المصدر -
تحت رعاية سعادة السيد زايد بن راشد الزياني، وزير الصناعة والتجارة والسياحة، اختتمت مساء اليوم (الخميس)، أعمال الملتقى الخليجي الخامس للمحاسبين والمدققين، وذلك بتنظيم من أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة بالتعاون جمعية المحاسبين البحرينية بفندق ذا غروف للمؤتمرات بجزر أمواج. حيث كان موضوع (أفضل الممارسات لدعم برنامج التوازن المالي) محوراً رئيساً لنسخته هذا العام.
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشة عمل تدريبية، تحت عنوان (تطبيقات عملية لدعم برنامج التوازن المالي)، وقد قدمها الدكتور أحمد البلوشي المدير العام لسمارت تيم لاستشارات، حيث تناولت الورشة العديد من التدريبات العملية، فيها وفود من دول الخليج العربي.
وفي نهاية الملتقى قام أمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي بإلقاء كلمة، أكد فيها على اتفاق جميع المتحدثين والمشاركين، على ضرورة تعاون جميع الجهات من أجل تحقيق أهداف برنامج التوازن المالي، حيث أن ها التعاون يشمل جميع الأطراف، كالحكومة الموقرة، والسلطة التشريعية، والقطاع الخاص، وقطاع المحاسبة، وحتى الأفراد، فحفاظ الأفراد مثلا على نمط حياة صحي، سيساهم بشكل كبير في تقليص نفقات وزارة الصة، والتي تمث أد أكبر أوجه الصرف لدى الحكومة. واختتم المتلقى بتوزيع الأمين العام لشهادات المشاركة على الحضور.
ومن جانبهم، فقد اتفق المشاركون على ضرورة الاستمرار في طرح مثل هذه الملتقيات المفيدة، مؤكدين على أهمية الاستمرار في التدريب في هذه الظروف الصعبة، ومجمعين على حجم الضرر الواقع على أي مؤسسة يتم الاقتطاع من ميزانياتها التدريبية من أجل التأقلم مع الأوضاع الاقتصادية الحالية، حيث أن التدريب السليم هو خط الدفاع الأول لمواجهة الأزمات.
تحت رعاية سعادة السيد زايد بن راشد الزياني، وزير الصناعة والتجارة والسياحة، اختتمت مساء اليوم (الخميس)، أعمال الملتقى الخليجي الخامس للمحاسبين والمدققين، وذلك بتنظيم من أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة بالتعاون جمعية المحاسبين البحرينية بفندق ذا غروف للمؤتمرات بجزر أمواج. حيث كان موضوع (أفضل الممارسات لدعم برنامج التوازن المالي) محوراً رئيساً لنسخته هذا العام.
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشة عمل تدريبية، تحت عنوان (تطبيقات عملية لدعم برنامج التوازن المالي)، وقد قدمها الدكتور أحمد البلوشي المدير العام لسمارت تيم لاستشارات، حيث تناولت الورشة العديد من التدريبات العملية، فيها وفود من دول الخليج العربي.
وفي نهاية الملتقى قام أمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي بإلقاء كلمة، أكد فيها على اتفاق جميع المتحدثين والمشاركين، على ضرورة تعاون جميع الجهات من أجل تحقيق أهداف برنامج التوازن المالي، حيث أن ها التعاون يشمل جميع الأطراف، كالحكومة الموقرة، والسلطة التشريعية، والقطاع الخاص، وقطاع المحاسبة، وحتى الأفراد، فحفاظ الأفراد مثلا على نمط حياة صحي، سيساهم بشكل كبير في تقليص نفقات وزارة الصة، والتي تمث أد أكبر أوجه الصرف لدى الحكومة. واختتم المتلقى بتوزيع الأمين العام لشهادات المشاركة على الحضور.
ومن جانبهم، فقد اتفق المشاركون على ضرورة الاستمرار في طرح مثل هذه الملتقيات المفيدة، مؤكدين على أهمية الاستمرار في التدريب في هذه الظروف الصعبة، ومجمعين على حجم الضرر الواقع على أي مؤسسة يتم الاقتطاع من ميزانياتها التدريبية من أجل التأقلم مع الأوضاع الاقتصادية الحالية، حيث أن التدريب السليم هو خط الدفاع الأول لمواجهة الأزمات.