المصدر - استقطبت المكتبة العامة في الهفوف التابعة لوزارة الثقافة سفير السلام وعضو هيئة الصحفيين السعوديين الأديب عبداللطيف الوحيمد لدعم مبادرتها التشجيعية للقراءة بمنح الكتاب لمن يتصفحه او يقرأ فيه لمدة ٢٠ دقيقةً بهدف غرس حب القراءة في النفوس والتعلق بالكتاب وجذب الناس للثقافة والتزود بالعلم والمعرفة وتعزيز سلوك القراءة في الكتب واقتنائها ونشر الثقافة في المجتمع وجعلها عادةً سلوكيةً للفرد.
وخصصت ادارة المكتبة يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوعٍ لزيارتها والاطلاع على الكتب في شتى ضروب المعرفة واقتنائها وذلك من الساعة الرابعة عصراً وحتى التاسعة ليلاً ومنح مرتاديها الكتب وفقاً لهذه المبادرة التي لاقت إقبالاً جيداً من محبي القراءة كباراً وصغاراً باعتبارها مبادرةً ثقافيةً لتشجيع المجتمع على القراءة والتعود على ارتياد المكتبات واقتناء الكتب بدعمٍ من الإدارة العامة للمكتبات لتحقيق الأهداف المرجوَّة منها.
ودعت ادارة المكتبة الوحيمد لزيارتها والتعرف على الركن الثقافي للمبادرة ودعمها إعلامياً وتشجيعها والاطلاع على قاعة المكتبة وما تحويه من الكتب في مختلف الثقافات والعلوم والمعارف الانسانية وقوامها ٢٢ ألف عنوان بواقع ٦٤ ألف نسخة.
واستقبل الضيف مشرف الفترة المسائية حسين بن علي السلمان وصَحِبَه في جولةٍ على المكتبة وعرَّفَه بما تحتويه من أمهات الكتب منذ تأسيسها عام ١٣٨٠ وما تشتمل عليه من مؤلفات المؤلفين الاحسائيين وما لديها من مسرحٍ تثقيفيٍ وقاعات عرضٍ للكتب والاطلاع عليها وإعارتها وتصويرها خدمةً للباحثين والدارسين والمهتمين وطلاب العلم.
والتقى بمدير المكتبة محمد بن علي الشغب وشكَرَه على قبول الدعوة ودعم المبادرة مناشداً دور النشر بدعمها ضمن المشاركة المجتمعية بما لديها من كتبٍ في شتى المجالات وجذب القراء للقراءة واقتناء الكتب وعودة أمة إقرأ للقراءة
مفيداً بأن المكتبة مؤسسة حكومية عامة تقدم خدماتها مجاناً للمواطنين والمقيمين وتهتم بتوفير أوعية الفكر والثقافة والمعلومات في شتى ضروب المعرفة التي يحتاجها المجتمع بجميع فئاته من خلال الاعارة والاطلاع والاجابة عن استفسارات المستفيدين ومساعدتهم في الحصول على أوعية المعلومات وتصوير الكتب وإشعارهم بكل ماهو جديد في المكتبة
مع توفير خدمة الانترنت لمساعدتهم في الحصول على معلوماتٍ إضافيةٍ عبر الشبكة العالمية للمعلومات وتوفير الصحف والمجلات السعودية بين أيديهم بهدف دعم الحراك الثقافي في أوساط المجتمع من خلال المصادر المعلوماتية التي تقدمها المكتبة والبرامج والأنشطة المصاحبة من أجل خلق جيلٍ مسلَّحٍ بالعلم والثقافة والفكر وعلى مستوىً عالٍ من المعرفة تحقيقاً لرؤية المملكة ٣٠-٢٠
وخدمة المجتمع والوطن وذلك طوال أيام الأسبوع ماعدا يومي الجمعة والسبت من الساعة ٨ صباحاً وحتى ١٢ ظهراً ومن الساعة ٤ عصراً وحتى ٩ ليلاً لافتاً الى عودة مقهى الكتاب الذي يستضيف المؤلِّفين والمؤلِّفات الأحسائيين على مسرح المكتبة وتسليط الضو على مؤلَّفاتهم وتوقيعها وتوزيعها على المهتمين خدمةً للمؤلِّف والمؤلَّف والمهتم.
وخصصت ادارة المكتبة يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوعٍ لزيارتها والاطلاع على الكتب في شتى ضروب المعرفة واقتنائها وذلك من الساعة الرابعة عصراً وحتى التاسعة ليلاً ومنح مرتاديها الكتب وفقاً لهذه المبادرة التي لاقت إقبالاً جيداً من محبي القراءة كباراً وصغاراً باعتبارها مبادرةً ثقافيةً لتشجيع المجتمع على القراءة والتعود على ارتياد المكتبات واقتناء الكتب بدعمٍ من الإدارة العامة للمكتبات لتحقيق الأهداف المرجوَّة منها.
ودعت ادارة المكتبة الوحيمد لزيارتها والتعرف على الركن الثقافي للمبادرة ودعمها إعلامياً وتشجيعها والاطلاع على قاعة المكتبة وما تحويه من الكتب في مختلف الثقافات والعلوم والمعارف الانسانية وقوامها ٢٢ ألف عنوان بواقع ٦٤ ألف نسخة.
واستقبل الضيف مشرف الفترة المسائية حسين بن علي السلمان وصَحِبَه في جولةٍ على المكتبة وعرَّفَه بما تحتويه من أمهات الكتب منذ تأسيسها عام ١٣٨٠ وما تشتمل عليه من مؤلفات المؤلفين الاحسائيين وما لديها من مسرحٍ تثقيفيٍ وقاعات عرضٍ للكتب والاطلاع عليها وإعارتها وتصويرها خدمةً للباحثين والدارسين والمهتمين وطلاب العلم.
والتقى بمدير المكتبة محمد بن علي الشغب وشكَرَه على قبول الدعوة ودعم المبادرة مناشداً دور النشر بدعمها ضمن المشاركة المجتمعية بما لديها من كتبٍ في شتى المجالات وجذب القراء للقراءة واقتناء الكتب وعودة أمة إقرأ للقراءة
مفيداً بأن المكتبة مؤسسة حكومية عامة تقدم خدماتها مجاناً للمواطنين والمقيمين وتهتم بتوفير أوعية الفكر والثقافة والمعلومات في شتى ضروب المعرفة التي يحتاجها المجتمع بجميع فئاته من خلال الاعارة والاطلاع والاجابة عن استفسارات المستفيدين ومساعدتهم في الحصول على أوعية المعلومات وتصوير الكتب وإشعارهم بكل ماهو جديد في المكتبة
مع توفير خدمة الانترنت لمساعدتهم في الحصول على معلوماتٍ إضافيةٍ عبر الشبكة العالمية للمعلومات وتوفير الصحف والمجلات السعودية بين أيديهم بهدف دعم الحراك الثقافي في أوساط المجتمع من خلال المصادر المعلوماتية التي تقدمها المكتبة والبرامج والأنشطة المصاحبة من أجل خلق جيلٍ مسلَّحٍ بالعلم والثقافة والفكر وعلى مستوىً عالٍ من المعرفة تحقيقاً لرؤية المملكة ٣٠-٢٠
وخدمة المجتمع والوطن وذلك طوال أيام الأسبوع ماعدا يومي الجمعة والسبت من الساعة ٨ صباحاً وحتى ١٢ ظهراً ومن الساعة ٤ عصراً وحتى ٩ ليلاً لافتاً الى عودة مقهى الكتاب الذي يستضيف المؤلِّفين والمؤلِّفات الأحسائيين على مسرح المكتبة وتسليط الضو على مؤلَّفاتهم وتوقيعها وتوزيعها على المهتمين خدمةً للمؤلِّف والمؤلَّف والمهتم.
