وسط تنوع في الفعاليات المصاحبة
المصدر - اختتم مهرجان الزهور الأول بمحافظة القطيف الذي نظمته بلدية محافظة القطيف، مساء أمس السبت الموافق 26/03/1441هـ، فعالياته، بعد أن استمرت 10 أيام في وسط العوامية، حيث بلغ عدد الزوار على مدى أيام المهرجان 160 ألف زائر، وسط تنوع في الفعاليات التي قدمها المهرجان.
وشهدت ساحة المهرجان أعدادا متزايدة من العائلات الذين شاركوا في هذا الكرنفال الاجتماعي الترفيهي، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية بجانب الزهور والنباتات المتنوعة، إضافة الى عدداً من الفعاليات والأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية والتعليمية، ومسابقات مخصصة للأطفال التي روعي فيها التنوع في البرامج وتوزيع الهدايا والجوائز، وبرامج خاصة بالمرأة والطفل والعديد من الأركان الشيقة والمفيدة التي تأخذ طابع مهرجان الزهور.
وهدف المهرجان إلى توعية الزوار بأنواع الزهور وأهمية المحافظة عليها والعناية بالحدائق والمنتزهات والمرافق العامة، وترسيخ السلوكيات السليمة لحماية البيئة والارتقاء بالمظهر الحضاري، واستفاد من المهرجان عدد من الأسر المنتجة، حيث تم التعريف بمنتجاتهم، وتنوُّع مشاركتهم بالعديد من المأكولات الشعبية والحرف اليدوية، فيما اشتمل على عدة فعاليات مصاحبة كمسرح للطفل والأسرة، والذي أقيم فيه مسابقات وعروض ترفيهية ومسرحية، وجوائز قيمة وزعت بشكل يومي على الزوار، كما أتاح الفرصة للموهوبين والمتميزين إظهار مهاراتهم.
وشهد المعرض أيضا إبداعات الأسر المنتجة وشابات يعملن من المنزل والعمل الحر لعرض منتجاتهن التي تم تصنيعها يدويا في المنازل، حيث حرص زوار المهرجان على اقتناء العديد من منتجاته التي تم تصنيعها يدويا في المنازل ومن أهمها: الأعمال اليدوية، والخزفيات، والطبخ، وخلطات العطور، والعطارة والأعشاب، والتجميل، والبخور، والملبوسات والإكسسوارات، ونقش الحناء، بالإضافة إلى تصميم العبايات والجلابيات ومستلزمات المواليد وتغليف الهدايا وتجهيز العرائس وفساتين المناسبات واكسسوارات المنزل وتزيين الورود.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبدالمحسن الحسيني أن المهرجان حقق نجاحاً، وذلك من خلال تنوع الفعاليات التي أقيمت خلال مدة المهرجان وتنوع المشاركين فيه، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان اجتذبت خلال 10 أيام أكثر من 160 ألف زائر وزائرة من المنطقة الشرقية ومن مناطق المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، من بينهم أجانب مقيمون في المملكة من أنحاء متفرقة من دول العالم.
وأثنى المهندس الحسيني على العطاء الكبير والجهود المثمرة للمتطوعين التي أنجحت فعاليات المهرجان، وتكاتف جميع اللجان الذي أسهم في ظهور المهرجان بالصورة المشرفة، معبرا عن امتنانه للأيادي التي وقفت لإخراج مهرجان الزهور الأول للنور، من خلال الجهود الكبيرة التي عملت خلال فترة المهرجان.
وأكد أن الأنشطة المتنوعة لاقت قبولًا من أفراد المجتمع كافة، خصوصًا أن البلدية عملت على تلبية الاحتياجات داخل المهرجان، الذي حقق أهدافها عبر تنظيم أنشطة ترفيهية وتراثية وفنية وفلكلورية، حظيت بدعم ورعاية معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير.
وأشار إلى أن النجاح الكبير الذي تحقق في هذه النسخة يتطلب بذل المزيد من الجهود للتميز في المهرجان القادم، حيث ستعمل اللجان المنظمة للمهرجان فور الانتهاء من حفل الاختتام في وضع الدراسات والتخطيط لتنفيذ مهرجان أكثر تميز، واعدا الجمهور في القطيف والمنطقة الشرقية بالمزيد من الفعاليات والبرامج التي تخدم المواطن والمقيم، في العام القادمة بإذن الله، سائلا المولى عز وجل أن يديم على البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادته الرشيدة.
وشهدت ساحة المهرجان أعدادا متزايدة من العائلات الذين شاركوا في هذا الكرنفال الاجتماعي الترفيهي، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية بجانب الزهور والنباتات المتنوعة، إضافة الى عدداً من الفعاليات والأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية والتعليمية، ومسابقات مخصصة للأطفال التي روعي فيها التنوع في البرامج وتوزيع الهدايا والجوائز، وبرامج خاصة بالمرأة والطفل والعديد من الأركان الشيقة والمفيدة التي تأخذ طابع مهرجان الزهور.
وهدف المهرجان إلى توعية الزوار بأنواع الزهور وأهمية المحافظة عليها والعناية بالحدائق والمنتزهات والمرافق العامة، وترسيخ السلوكيات السليمة لحماية البيئة والارتقاء بالمظهر الحضاري، واستفاد من المهرجان عدد من الأسر المنتجة، حيث تم التعريف بمنتجاتهم، وتنوُّع مشاركتهم بالعديد من المأكولات الشعبية والحرف اليدوية، فيما اشتمل على عدة فعاليات مصاحبة كمسرح للطفل والأسرة، والذي أقيم فيه مسابقات وعروض ترفيهية ومسرحية، وجوائز قيمة وزعت بشكل يومي على الزوار، كما أتاح الفرصة للموهوبين والمتميزين إظهار مهاراتهم.
وشهد المعرض أيضا إبداعات الأسر المنتجة وشابات يعملن من المنزل والعمل الحر لعرض منتجاتهن التي تم تصنيعها يدويا في المنازل، حيث حرص زوار المهرجان على اقتناء العديد من منتجاته التي تم تصنيعها يدويا في المنازل ومن أهمها: الأعمال اليدوية، والخزفيات، والطبخ، وخلطات العطور، والعطارة والأعشاب، والتجميل، والبخور، والملبوسات والإكسسوارات، ونقش الحناء، بالإضافة إلى تصميم العبايات والجلابيات ومستلزمات المواليد وتغليف الهدايا وتجهيز العرائس وفساتين المناسبات واكسسوارات المنزل وتزيين الورود.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبدالمحسن الحسيني أن المهرجان حقق نجاحاً، وذلك من خلال تنوع الفعاليات التي أقيمت خلال مدة المهرجان وتنوع المشاركين فيه، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان اجتذبت خلال 10 أيام أكثر من 160 ألف زائر وزائرة من المنطقة الشرقية ومن مناطق المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، من بينهم أجانب مقيمون في المملكة من أنحاء متفرقة من دول العالم.
وأثنى المهندس الحسيني على العطاء الكبير والجهود المثمرة للمتطوعين التي أنجحت فعاليات المهرجان، وتكاتف جميع اللجان الذي أسهم في ظهور المهرجان بالصورة المشرفة، معبرا عن امتنانه للأيادي التي وقفت لإخراج مهرجان الزهور الأول للنور، من خلال الجهود الكبيرة التي عملت خلال فترة المهرجان.
وأكد أن الأنشطة المتنوعة لاقت قبولًا من أفراد المجتمع كافة، خصوصًا أن البلدية عملت على تلبية الاحتياجات داخل المهرجان، الذي حقق أهدافها عبر تنظيم أنشطة ترفيهية وتراثية وفنية وفلكلورية، حظيت بدعم ورعاية معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير.
وأشار إلى أن النجاح الكبير الذي تحقق في هذه النسخة يتطلب بذل المزيد من الجهود للتميز في المهرجان القادم، حيث ستعمل اللجان المنظمة للمهرجان فور الانتهاء من حفل الاختتام في وضع الدراسات والتخطيط لتنفيذ مهرجان أكثر تميز، واعدا الجمهور في القطيف والمنطقة الشرقية بالمزيد من الفعاليات والبرامج التي تخدم المواطن والمقيم، في العام القادمة بإذن الله، سائلا المولى عز وجل أن يديم على البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادته الرشيدة.