المصدر - تشارك ادارة تعليم صبيا في ورشة عمل مراجعة ضوابط ومعايير الاختيار والتمديد والتكليف والإعفاء للقيادات بمشاركة الاستاذ علي الحمادي مدير الاشراف التربوي في تعليم صبيا وقد
رحب المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي بالمشاركين في ورشة عمل مراجعة ضوابط ومعايير الاختيار والتمديد والتكليف والإعفاء للقيادات “مدير التعليم، المساعد، أمين الإدارة”، بمشاركة 46 من مديري العموم بالوزارة ومديري التعليم ومساعديهم ومديري الإشراف التربوي ومكاتب التعليم
وأمناء إدارات التعليم.
وتطلع الغامدي خلال كلمته التي ألقاها في حفل افتتاح الورشة التي
تنظمها الأمانة العامة لإدارات التعليم بوزارة التعليم في مركز الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز الحضاري بمدينة سكاكا لمدة يومين، بأن تحقيق الورشة أهدافها لتحسين الأداء لتعلمي والإداري، والتي تأتي ضمن اهتمامات الوزارة وتضم نخبه من القيادات التعليم بالمملكة، لمناقشة ضوابط الاختبار والاعفاء والتمديد للقيادات التعليمية.
وختم كلمته بتقدم الشكر للأمين العام لإدارات التعليم بوزارة التعليم
الدكتور سليمان بن علي الكريدا على اختيار منطقة الجوف لإقامة هذا اللقاء، كما قدم شكره للزملاء والزميلات في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف على التنظيم والإعداد والجهود لاستضافة الورشة وما بذلوه من جهود خلال الأيام الماضية.
من جانبه، قال الأمين العام لإدارات التعليم بوزارة التعليم الدكتور
سليمان بن علي الكريدا إن وزارة التعليم تتبنى المبادرات والمشروعات التطويرية في شتى المجالات، خاصة المشاريع التي تركز على الموارد البشرية وخاصة القيادات التعليمية، وقال: “هذا ملف قوي وهو المحك الحقيقي لنجاح المبادرات، ومن أهم الجوانب التي يفترض أن نركز عليها هو جانب اختبار وتكليف هذه القيادات، وبالتالي التركيز على ما
يسمى آلية اختيارهم وضوابط ومعايير هذا الاختبار، وهذا الجانب لاشك أنه أخذ بعد كبير جداً من اهتمام معالي الوزير واصحاب المعالي قيادات الوزارة لتطوير آلية اختيار القيادات التعلمية وخاصة القيادات المؤثرة”.
وأضاف: “لدينا آلية مقترحة للتطوير، وحرصنا في الأمانة العامة لإدارات التعليم على تحكيم هذه الآلية من قبل القيادات الحقيقية للميدان التعليمي، بمختلف المستويات، فكلما كان هذا التنوع، كلما كان التحكيم موضوعياً ودقيقاً، لنخرج بمجموعة من المعايير والشروط والضوابط لاختيار هذه القيادات كونها الأسس الحقيقي الذي تعتمد عليه العملية التعليمية لتحقيق أهدافها”.
وأوضح أمين أمانة إدارات التعليم بمنطقة الجوف الأستاذ منور بن حويطي السرحاني إن الورشة استعرضت في يومها الأول وثيقة تكليف مديري التعليم ومساعديهم، وشروط وضوابط تكليف والتمديد والانهاء لمدير التعليم، واستعراض نتائج الورشة الأولى والاتفاق على توصياتها، والبرنامج الإلكتروني “نظام القيادات التعليمية”.
رحب المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي بالمشاركين في ورشة عمل مراجعة ضوابط ومعايير الاختيار والتمديد والتكليف والإعفاء للقيادات “مدير التعليم، المساعد، أمين الإدارة”، بمشاركة 46 من مديري العموم بالوزارة ومديري التعليم ومساعديهم ومديري الإشراف التربوي ومكاتب التعليم
وأمناء إدارات التعليم.
وتطلع الغامدي خلال كلمته التي ألقاها في حفل افتتاح الورشة التي
تنظمها الأمانة العامة لإدارات التعليم بوزارة التعليم في مركز الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز الحضاري بمدينة سكاكا لمدة يومين، بأن تحقيق الورشة أهدافها لتحسين الأداء لتعلمي والإداري، والتي تأتي ضمن اهتمامات الوزارة وتضم نخبه من القيادات التعليم بالمملكة، لمناقشة ضوابط الاختبار والاعفاء والتمديد للقيادات التعليمية.
وختم كلمته بتقدم الشكر للأمين العام لإدارات التعليم بوزارة التعليم
الدكتور سليمان بن علي الكريدا على اختيار منطقة الجوف لإقامة هذا اللقاء، كما قدم شكره للزملاء والزميلات في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف على التنظيم والإعداد والجهود لاستضافة الورشة وما بذلوه من جهود خلال الأيام الماضية.
من جانبه، قال الأمين العام لإدارات التعليم بوزارة التعليم الدكتور
سليمان بن علي الكريدا إن وزارة التعليم تتبنى المبادرات والمشروعات التطويرية في شتى المجالات، خاصة المشاريع التي تركز على الموارد البشرية وخاصة القيادات التعليمية، وقال: “هذا ملف قوي وهو المحك الحقيقي لنجاح المبادرات، ومن أهم الجوانب التي يفترض أن نركز عليها هو جانب اختبار وتكليف هذه القيادات، وبالتالي التركيز على ما
يسمى آلية اختيارهم وضوابط ومعايير هذا الاختبار، وهذا الجانب لاشك أنه أخذ بعد كبير جداً من اهتمام معالي الوزير واصحاب المعالي قيادات الوزارة لتطوير آلية اختيار القيادات التعلمية وخاصة القيادات المؤثرة”.
وأضاف: “لدينا آلية مقترحة للتطوير، وحرصنا في الأمانة العامة لإدارات التعليم على تحكيم هذه الآلية من قبل القيادات الحقيقية للميدان التعليمي، بمختلف المستويات، فكلما كان هذا التنوع، كلما كان التحكيم موضوعياً ودقيقاً، لنخرج بمجموعة من المعايير والشروط والضوابط لاختيار هذه القيادات كونها الأسس الحقيقي الذي تعتمد عليه العملية التعليمية لتحقيق أهدافها”.
وأوضح أمين أمانة إدارات التعليم بمنطقة الجوف الأستاذ منور بن حويطي السرحاني إن الورشة استعرضت في يومها الأول وثيقة تكليف مديري التعليم ومساعديهم، وشروط وضوابط تكليف والتمديد والانهاء لمدير التعليم، واستعراض نتائج الورشة الأولى والاتفاق على توصياتها، والبرنامج الإلكتروني “نظام القيادات التعليمية”.