإنجازات العملاقة والبناء والعطاء الذي كرسه – أيده الله – لخدمة مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام وإخراجها بمظهر يليق بجلالها وقدسيتها.
وبين أمير منطقة المدينة المنورة أنه في عصر هذا العهد الزاهر تعيش المملكة عاماً تلو آخر حراكا اقتصاديا وتعليميا وصحياَ متطوراً وفق رؤية استراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق إنجازات تنموية شاملة مستدامة تلبي احتياجات جميع المواطنين وتطلعاتهم وتوفر الحياة الكريمة لهم، بالإضافة إلى ضمان مستقبل واعد تكون فيه المملكة في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.
وأكد سموه الدور البارز للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على الساحتين الإقليمية والدولية وفقاً لسياسة خارجية حكيمة تقوم على تعزيز السلام العالمي وتحقيق التعاون الدولي ونبذ التطرف والوقوف إلى جانب الأخوة والأشقاء في الدول العربية والإسلامية ومد يد العون لهم، والعمل على لمّ شمل الصف العربي وجمع كلمته والإسهام في دعم الدول الإسلامية النامية.
واختتم الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز كلمته داعياً المولى سبحانه أن يمد خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بعونه وتوفيقه وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء.
وقال سموه في كلمة له بهذه المناسبة باسمي وباسم أهالي منطقة المدينة المنورة أرفع أبلغ آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الغالية التي يعدها أبناء المنطقة تاريخاً مميزاً يستذكرون من خلاله الإنجازات العملاقة والبناء والعطاء الذي كرسه – أيده الله – لخدمة مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام وإخراجها بمظهر يليق بجلالها وقدسيتها.
وبين أمير منطقة المدينة المنورة أنه في عصر هذا العهد الزاهر تعيش المملكة عاماً تلو آخر حراكا اقتصاديا وتعليميا وصحياَ متطوراً وفق رؤية استراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق إنجازات تنموية شاملة مستدامة تلبي احتياجات جميع المواطنين وتطلعاتهم وتوفر الحياة الكريمة لهم، بالإضافة إلى ضمان مستقبل واعد تكون فيه المملكة في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.
وأكد سموه الدور البارز للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على الساحتين الإقليمية والدولية وفقاً لسياسة خارجية حكيمة تقوم على تعزيز السلام العالمي وتحقيق التعاون الدولي ونبذ التطرف والوقوف إلى جانب الأخوة والأشقاء في الدول العربية والإسلامية ومد يد العون لهم، والعمل على لمّ شمل الصف العربي وجمع كلمته والإسهام في دعم الدول الإسلامية النامية.
واختتم الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز كلمته داعياً المولى سبحانه أن يمد خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بعونه وتوفيقه وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء.