المصدر - يحتفي يوم غد الأحد أكثر من 75 ألف طالب وطالبة بمدارس تعليم ينبع ـ بنين وبنات ـ بذكرى البيعة الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم ، في برنامج يستمر خمسة أيام ، بحضور مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي ومساعديه للشؤون التعليمية والمدرسية ، وكافة القيادات التعليمية والإدارية والمعلمين ..
ورفع مدير تعليم ينبع التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، بمناسبة الذكرى الخامسة لمبايعته ملكاً على البلاد، وتوليه مقاليد الحكم فيها، مبينا أن هذه المناسبة الغالية تأتي اليوم لترسم لنا أنبل صور الانتماء والولاء والوفاء ، والتلاحم بين أبناء الوطن وقائدهم في ذكرى بيعته وتوليه مقاليد الحكم .
وقال : " إن كافة منسوبي تعليم ينبع يقفون اليوم ملتفين حول قيادتهم ، مجددين البيعة ، ومعبرين عن صدق مشاعرهم ، وعظيم سعادتهم في هذه المناسبة الغالية على قلب كل من يعيش على تراب هذا الوطن الطاهر .
وأضاف : " إننا في مملكة الخير نعيش كأسرة واحدة ونسيج واحد يجمعنا الحب والوفاء وصدق الولاء و الانتماء ، وما احتفاؤنا اليوم إلا صورة من صور الحب الصادق الذي يجسد أسمى معاني الالتفاف والتلاحم بين الشعب والقائد " .
وأشار العقيبي إلى أن خادم الحرمين الشريفين لم يألُ جهدًا منذ توليه الحكم، في المضي قدمًا بمسيرة الوطن نحو التقدم، فقد تعددت نشاطاته في شتى المجالات ، و على المستويين الداخلي و الخارجي تعددًا سبقه نشاطات في مراحل مختلفة تقلد خلالها - رعاه الله - العديد من المناصب.
مؤكدا أن المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين وهي تسير بنهضة تدفعها نحو المزيد من التطور والارتقاء بتآزر كافة أبنائها ؛ وأن التعليم في عهد خادم الحرمين الشريفين يعيش فترة من الازدهار في كافة الأصعدة ، وقد كان يوليه عناية فائقة منذ أن كان أميرًا للرياض ، كما أنه - أيده الله - يحرص أيما حرص على تشجيع رواد العلم والثقافة .
كما عبر المساعد للشؤون التعليمية سليم بن عبيـان العطوي عن سعادته بهذه المناسبة حيث قال : : "للمرة الخامسة، تعود بنا ذكرى بيعة خادم الخرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزـ حفظه الله ـ لتحمل معها أسمى معاني الولاء والوفاء لقائد مسيرتنا، وتسمو بنا نحو استشعار الثبات والانطلاق نحو تطور الزمان والمكان والإنسان.. "
وزاد : "إن ذكرى البيعة تستوقفنا ليشعر كل سعودي بالفخر والزهو بما تحقق من تنمية شاملة في كل المجالات وبناء دولة عظمى بفكر قيادي طموح وبسواعد فتية لتصل إلى تحقيق منجزات عظيمة وتحولات نوعية وقفزات استثنائية ومكتسبات تُحتذى.. إن هذه الذكرى تدعونا إلى استحضار استراتيجيات الحزم والعزم في التعامل مع كل التغيرات العاصفة والتغلب على كل الأحداث المتربصة .. حفظ الله لنا مملكة العز والشموخ، وأدام أمنها وأمانها ، وحفظ لنا قائد مسيرتنا مليكنا المفدى وولي عهده الأمين" .
من جانبها وصفت المساعدة للشؤون التعليمية بنات أديبة بنت حميدي الفايدي ذكرى البيعة باليوم التاريخي في مسيرة الوطن .. مضيفة أن ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين تمثل في وجدان أبناء هذا الوطن مسيرة القائد الذي استطاع أن يأخذ بلاده إلى بر الأمان بمنجزات سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية أحدثت نقلة نوعية في تاريخ المملكة ، فالإنجازات التي شهدها وطننا الطموح لا يمكن اختزالها، أو حصرها في كلمات، بل تحتاج لآلاف المجلدات ومتون الكتب؛ لكي نحصر ولو جزءًا قليلاً منها.. ويكفي المواطن فخرًا واعتزازًا أنه يعيش حياة كريمة.. إذ فتحت الدولة الرشيدة آفاقًا جديدة وفرصًا مبتكرة لأبناء وبنات هذا الوطن في مجالات وظيفية عديدة ، كان من ثمار ذلك أن حظي التعليم ومؤسساته ومنسوبوه بالكثير من الاهتمام والعناية والرعاية وكذا المؤسسات والمراكز الثقافية والتاريخية.
وأشارت الفايدي إلى حضور المرأة السعودية في هذا العهد الزاهر باهتمام كبير وتبوئها مكانًا یلیق بها ويعزز من نجاحاتها على جميع الأصعدة ،سائلين الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين ، و يكلؤه برعايته، ويمده بعونه، وولي عهده الأمين وأن تمر علينا هذه الذكرى أعوامًا عديدة، وأزمنة مديدة، ووطننا إلى عز وخير وتقدم
ورفع مدير تعليم ينبع التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، بمناسبة الذكرى الخامسة لمبايعته ملكاً على البلاد، وتوليه مقاليد الحكم فيها، مبينا أن هذه المناسبة الغالية تأتي اليوم لترسم لنا أنبل صور الانتماء والولاء والوفاء ، والتلاحم بين أبناء الوطن وقائدهم في ذكرى بيعته وتوليه مقاليد الحكم .
وقال : " إن كافة منسوبي تعليم ينبع يقفون اليوم ملتفين حول قيادتهم ، مجددين البيعة ، ومعبرين عن صدق مشاعرهم ، وعظيم سعادتهم في هذه المناسبة الغالية على قلب كل من يعيش على تراب هذا الوطن الطاهر .
وأضاف : " إننا في مملكة الخير نعيش كأسرة واحدة ونسيج واحد يجمعنا الحب والوفاء وصدق الولاء و الانتماء ، وما احتفاؤنا اليوم إلا صورة من صور الحب الصادق الذي يجسد أسمى معاني الالتفاف والتلاحم بين الشعب والقائد " .
وأشار العقيبي إلى أن خادم الحرمين الشريفين لم يألُ جهدًا منذ توليه الحكم، في المضي قدمًا بمسيرة الوطن نحو التقدم، فقد تعددت نشاطاته في شتى المجالات ، و على المستويين الداخلي و الخارجي تعددًا سبقه نشاطات في مراحل مختلفة تقلد خلالها - رعاه الله - العديد من المناصب.
مؤكدا أن المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين وهي تسير بنهضة تدفعها نحو المزيد من التطور والارتقاء بتآزر كافة أبنائها ؛ وأن التعليم في عهد خادم الحرمين الشريفين يعيش فترة من الازدهار في كافة الأصعدة ، وقد كان يوليه عناية فائقة منذ أن كان أميرًا للرياض ، كما أنه - أيده الله - يحرص أيما حرص على تشجيع رواد العلم والثقافة .
كما عبر المساعد للشؤون التعليمية سليم بن عبيـان العطوي عن سعادته بهذه المناسبة حيث قال : : "للمرة الخامسة، تعود بنا ذكرى بيعة خادم الخرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزـ حفظه الله ـ لتحمل معها أسمى معاني الولاء والوفاء لقائد مسيرتنا، وتسمو بنا نحو استشعار الثبات والانطلاق نحو تطور الزمان والمكان والإنسان.. "
وزاد : "إن ذكرى البيعة تستوقفنا ليشعر كل سعودي بالفخر والزهو بما تحقق من تنمية شاملة في كل المجالات وبناء دولة عظمى بفكر قيادي طموح وبسواعد فتية لتصل إلى تحقيق منجزات عظيمة وتحولات نوعية وقفزات استثنائية ومكتسبات تُحتذى.. إن هذه الذكرى تدعونا إلى استحضار استراتيجيات الحزم والعزم في التعامل مع كل التغيرات العاصفة والتغلب على كل الأحداث المتربصة .. حفظ الله لنا مملكة العز والشموخ، وأدام أمنها وأمانها ، وحفظ لنا قائد مسيرتنا مليكنا المفدى وولي عهده الأمين" .
من جانبها وصفت المساعدة للشؤون التعليمية بنات أديبة بنت حميدي الفايدي ذكرى البيعة باليوم التاريخي في مسيرة الوطن .. مضيفة أن ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين تمثل في وجدان أبناء هذا الوطن مسيرة القائد الذي استطاع أن يأخذ بلاده إلى بر الأمان بمنجزات سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية أحدثت نقلة نوعية في تاريخ المملكة ، فالإنجازات التي شهدها وطننا الطموح لا يمكن اختزالها، أو حصرها في كلمات، بل تحتاج لآلاف المجلدات ومتون الكتب؛ لكي نحصر ولو جزءًا قليلاً منها.. ويكفي المواطن فخرًا واعتزازًا أنه يعيش حياة كريمة.. إذ فتحت الدولة الرشيدة آفاقًا جديدة وفرصًا مبتكرة لأبناء وبنات هذا الوطن في مجالات وظيفية عديدة ، كان من ثمار ذلك أن حظي التعليم ومؤسساته ومنسوبوه بالكثير من الاهتمام والعناية والرعاية وكذا المؤسسات والمراكز الثقافية والتاريخية.
وأشارت الفايدي إلى حضور المرأة السعودية في هذا العهد الزاهر باهتمام كبير وتبوئها مكانًا یلیق بها ويعزز من نجاحاتها على جميع الأصعدة ،سائلين الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين ، و يكلؤه برعايته، ويمده بعونه، وولي عهده الأمين وأن تمر علينا هذه الذكرى أعوامًا عديدة، وأزمنة مديدة، ووطننا إلى عز وخير وتقدم