المصدر -
تأهل 16 طالبا وطالبة من مدارس تعليم ينبع، للمرحلة الثانية من المسابقة العلمية السنوية – الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع 2020) والذي ترعاه مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) بالشراكة مع وزارة التعليم .
حيث تم اختيار مشاريعهم للمشاركة في المرحلة القادمة من المسابقة " المعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة" ، ضمن مشاريع (301) طالب وطالبة يمثلون 38 إدارة تعليمية (بنين ـ بنات) .
وأوضحت رئيسة قسم الموهوبات بتعليم ينبع غادة سليمان الحويطي أن أولمبياد إبداع، من أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل (موهبة) بالتعاون مع وزارة التعليم عليها، وذلك بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن، وتنمية روح الإبداع في المجالات العلمية والتقنية، وإكسابهم مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس العلمي المُحفز، والتمثيل المشرّف لبلدهم في المحافل الدولية بمشروعات علمية إبداعية.
يُذكر أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع” هو مسابقة علمية سنوية تقام على أساس التنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع ضمن 20 مجالاً علمياً، حيث تحكّم المشاريع إلكترونياً من خلال مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى .
تأهل 16 طالبا وطالبة من مدارس تعليم ينبع، للمرحلة الثانية من المسابقة العلمية السنوية – الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع 2020) والذي ترعاه مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) بالشراكة مع وزارة التعليم .
حيث تم اختيار مشاريعهم للمشاركة في المرحلة القادمة من المسابقة " المعارض المركزية والورش التدريبية المصاحبة" ، ضمن مشاريع (301) طالب وطالبة يمثلون 38 إدارة تعليمية (بنين ـ بنات) .
وأوضحت رئيسة قسم الموهوبات بتعليم ينبع غادة سليمان الحويطي أن أولمبياد إبداع، من أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل (موهبة) بالتعاون مع وزارة التعليم عليها، وذلك بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن، وتنمية روح الإبداع في المجالات العلمية والتقنية، وإكسابهم مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس العلمي المُحفز، والتمثيل المشرّف لبلدهم في المحافل الدولية بمشروعات علمية إبداعية.
يُذكر أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع” هو مسابقة علمية سنوية تقام على أساس التنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع ضمن 20 مجالاً علمياً، حيث تحكّم المشاريع إلكترونياً من خلال مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى .