المصدر - رفع رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لتوليه حفظه الله مقاليد الحكم.
وأكد على ما تعكسه هذه المناسبة من حب وصدق وولاء للملك المفدى، ومدى قوة التلاحم بين القيادة والشعب، مبديًا فخره بهذه المناسبة التي يحتفل بها كل أبناء الشعب السعودي المعطاء، مُشيدا بما تحقق في العهد الزاهر من إنجازات تنموية على جميع الأصعدة، معاهدا بمواصلة المسيرة إلى جانب القيادة الرشيدة وصولاً إلى آفاق المستقبل بوطنٍ حيوي واقتصاد مزدهر، داعيا - المولى تعالى - التوفيق والسداد في مواصلة البناء على مختلف الأصعدة.
وقال إننا اليوم نعيش ثمار هذه البيعة؛ حيث تتوالى الإنجازات على المستوى الداخلي والخارجي، ويتوالى العمل على صعيد ترسيخ قواعد التنمية المستدامة، وتطوير البنى التحتية، وتنمية المجتمع، وتوفير المزيد من فرص العمل أمام قوى العمل الوطنية، مشيرًا إلى ما أولاه الملك المفدى من اهتمام ودعم ورعاية لشرائح المجتمع كافة، وما وصلت إليه المملكة في عهده الميمون إلى أوج النهضة والتقدم والرقي في شتى المجالات.
وأضاف إن ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - فرصة للتذكير بحجم المنجزات الكبيرة التي تحققت على يد القيادة الرشيدة في دولتنا المباركة، مشيرا الى أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وضع الوطن والمواطن نصب عينيه، وبذل كل وقته في خدمته وتلمس احتياجات أبنائه المواطنين الذين احتلوا قلبه وملأوا وجدانه، ليبادله شعبه حبا بحب، ووفاء بوفاء ولتنشئ بينه وبين مواطنيه علاقة فريدة أساسها الحب والوفاء، نلمس في ثنايا ثقته الكبيرة في قدرات أبناء وطنه واعتماده عليهم، الأمر الذي يحفزنا أن نبذل كل ما نستطيع لتحقيق تطلعاته.
وأشار الى أن بلادنا تدخل عامًا بعد عام عهد الرؤية الجديدة «رؤية المملكة 2030م» التي هي بمثابة خريطة طريق نحو المستقبل القريب، وكل الجوانب تؤكد نجاح هذا المشروع، والتي يتجسد وتبدو معالمه في المشروعات الاقتصادية العملاقة، التي تحمل في طيّاتها الخير العميم للوطن والمواطن.
وتابع المهندس الحسيني خمس سنوات من المنجزات الرائدة والمشروعات العملاقة التي تحققت وتتحقق في هذا العهد الزاهر، تؤكد حكمة القيادة الرشيدة في بناء وتأسيس أعمدة هذا الوطن المعطاء على قواعد سليمة وأسس متينة، داعيًا الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، خير الجزاء عما يقدماه للبلاد في كافة المجالات وأن يحفظ لبلادنا أمنها ورخائها.
وأكد على ما تعكسه هذه المناسبة من حب وصدق وولاء للملك المفدى، ومدى قوة التلاحم بين القيادة والشعب، مبديًا فخره بهذه المناسبة التي يحتفل بها كل أبناء الشعب السعودي المعطاء، مُشيدا بما تحقق في العهد الزاهر من إنجازات تنموية على جميع الأصعدة، معاهدا بمواصلة المسيرة إلى جانب القيادة الرشيدة وصولاً إلى آفاق المستقبل بوطنٍ حيوي واقتصاد مزدهر، داعيا - المولى تعالى - التوفيق والسداد في مواصلة البناء على مختلف الأصعدة.
وقال إننا اليوم نعيش ثمار هذه البيعة؛ حيث تتوالى الإنجازات على المستوى الداخلي والخارجي، ويتوالى العمل على صعيد ترسيخ قواعد التنمية المستدامة، وتطوير البنى التحتية، وتنمية المجتمع، وتوفير المزيد من فرص العمل أمام قوى العمل الوطنية، مشيرًا إلى ما أولاه الملك المفدى من اهتمام ودعم ورعاية لشرائح المجتمع كافة، وما وصلت إليه المملكة في عهده الميمون إلى أوج النهضة والتقدم والرقي في شتى المجالات.
وأضاف إن ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - فرصة للتذكير بحجم المنجزات الكبيرة التي تحققت على يد القيادة الرشيدة في دولتنا المباركة، مشيرا الى أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وضع الوطن والمواطن نصب عينيه، وبذل كل وقته في خدمته وتلمس احتياجات أبنائه المواطنين الذين احتلوا قلبه وملأوا وجدانه، ليبادله شعبه حبا بحب، ووفاء بوفاء ولتنشئ بينه وبين مواطنيه علاقة فريدة أساسها الحب والوفاء، نلمس في ثنايا ثقته الكبيرة في قدرات أبناء وطنه واعتماده عليهم، الأمر الذي يحفزنا أن نبذل كل ما نستطيع لتحقيق تطلعاته.
وأشار الى أن بلادنا تدخل عامًا بعد عام عهد الرؤية الجديدة «رؤية المملكة 2030م» التي هي بمثابة خريطة طريق نحو المستقبل القريب، وكل الجوانب تؤكد نجاح هذا المشروع، والتي يتجسد وتبدو معالمه في المشروعات الاقتصادية العملاقة، التي تحمل في طيّاتها الخير العميم للوطن والمواطن.
وتابع المهندس الحسيني خمس سنوات من المنجزات الرائدة والمشروعات العملاقة التي تحققت وتتحقق في هذا العهد الزاهر، تؤكد حكمة القيادة الرشيدة في بناء وتأسيس أعمدة هذا الوطن المعطاء على قواعد سليمة وأسس متينة، داعيًا الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، خير الجزاء عما يقدماه للبلاد في كافة المجالات وأن يحفظ لبلادنا أمنها ورخائها.
