المصدر -
قام وفد من مركز ذكاء بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” صباح أمس الاربعاء بزيارة لمركز الزوار بمبنى الهيئة الملكية بالجبيل يتقدمهم رئيسة مركز ذكاء الأستاذة زهراء المحفوظ وذلك بهدف الاطلاع على الفرص الاستثمارية بالمدينة وسبل تمكين رواد الاعمال، والذكاء الاصطناعي المقدم بمدينة الجبيل الصناعية، كما اطلع الوفد على تجربة الهيئة الملكية بالجبيل وما تتميز به من بنية تحتية تتفرد بها والاستفادة من الخبرات التي تتملكها الهيئة الملكية بالجبيل.
حيث أكدت رئيسة مركز ذكاء الأستاذة زهراء المحفوظ أن مدينة الجبيل الصناعية تعد بيئة متهيئة لجذب رواد الأعمال وأن برنامج مركز ذكاء يهدف إلى دعم المصانع الصغيرة والمتوسطة عن طريق التقنيات الحديثة وتحديداً تقنيات الذكاء الأصطناعي وتحليل البيانات .
كما أوضحت بأن ” ذكاء ” واحد من عدة برامج تقدمها منشآت و أن هذه الزيارة تأتي لبحث أوجه التعاون كون الهيئة الملكية بالجبيل انموذجاً في الاستثمار بنسبة لرواد الاعمال والمستثمرين ونعمل معهم لتكون برامجنا تسير بتوازي مع متطلبات الاستثمار والنهوض بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة .
عقب ذلك جولة لأعضاء الوفد في أجنحة معرض مركز الزوار اطلعوا من خلالها على النماذج والصور والمجسمات للمشروعات التي قامت بها الهيئة الملكية بالجبيل .
وتعرف الوفد الزائر ايضاً على مجسم ونموذج للمركز الاقتصادي بمدينة الجبيل الصناعية وما يحتويه من مراكز ومفاصل للحياة الصناعية والتعليمة والتجارية.
حيث أكدت رئيسة مركز ذكاء الأستاذة زهراء المحفوظ أن مدينة الجبيل الصناعية تعد بيئة متهيئة لجذب رواد الأعمال وأن برنامج مركز ذكاء يهدف إلى دعم المصانع الصغيرة والمتوسطة عن طريق التقنيات الحديثة وتحديداً تقنيات الذكاء الأصطناعي وتحليل البيانات .
كما أوضحت بأن ” ذكاء ” واحد من عدة برامج تقدمها منشآت و أن هذه الزيارة تأتي لبحث أوجه التعاون كون الهيئة الملكية بالجبيل انموذجاً في الاستثمار بنسبة لرواد الاعمال والمستثمرين ونعمل معهم لتكون برامجنا تسير بتوازي مع متطلبات الاستثمار والنهوض بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة .
عقب ذلك جولة لأعضاء الوفد في أجنحة معرض مركز الزوار اطلعوا من خلالها على النماذج والصور والمجسمات للمشروعات التي قامت بها الهيئة الملكية بالجبيل .
وتعرف الوفد الزائر ايضاً على مجسم ونموذج للمركز الاقتصادي بمدينة الجبيل الصناعية وما يحتويه من مراكز ومفاصل للحياة الصناعية والتعليمة والتجارية.