المصدر -
قال معالي مدير جامعة الجوف أ.د/ إسماعيل بن محمد البشري: “إن الملك سلمان بن عبدالعزيز هو رائد التعليم الأول بلا منازع، فالتعليم في فكره ويتحدث عنه منذ خمسين عاماً، ويراهن على مستقبل الوطن ونجاحه من خلال التعليم، ودائماً ما يؤكد دوره المحوري في التنمية الشاملة”.
وذكر معاليه أنه قدم محاضرة علمية عن التعليم في فكر الملك سلمان في جامعة أم القرى حيث وجد الكثير من الوثائق التي تثبت أن التعليم يشغل حيزاً كبيراً في عقل وفكر الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ فترة طويلة وأنه – حفظه الله – يؤمن بأن التعليم هو بوابة النجاح الكبيرة لكل الأوطان التي تريد أن تتقدم وتسير في مصاف الدول المتقدمة .
جاء ذلك في تصريح لمعالي الدكتور البشري بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين، حيث أكد بأنه أحد أهم صناع القرارات المحورية لتطوير التعليم عبر مسيرة التطور التي مرت بها بلادنا المباركة، فقد كان اليد اليمنى لإخوانه الملوك وله باع طويل تثبته الوثائق في تأسيس الجامعات ونشر المدارس والمعاهد المتخصصة.
وقال معاليه إن المنجزات المتحققة في عهد الملك سلمان لم تقتصر على مجال من مجالات التنمية، بل طالت كل مجالاتها وفي جميع مناطقها، مضيفاً بأن نظرة خادم الحرمين الشريفين الثاقبة وحكمته الناتجة عن خبرة طويلة في العمل السياسي من خلال توليه الكثير من المهام المؤثرة، وقربه الشخصي من جميع ملوك المملكة، وقبل ذلك نشأته في كنف والده المؤسس طيب الله ثراه، كل ذلك جعل المملكة العربية السعودية في هذا العهد الزاهر تزداد رفعةً ومكانةً وتأثيراً بين بلدان العالم في كل الأصعدة والاتجاهات، وتشهد مرحلة جديدة تتماشى مع متغيرات العصر ومستجداته وتحولاته، فكانت المملكة ثابتة والبقية يتغيرون في المشهد العالمي السياسي والاقتصادي.
ورفع معالي مدير جامعة الجوف تهنئته الصادقة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين بهذه المناسبة الوطنية الغالية، سائلاً المولى القدير أن يحفظ الوطن وقيادته وشعبه وأن تستمر وحدتنا الراسخة متجاوزةً كل التحديات التي يتعرض لها الوطن.
وذكر معاليه أنه قدم محاضرة علمية عن التعليم في فكر الملك سلمان في جامعة أم القرى حيث وجد الكثير من الوثائق التي تثبت أن التعليم يشغل حيزاً كبيراً في عقل وفكر الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ فترة طويلة وأنه – حفظه الله – يؤمن بأن التعليم هو بوابة النجاح الكبيرة لكل الأوطان التي تريد أن تتقدم وتسير في مصاف الدول المتقدمة .
جاء ذلك في تصريح لمعالي الدكتور البشري بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين، حيث أكد بأنه أحد أهم صناع القرارات المحورية لتطوير التعليم عبر مسيرة التطور التي مرت بها بلادنا المباركة، فقد كان اليد اليمنى لإخوانه الملوك وله باع طويل تثبته الوثائق في تأسيس الجامعات ونشر المدارس والمعاهد المتخصصة.
وقال معاليه إن المنجزات المتحققة في عهد الملك سلمان لم تقتصر على مجال من مجالات التنمية، بل طالت كل مجالاتها وفي جميع مناطقها، مضيفاً بأن نظرة خادم الحرمين الشريفين الثاقبة وحكمته الناتجة عن خبرة طويلة في العمل السياسي من خلال توليه الكثير من المهام المؤثرة، وقربه الشخصي من جميع ملوك المملكة، وقبل ذلك نشأته في كنف والده المؤسس طيب الله ثراه، كل ذلك جعل المملكة العربية السعودية في هذا العهد الزاهر تزداد رفعةً ومكانةً وتأثيراً بين بلدان العالم في كل الأصعدة والاتجاهات، وتشهد مرحلة جديدة تتماشى مع متغيرات العصر ومستجداته وتحولاته، فكانت المملكة ثابتة والبقية يتغيرون في المشهد العالمي السياسي والاقتصادي.
ورفع معالي مدير جامعة الجوف تهنئته الصادقة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين بهذه المناسبة الوطنية الغالية، سائلاً المولى القدير أن يحفظ الوطن وقيادته وشعبه وأن تستمر وحدتنا الراسخة متجاوزةً كل التحديات التي يتعرض لها الوطن.
