انطلاقاً من مبادرة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع "ارتقاء"
المصدر - عقدت الابتدائية الثامنة التابعة لمكتب تعليم شرق مكة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة حلقة نقاش مع أولياء أمور الطالبات وذلك انطلاقاً من مبادرة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع "ارتقاء" اليوم الأربعاء الموافق 30-3-1441هـ، نفذتها المدربة المشرفة التربوية أسماء الأحمدي وذلك بمساندة مشرفتي النشاط ابتسام الحكمي وعائشة العتيبي ومنسقتي ارتقاء سليمة المالكي وثامرة الزهراني والمرشدتين الطلابيتين حنان المالكي وأشواق منقل بقيادة قائدة المدرسة نجلاء العتيبي تحت إشراف مديرة وحدة ارتقاء بدرية الغامدي .
ومن جهتها رحبت قائدة المدرسة بأمهات الطالبات المتعاونات ، شاكرةً لهن جهودهن المبذولةً من أجل الارتقاء بمستوى طالباتنا ومشاركتهن الفاعلة في كل مامن شأنه رفع التحصيل الدراسي لهن ، مقدمةً جزيل شكرها للمدربة أسماء الأحمدي لحلقتها الشيقة ، مؤكدةً على أهمية تعزيز مشاركة الأسرة مع المدرسة في الأنشطة وذلك تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم ، متمنيةً أن تحقق حلقة النقاش أهدافاً مثمرة وتجني فوائد جمة .
في خلال الحلقة ناقشت المدربة أسماء الأحمدي عدة محاور أبرزها بناء قدرات الأسر لدعم نمو الأبعاد المختلفة لشخصية ابنائهم والتي استعرضت فيها أنماط الشخصية واستراتيجيات التعامل مع الابناء والحب الأسري ، تلا ذلك السلوكيات المنزلية المرتبطة بالواجبات المدرسية وأهميتها في تحسين تعلم الطالب ودور الأباء في إنجاز ابنائهم الواجبات المنزلية ، عقبها القراءة من أجل المتعة والتي أشارت من خلالها إلى أهمية القراءة وفوائدها ومراحل تعلمها للابناء والتقنيات التي يستخدمها الأباء للقراءة ، ومن جهة أخرى سلطت الضوء على بعض العادات الصحية والتغذية السليمة وضرورة مشاركة الأسرة مع المدرسة في تعزيز صحة الابناء ، مؤكدة على أهمية الابتعاد عن العادات غير الصحية للتغذية ، مقدمةً بعض الإرشادات الهامة ، وأخيراً أشادت بالاستعمال السليم للتقنية ، معرجة على تعريف التقنية وأبرز تأثيراتها الإيجابية والسلبية ، مرشدةً الأباء بالاستخدام الآمن للتقنية.
فيما قدمت المرشدتان الطلابيتان حنان المالكي وأشواق منقل إضاءات حول الأساليب الصحيحة للمذاكرة والتعديلات على لائحة التقويم.
فيما استهدفت الحلقة أولياء الأمور ومعلمات المدرسة وذلك بهدف تعزيز مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في العملية التعليمية التربوية وإكساب المشاركات بعض المفاهيم التربوية لدعم نمو الأبعاد المختلفة لشخصيات ابنائهم في جميع مجالات الحياة وتعزيز السلوكيات المنزلية المرتبطة بإنجاز الواجبات المدرسية ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بالعادات الصحية السليمة ورفع الوعي لدى الأسر في الاستعمال السليم للتقنية وتعزيز التواصل والحوار مع الأبناء وبيان استراتيجيات التعامل مع الأولاد وتعزيز القيم والهوية الوطنية وصنع القرارات المدرسية وتحويل اقتراحاتهن ومبادراتهن إلى برامج منفذة في المدارس للأسر والطالبات.
ومن جهتها رحبت قائدة المدرسة بأمهات الطالبات المتعاونات ، شاكرةً لهن جهودهن المبذولةً من أجل الارتقاء بمستوى طالباتنا ومشاركتهن الفاعلة في كل مامن شأنه رفع التحصيل الدراسي لهن ، مقدمةً جزيل شكرها للمدربة أسماء الأحمدي لحلقتها الشيقة ، مؤكدةً على أهمية تعزيز مشاركة الأسرة مع المدرسة في الأنشطة وذلك تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم ، متمنيةً أن تحقق حلقة النقاش أهدافاً مثمرة وتجني فوائد جمة .
في خلال الحلقة ناقشت المدربة أسماء الأحمدي عدة محاور أبرزها بناء قدرات الأسر لدعم نمو الأبعاد المختلفة لشخصية ابنائهم والتي استعرضت فيها أنماط الشخصية واستراتيجيات التعامل مع الابناء والحب الأسري ، تلا ذلك السلوكيات المنزلية المرتبطة بالواجبات المدرسية وأهميتها في تحسين تعلم الطالب ودور الأباء في إنجاز ابنائهم الواجبات المنزلية ، عقبها القراءة من أجل المتعة والتي أشارت من خلالها إلى أهمية القراءة وفوائدها ومراحل تعلمها للابناء والتقنيات التي يستخدمها الأباء للقراءة ، ومن جهة أخرى سلطت الضوء على بعض العادات الصحية والتغذية السليمة وضرورة مشاركة الأسرة مع المدرسة في تعزيز صحة الابناء ، مؤكدة على أهمية الابتعاد عن العادات غير الصحية للتغذية ، مقدمةً بعض الإرشادات الهامة ، وأخيراً أشادت بالاستعمال السليم للتقنية ، معرجة على تعريف التقنية وأبرز تأثيراتها الإيجابية والسلبية ، مرشدةً الأباء بالاستخدام الآمن للتقنية.
فيما قدمت المرشدتان الطلابيتان حنان المالكي وأشواق منقل إضاءات حول الأساليب الصحيحة للمذاكرة والتعديلات على لائحة التقويم.
فيما استهدفت الحلقة أولياء الأمور ومعلمات المدرسة وذلك بهدف تعزيز مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في العملية التعليمية التربوية وإكساب المشاركات بعض المفاهيم التربوية لدعم نمو الأبعاد المختلفة لشخصيات ابنائهم في جميع مجالات الحياة وتعزيز السلوكيات المنزلية المرتبطة بإنجاز الواجبات المدرسية ورفع الوعي لدى أولياء الأمور بالعادات الصحية السليمة ورفع الوعي لدى الأسر في الاستعمال السليم للتقنية وتعزيز التواصل والحوار مع الأبناء وبيان استراتيجيات التعامل مع الأولاد وتعزيز القيم والهوية الوطنية وصنع القرارات المدرسية وتحويل اقتراحاتهن ومبادراتهن إلى برامج منفذة في المدارس للأسر والطالبات.