المصدر -
أكد عميد الكلية التقنية بنجران محمد بن علي زبعان الصقري ، أن الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم والتي تصادف الثالث من ربيع الآخر 1441 هـ الموافق الثلاثون من نوفمبر 2019 م، مناسبة وطنية كبرى بما تحمله من قيم رفيعة تظهر جليّة في تأكيدات المواطنين على ولائهم لقيادتهم الحكيمة وفي اعتزازهم بانتمائهم لوطنهم العظيم، كما تظهر في استجابتهم الواعية للتحولات الشاملة التي تشهدها المملكة للوصول إلى رؤية 2030 والإصلاحات المصاحبة لها .
وقال في تصريح بهذه المناسبة:” إن الوقوف على ذكرى البيعة يكشف لنا عن الإنجازات النوعية المتسارعة التي حققتها المملكة في مسيرتها تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله- إلى تبوؤ مكانتها المرموقة في مصاف الدول المتقدمة، كما يكشف عن المنزلة الرفيعة التي حازها المواطن في سلسلة هذه الإنجازات، حيث استهدفت رؤية المملكة بخططها القوى البشرية السعودية بشكل أوّلي بوصفها الركيزة الأساس في نمو الاقتصاد الوطني، حينما نرى أنحاء المملكة العربية السعودية ولله الحمد قد تحولت إلى ورش عمل وبناء، فإننا نشكر الله -عزّ وجلّ- في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية، ذلك أنّ الدولة – رعاها الله – بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تسعى من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادلها الحب والولاء.
مضيفاً ان المملكة تشهد منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله المزيد من المنجزات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات، وتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته؛ مما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
واختتم “الصقري” إننا نستذكر في هذه المناسبة الوطنية السعيدة الكلمة التي ألقاها ـ أيده الله ـ عقب توليه مقاليد الحكم التي أكدَّ فيها أن المملكة ستظل متمسكة بالنهج القويم الذي سارت عليه منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن وأنه لا تهاون في العقيدة والوطن ولا مكان في بلاد الحرمين للتطرف ولا تسامح مع كل من يريد الإفساد في الأرض وأنها ستواصل مسيرة التنمية والعطاء .
وقال في تصريح بهذه المناسبة:” إن الوقوف على ذكرى البيعة يكشف لنا عن الإنجازات النوعية المتسارعة التي حققتها المملكة في مسيرتها تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله- إلى تبوؤ مكانتها المرموقة في مصاف الدول المتقدمة، كما يكشف عن المنزلة الرفيعة التي حازها المواطن في سلسلة هذه الإنجازات، حيث استهدفت رؤية المملكة بخططها القوى البشرية السعودية بشكل أوّلي بوصفها الركيزة الأساس في نمو الاقتصاد الوطني، حينما نرى أنحاء المملكة العربية السعودية ولله الحمد قد تحولت إلى ورش عمل وبناء، فإننا نشكر الله -عزّ وجلّ- في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية، ذلك أنّ الدولة – رعاها الله – بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تسعى من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادلها الحب والولاء.
مضيفاً ان المملكة تشهد منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله المزيد من المنجزات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات، وتشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته؛ مما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
واختتم “الصقري” إننا نستذكر في هذه المناسبة الوطنية السعيدة الكلمة التي ألقاها ـ أيده الله ـ عقب توليه مقاليد الحكم التي أكدَّ فيها أن المملكة ستظل متمسكة بالنهج القويم الذي سارت عليه منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن وأنه لا تهاون في العقيدة والوطن ولا مكان في بلاد الحرمين للتطرف ولا تسامح مع كل من يريد الإفساد في الأرض وأنها ستواصل مسيرة التنمية والعطاء .
