المصدر - نفذت أمانة المنطقة الشرقية بالتعاون مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل لقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بكلية الآداب صباح يوم أمس الثلاثاء الموافق ١٩نوفمبر ٢٠١٩م، حملة المحافظة على البيئة الساحلية،
والتي نفذتها إدارة النظافة بوكالة الخدمات، بمشاركة ١٤٠ طالبة، ضمن فعاليات برنامج " إماطة " للتوعية بأهمية النظافة بنسخته الثانية والذي دشنه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، مؤخرا لتفعيل النشاط المنهجي والمجتمعي المخصص لطالبات علم جغرافية الأخطار الطبيعية لتعزيز ثقافة الفكر التوعوي في المحافظة على البيئة الساحلية في كورنيش الخبر.
واستمرت الحملة لساعات تم خلالها جمع كميات من النفايات المضرة للبيئة التي تسبب فيها مرتادي الكورنيش، بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة لاسيما في مجال المحافظة على البحار والمحيطات والمياه، حيث أن أغلب النفايات التي تم جمعها كانت عبارة عن زجاج وبلاستيك وغيرها من المواد البلاستيكية والزجاجية والخشبية.
وتهدف الحملة لنشر التوعوية والتذكير بوجوب المحافظة على الثروات البيئة وتعريف الطالبات بالأنشطة البشرية المؤثرة على البيئة الطبيعية للساحل، والى الحفاظ على الثروات البيئية من الشوائب العضوية والغير عضوية بين أفراد المجتمع، و رفع مستوى الوعي البيئي والتطوعي للطالبات، للحفاظ على البيئة وحمايتها من التلوث، وهو الأمر الذي يعتبر مسؤولية مشتركة.
وتحرص أمانة المنطقة الشرقية على تنفيذ مثل هذه الحملات لتعزيز العلاقات بين الجهات الحكومية والجهات الخاصة، كما تسعى لرفع مستوى الشراكة المجتمعية وتعزيزها لدى المجتمع، وكذلك نشر الوعي بأهمية النظافة العامة، كما تدعوا جميع مرتادي الشواطئ والمتنزهات وكافة المرافق بالمحافظة على النظافة العامة والاهتمام بها ليستفيد منها الجميع.
والتي نفذتها إدارة النظافة بوكالة الخدمات، بمشاركة ١٤٠ طالبة، ضمن فعاليات برنامج " إماطة " للتوعية بأهمية النظافة بنسخته الثانية والذي دشنه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، مؤخرا لتفعيل النشاط المنهجي والمجتمعي المخصص لطالبات علم جغرافية الأخطار الطبيعية لتعزيز ثقافة الفكر التوعوي في المحافظة على البيئة الساحلية في كورنيش الخبر.
واستمرت الحملة لساعات تم خلالها جمع كميات من النفايات المضرة للبيئة التي تسبب فيها مرتادي الكورنيش، بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة لاسيما في مجال المحافظة على البحار والمحيطات والمياه، حيث أن أغلب النفايات التي تم جمعها كانت عبارة عن زجاج وبلاستيك وغيرها من المواد البلاستيكية والزجاجية والخشبية.
وتهدف الحملة لنشر التوعوية والتذكير بوجوب المحافظة على الثروات البيئة وتعريف الطالبات بالأنشطة البشرية المؤثرة على البيئة الطبيعية للساحل، والى الحفاظ على الثروات البيئية من الشوائب العضوية والغير عضوية بين أفراد المجتمع، و رفع مستوى الوعي البيئي والتطوعي للطالبات، للحفاظ على البيئة وحمايتها من التلوث، وهو الأمر الذي يعتبر مسؤولية مشتركة.
وتحرص أمانة المنطقة الشرقية على تنفيذ مثل هذه الحملات لتعزيز العلاقات بين الجهات الحكومية والجهات الخاصة، كما تسعى لرفع مستوى الشراكة المجتمعية وتعزيزها لدى المجتمع، وكذلك نشر الوعي بأهمية النظافة العامة، كما تدعوا جميع مرتادي الشواطئ والمتنزهات وكافة المرافق بالمحافظة على النظافة العامة والاهتمام بها ليستفيد منها الجميع.