يلتقي الأهالي ويستمع الى مطالبهم ويتفقد المشاريع
المصدر - يزور مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل اليوم (الثلاثاء) المحافظات الشرقية للمنطقة الغربية.
*
ويستهل الأمير خالد الفيصل جولته بزيارة محافظات الطائف وميسان والمويه ، وخلالها يلتقي الأهالي ويستمع الى مطالبهم كما يقف على المشاريع الحكومية المختلفة التي يجري تنفيذها،
ويدشن ويضع حجر الأساس لعدد من المشاريع الخدمية في مجالات الطرق والتعليم والصحة والمياه والبلديات وغيرها.
وخلال الزيارة يتابع أمير منطقة مكة المكرمة لدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي ، تنفيذ المشروعات ويحرص على دعم مطالب الأهالي واحتياجاتهم، وذلك بحضور مسؤولي الأجهزة الحكومية والقطاعات الخدمية في المنطقة.
كما يواصل الأمير خالد الفيصل يوم (الاربعاء) زياراته لبقية المحافظات (الخرمة ورنية وتربة )، وقد أسهمت جولات الأمير خالد الفيصل السنوية على المحافظات، في تحويل الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشروعات تنموية،
كما كانت سبباً رئيساً في تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات وتحريك العمل في المتعثر منها، وساهمت أيضاً في تحقيق تنمية متوازنة ومتوازية، إذ أثمرت الجولات عن إنشاء وتدشين مشروعات للتعليم الجامعي،
وإيصال المياه المحلاة لجميع المحافظات، كذلك توفير لكافة الخدمات الصحية والكهرباء والمشروعات الخدمية الأخرى الرامية لتحقيق استراتيجية المنطقة المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان.
*
ويستهل الأمير خالد الفيصل جولته بزيارة محافظات الطائف وميسان والمويه ، وخلالها يلتقي الأهالي ويستمع الى مطالبهم كما يقف على المشاريع الحكومية المختلفة التي يجري تنفيذها،
ويدشن ويضع حجر الأساس لعدد من المشاريع الخدمية في مجالات الطرق والتعليم والصحة والمياه والبلديات وغيرها.
وخلال الزيارة يتابع أمير منطقة مكة المكرمة لدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي ، تنفيذ المشروعات ويحرص على دعم مطالب الأهالي واحتياجاتهم، وذلك بحضور مسؤولي الأجهزة الحكومية والقطاعات الخدمية في المنطقة.
كما يواصل الأمير خالد الفيصل يوم (الاربعاء) زياراته لبقية المحافظات (الخرمة ورنية وتربة )، وقد أسهمت جولات الأمير خالد الفيصل السنوية على المحافظات، في تحويل الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشروعات تنموية،
كما كانت سبباً رئيساً في تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات وتحريك العمل في المتعثر منها، وساهمت أيضاً في تحقيق تنمية متوازنة ومتوازية، إذ أثمرت الجولات عن إنشاء وتدشين مشروعات للتعليم الجامعي،
وإيصال المياه المحلاة لجميع المحافظات، كذلك توفير لكافة الخدمات الصحية والكهرباء والمشروعات الخدمية الأخرى الرامية لتحقيق استراتيجية المنطقة المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان.