المصدر - باتت حوداث وفاة الطلاب في مدارسهم تشكل ظاهرة خطيرة تهدد أمن وسلامة الطلاب الابرياء خاصة وأن معظم الحوداث من العوارض للملاعب الأمر الذي يشير الى خلل في الأمن المدرسي وسلامة الطلاب وغرب تستعرض بعض الحوادث
توفي، ظهر اليوم الخميس، طالب يدرس بالأول متوسط بمدرسة أبو موسى الأشعري، بمركز الشعف ببلقرن
وعلمت "غرب" أن الطالب المتوفى -ابن قائد المدرسة- تعرض لإصابة في مؤخرة رأسه في أثناء تأديتهم حصة تربية بدنية وسقوط عارضة المرمى عليه، أدى ذلك إلى وفاته وكذلك
توفي طالب داخل مدرسته بعد سقوط عارضة المرمى عليه، في جازان.
وبحسب فإن الطالب هو طاهر مجربي من طلاب الصف الرابع الابتدائي بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم بديحمة التابعة لمكتب التربية والتعليم بمحافظة صامطة، أصيب أثناء حصة البدنية بالصالة الرياضية بالمدرسة بعد اصطدامه بقائم المرمى وسقوط عارضة المرمى عليه، حيث تم نقله إلى مستشفى صامطة العام، إلا أنه توفي متأثرا بإصابته، وقد قامت المدرسة بإبلاغ الجهات الأمنية التي تولت الإجراءات الخاصة بها في مثل هذه الحالات.وفي حادثة أخرى ايضاً
لقي طالب بالصف الخامس الابتدائي حتفه، ، بعدما سقط عليه مرمى متحرك، بإحدى مدارس الهيئة الملكية بالجبيل الصناعية.
ووفقاً لما أوردته مصادر صحفية ومواقع التواصل الاجتماعي، فإن الطالب كان يلعب بالصالة الرياضية بمدرسة هجر الابتدائية في وقت مبكر من صباح اليوم، قبل حضور المعلمين والطلاب، حيث تعلق بعارضة المرمى، قبل أن تسقط عليه.وفي عيبان في صبيا
لقي طالب بالصف الثاني المتوسط بمدرسة عيبان الابتدائية والمتوسطة بمحافظة صبيا مصرعه ، إثر سقوط عارضة كان يتأرجح عليها أثناء حصة التربية البدنية بالمدرسة وحادثة أخرى وفاة طالب في مدرسة في صامطة نتيجة سقوط عارضة مرمى على رأسه ولقى مصرعه كل هذه الحوادث المؤلمة تؤكد أن هناك خلل يجب على الجهات المعنية سرعة إيجاد الحلول ودراسة الظاهرة والعمل على عدم تكرارها حفاظاً على أمن وسلامة الطلاب وفي السياق نفسه لحقت عملية التطوير في النظام التعليمي جوانب مهمة لم يكن يتم التفكير فيها من قبل، من هذه الجوانب التي لحقها التطوير ما يسمى بالتقييم الذاتي للمدرسة، والذي يتم حسب مجموعة من البيانات والمؤشرات التي يعتبر مؤشر الصحة المدرسية أحد أهم أدواتها، حيث يُمكّن هذا المؤشر مدراء المدارس من تحديد نقاط القوة والضعف داخل وخارج المدرسة، وأيضا الفرص المتاحة والتهديدات، ما يسهم في وضع سياساتِ وخطط وبرامج السلامة المدرسية، والتي تتمحور غالبيتها في وضع خطة عمل لتحسين سلامة الطلاب، وإتاحة الفرصة للمجتمع المدرسي الذي يصم المعلمين، والطلاب والعاملين، والمشاركة المجتمعية التي يكون فيها الآباء، وقيادات المجتمع المحلية ورجال المال والأعمال للمشاركة في تحسين الخدمات المدرسية الخاصة بسلامة الطلاب.يشير مفهوم الأمن والسلامة بشكل عام إلى حزمة من الإجراءات التي يتم تنفيذها وتهدف إلى توفير الحماية للأفراد والممتلكات العامة وأيضا ممتلكاتهم الخاصة، ويعرف هذا المفهوم بأنه وضع يجد فيه الفرد نفسه في حالة دفاع عند تعرضه للخطر، وغالبا ما يلجأ الفرد لحماية سلامته الشخصية إلى الدفاع، أو الهروب من الموقف الذي يشكل خطورة، وتعد الحاجة للأمن والسلامة من الحاجات الأساسية الفطرية لدى جميع الكائنات الحية، للاستمرار حيا.
متطلبات السلامة المدرسية
يوجد العديد من متطلبات السلامة المدرسية والتي يتعلق بعضها بالطالب، ويتعلق بعضها الآخر بالمبنى المدرسي وتوفير تجهيزات السلامة فيه، ولأهمية هذه المتطلبات وخطورة اهمالها والتراخي فيها، يجب أن يتم التعامل معها وتحقيقها* باهتمام من قبل كل من له صلة بالعملية التعليمية، وأيضا المؤسسات التي توفر هذه المتطلبات، وعلى إدارة أي مدرسة اتخاذ الخطوات التي تعد مقومات أساسية لتحقيق السلامة في المدارس، ومن هذه الخطوات ما يلي:
1 – نشر ثقافة الأمن والسلامة.
2- التقدير والتوقع المستمرين لحدوث الأخطار من حيث تحديد مصادرها، تقييمها، التأكد الدائم من اتخاذ التدابير والإجراءات الضرورية واللازمة التي تناسب حجم ومصدر الخطورة، وعمل المراجعة الدورية لتلك التدابير.
3- وضع خطة سلامة متكاملة.
4- تحديد مسئول عن السلامة في المدرسة وفريقه المعاون وتكليفه بمهام واضحة محددة.
مصادر المخاطر في المدرسة
1 – مخاطر ذاتية، تحدث بسبب تصرف الطلاب، ومنها:* المشاجرات، الإهمال، ارتكاب خطأ متعمد، عدم الاهتمام بإجراءات السلامة المدرسية.
2- مخاطر صحية، تحدث نتيجة الإهمال والإخلال بشروط السلامة أو بسبب البيئة المحيطة، والتي تتمثل في العدوى بسبب الاهمال في النظافة الشخصية، أو وجود باعة جائلين بمحيط المدرسة.
3- مخاطر الحريق، يتوقع حدوثها بسبب الاهمال بشروط السلامة، وعدم توفر اشتراطات مكافحة الحريق، أو عدم تجهيز المدرسة بأدوات مكافحة الحريق.
4- مخاطر كهربائية، وهى مخاطر تحدث نتيجة الإهمال في عدم إجراء الصيانة والكشف الدوري للوصلات الكهربائية.
*وسائل السلامة في المدارس
1 – ضرورة توفر معدات السلامة، تنشأ الحاجة لها عند وقوع خطر، حيث تستخدم في عمل الإسعافات الأولية، أو إطفاء حريق محدود ومنع تطوره وامتداده.
2- ضرورة توفر أدوات إطفاء حريق مثل ( طفايات حريق، مصدر مياه قوي، خراطيم مياه، جرادل رمال) بعدد يتناسب مع حجم المدرسة، ويشترط أن توضع في أماكن ظاهر ومعروفة لدى الجميع.
3- توفير حقيبة إسعافات أولية توجد في جميع أدوار المبنى المدرسي، وفي مواقع قريبة من الأماكن التي يحتمل حدوث الإصابة فيها مثل(الفناء، المعامل، الملاعب، حجرات النشاط).
4- وجود لافتات ولوحات إرشادية وتوعوية بشروط وإرشادات السلامة في المدرسة، توجد في مواقع مختلفة وخاصة في الأماكن التي يتجمع فيها الطلاب بكثافة مثل( الأدوار، الفناء، المعامل).
5- توفير سلالم ومنافذ للهروب في حالة حدوث مخاطر.
6- تعليق لوحات ارشادية بها رسوم توضيحية لإجراءات السلامة مع شرح مبسط لطريقة استخدام مطفأة الحريق، والإسعافات الأولية ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا بقوة مالاسباب وراء تلك الحوداث وأين الخلل ؟؟ والى متى يستمر ذلك ؟ ويطرح أولياء امور الطلاب سؤال لوزير التعليم باي ذنب قتلت؟؟ مناشدين الوزارة والجهات المعنية سرعة أتخاذ التحقيقات وكشف ملابسات الحوادث وإيجاد الحلول ومعاقبة المخطئ والمقصر
توفي، ظهر اليوم الخميس، طالب يدرس بالأول متوسط بمدرسة أبو موسى الأشعري، بمركز الشعف ببلقرن
وعلمت "غرب" أن الطالب المتوفى -ابن قائد المدرسة- تعرض لإصابة في مؤخرة رأسه في أثناء تأديتهم حصة تربية بدنية وسقوط عارضة المرمى عليه، أدى ذلك إلى وفاته وكذلك
توفي طالب داخل مدرسته بعد سقوط عارضة المرمى عليه، في جازان.
وبحسب فإن الطالب هو طاهر مجربي من طلاب الصف الرابع الابتدائي بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم بديحمة التابعة لمكتب التربية والتعليم بمحافظة صامطة، أصيب أثناء حصة البدنية بالصالة الرياضية بالمدرسة بعد اصطدامه بقائم المرمى وسقوط عارضة المرمى عليه، حيث تم نقله إلى مستشفى صامطة العام، إلا أنه توفي متأثرا بإصابته، وقد قامت المدرسة بإبلاغ الجهات الأمنية التي تولت الإجراءات الخاصة بها في مثل هذه الحالات.وفي حادثة أخرى ايضاً
لقي طالب بالصف الخامس الابتدائي حتفه، ، بعدما سقط عليه مرمى متحرك، بإحدى مدارس الهيئة الملكية بالجبيل الصناعية.
ووفقاً لما أوردته مصادر صحفية ومواقع التواصل الاجتماعي، فإن الطالب كان يلعب بالصالة الرياضية بمدرسة هجر الابتدائية في وقت مبكر من صباح اليوم، قبل حضور المعلمين والطلاب، حيث تعلق بعارضة المرمى، قبل أن تسقط عليه.وفي عيبان في صبيا
لقي طالب بالصف الثاني المتوسط بمدرسة عيبان الابتدائية والمتوسطة بمحافظة صبيا مصرعه ، إثر سقوط عارضة كان يتأرجح عليها أثناء حصة التربية البدنية بالمدرسة وحادثة أخرى وفاة طالب في مدرسة في صامطة نتيجة سقوط عارضة مرمى على رأسه ولقى مصرعه كل هذه الحوادث المؤلمة تؤكد أن هناك خلل يجب على الجهات المعنية سرعة إيجاد الحلول ودراسة الظاهرة والعمل على عدم تكرارها حفاظاً على أمن وسلامة الطلاب وفي السياق نفسه لحقت عملية التطوير في النظام التعليمي جوانب مهمة لم يكن يتم التفكير فيها من قبل، من هذه الجوانب التي لحقها التطوير ما يسمى بالتقييم الذاتي للمدرسة، والذي يتم حسب مجموعة من البيانات والمؤشرات التي يعتبر مؤشر الصحة المدرسية أحد أهم أدواتها، حيث يُمكّن هذا المؤشر مدراء المدارس من تحديد نقاط القوة والضعف داخل وخارج المدرسة، وأيضا الفرص المتاحة والتهديدات، ما يسهم في وضع سياساتِ وخطط وبرامج السلامة المدرسية، والتي تتمحور غالبيتها في وضع خطة عمل لتحسين سلامة الطلاب، وإتاحة الفرصة للمجتمع المدرسي الذي يصم المعلمين، والطلاب والعاملين، والمشاركة المجتمعية التي يكون فيها الآباء، وقيادات المجتمع المحلية ورجال المال والأعمال للمشاركة في تحسين الخدمات المدرسية الخاصة بسلامة الطلاب.يشير مفهوم الأمن والسلامة بشكل عام إلى حزمة من الإجراءات التي يتم تنفيذها وتهدف إلى توفير الحماية للأفراد والممتلكات العامة وأيضا ممتلكاتهم الخاصة، ويعرف هذا المفهوم بأنه وضع يجد فيه الفرد نفسه في حالة دفاع عند تعرضه للخطر، وغالبا ما يلجأ الفرد لحماية سلامته الشخصية إلى الدفاع، أو الهروب من الموقف الذي يشكل خطورة، وتعد الحاجة للأمن والسلامة من الحاجات الأساسية الفطرية لدى جميع الكائنات الحية، للاستمرار حيا.
متطلبات السلامة المدرسية
يوجد العديد من متطلبات السلامة المدرسية والتي يتعلق بعضها بالطالب، ويتعلق بعضها الآخر بالمبنى المدرسي وتوفير تجهيزات السلامة فيه، ولأهمية هذه المتطلبات وخطورة اهمالها والتراخي فيها، يجب أن يتم التعامل معها وتحقيقها* باهتمام من قبل كل من له صلة بالعملية التعليمية، وأيضا المؤسسات التي توفر هذه المتطلبات، وعلى إدارة أي مدرسة اتخاذ الخطوات التي تعد مقومات أساسية لتحقيق السلامة في المدارس، ومن هذه الخطوات ما يلي:
1 – نشر ثقافة الأمن والسلامة.
2- التقدير والتوقع المستمرين لحدوث الأخطار من حيث تحديد مصادرها، تقييمها، التأكد الدائم من اتخاذ التدابير والإجراءات الضرورية واللازمة التي تناسب حجم ومصدر الخطورة، وعمل المراجعة الدورية لتلك التدابير.
3- وضع خطة سلامة متكاملة.
4- تحديد مسئول عن السلامة في المدرسة وفريقه المعاون وتكليفه بمهام واضحة محددة.
مصادر المخاطر في المدرسة
1 – مخاطر ذاتية، تحدث بسبب تصرف الطلاب، ومنها:* المشاجرات، الإهمال، ارتكاب خطأ متعمد، عدم الاهتمام بإجراءات السلامة المدرسية.
2- مخاطر صحية، تحدث نتيجة الإهمال والإخلال بشروط السلامة أو بسبب البيئة المحيطة، والتي تتمثل في العدوى بسبب الاهمال في النظافة الشخصية، أو وجود باعة جائلين بمحيط المدرسة.
3- مخاطر الحريق، يتوقع حدوثها بسبب الاهمال بشروط السلامة، وعدم توفر اشتراطات مكافحة الحريق، أو عدم تجهيز المدرسة بأدوات مكافحة الحريق.
4- مخاطر كهربائية، وهى مخاطر تحدث نتيجة الإهمال في عدم إجراء الصيانة والكشف الدوري للوصلات الكهربائية.
*وسائل السلامة في المدارس
1 – ضرورة توفر معدات السلامة، تنشأ الحاجة لها عند وقوع خطر، حيث تستخدم في عمل الإسعافات الأولية، أو إطفاء حريق محدود ومنع تطوره وامتداده.
2- ضرورة توفر أدوات إطفاء حريق مثل ( طفايات حريق، مصدر مياه قوي، خراطيم مياه، جرادل رمال) بعدد يتناسب مع حجم المدرسة، ويشترط أن توضع في أماكن ظاهر ومعروفة لدى الجميع.
3- توفير حقيبة إسعافات أولية توجد في جميع أدوار المبنى المدرسي، وفي مواقع قريبة من الأماكن التي يحتمل حدوث الإصابة فيها مثل(الفناء، المعامل، الملاعب، حجرات النشاط).
4- وجود لافتات ولوحات إرشادية وتوعوية بشروط وإرشادات السلامة في المدرسة، توجد في مواقع مختلفة وخاصة في الأماكن التي يتجمع فيها الطلاب بكثافة مثل( الأدوار، الفناء، المعامل).
5- توفير سلالم ومنافذ للهروب في حالة حدوث مخاطر.
6- تعليق لوحات ارشادية بها رسوم توضيحية لإجراءات السلامة مع شرح مبسط لطريقة استخدام مطفأة الحريق، والإسعافات الأولية ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا بقوة مالاسباب وراء تلك الحوداث وأين الخلل ؟؟ والى متى يستمر ذلك ؟ ويطرح أولياء امور الطلاب سؤال لوزير التعليم باي ذنب قتلت؟؟ مناشدين الوزارة والجهات المعنية سرعة أتخاذ التحقيقات وكشف ملابسات الحوادث وإيجاد الحلول ومعاقبة المخطئ والمقصر