المصدر - كرمت الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم إدارة تعليم ينبع ممثلة بشعبة التربية الإسلامية نظير المشاركة بورقة عمل عنوانها (مهارات التحصيل الدراسي وأدواته) ، وذلك في برنامج مهارات وأدوات رفع مستوى التحصيل الدراسي لمقررات التربية الإسلامية ، والذي أقيم على مستوى الوزارة بمشاركة جميع مناطق ومحافظات المملكة، واستضافته الإدارة العامة للتعليم بحائل بحضور مشرف العموم بالوزارة رئيس قسم التربية الإسلامية الأستاذ جابر الشهري، واستمر مدة ثلاثة أيام .
وقدم المشرف التربوي مسفر حميد العلوني ، ورقة ينبع مجيبا من خلالها على عدة أسئلة: هل التحصيل الدراسي المتميز فطري أم مكتسب؟ ، وهل هناك مهارات يمكن للطالب اكتسابها والتدرب عليها وتنميتها للحصول على تحصيل دراسي مرتفع ، وماهي المهارات المطلوب توفرها في المعلم ليحقق تدريسه تحصيلا دراسيا متميزا، وما أبرز العوامل التي يمكن أن تؤثر في التحصيل الدراسي سلبا أو إيجابا.
وذكر العلوني أن التحصيل الدراسي من أهم العمليات التي تشغل الميدان التربوي والباحثين المهتمين ، فهو يعتبر من أهم المؤشرات التي تعتمد عليها النظم التربوية لقياس كمية التعلم ، بالإضافة إلى أنه عنصرا مهما في الحكم على الأنشطة العقلية التي يمارسها المتعلم ، وهو أداة يستخدمها المعلم لقياس مدى تحقق الأهداف المراد إيصالها للمتعلم ، كما أنه هام جدا للمؤسسات التعليمية التربوية في التخطيط والتطوير وقياس الأداء .
وناقشت الورقة أهم مهارات التحصيل الدراسي المتميز متناولا بالتفصيل مهارات : إدارة الوقت وتنظيمه ، التفكير الإيجابي ، الثقة بالنفس ، الاستذكار الناجح ، التلخيص ، التركيز ، الحفظ ، تدوين الملاحظات ، الحوار والمناقشة .
وخلصت الورقة إلى عدة توصيات ، جاء منها : ضرورة نشر المهارات المحققة للتحصيل الدراسي المتميز في أوساط الطلاب وبيئاتهم المختلفة ، وتنفيذ برامج تدريبية نوعية للطلاب بهدف إكسابهم هذه المهارات ، ودراسة العوامل المؤثرة في التحصيل الدراسي دراسة متأنية واقتراح الحلول لما قد يؤثر سلبا في نتائج العملية التعليمية .
وقدم المشرف التربوي مسفر حميد العلوني ، ورقة ينبع مجيبا من خلالها على عدة أسئلة: هل التحصيل الدراسي المتميز فطري أم مكتسب؟ ، وهل هناك مهارات يمكن للطالب اكتسابها والتدرب عليها وتنميتها للحصول على تحصيل دراسي مرتفع ، وماهي المهارات المطلوب توفرها في المعلم ليحقق تدريسه تحصيلا دراسيا متميزا، وما أبرز العوامل التي يمكن أن تؤثر في التحصيل الدراسي سلبا أو إيجابا.
وذكر العلوني أن التحصيل الدراسي من أهم العمليات التي تشغل الميدان التربوي والباحثين المهتمين ، فهو يعتبر من أهم المؤشرات التي تعتمد عليها النظم التربوية لقياس كمية التعلم ، بالإضافة إلى أنه عنصرا مهما في الحكم على الأنشطة العقلية التي يمارسها المتعلم ، وهو أداة يستخدمها المعلم لقياس مدى تحقق الأهداف المراد إيصالها للمتعلم ، كما أنه هام جدا للمؤسسات التعليمية التربوية في التخطيط والتطوير وقياس الأداء .
وناقشت الورقة أهم مهارات التحصيل الدراسي المتميز متناولا بالتفصيل مهارات : إدارة الوقت وتنظيمه ، التفكير الإيجابي ، الثقة بالنفس ، الاستذكار الناجح ، التلخيص ، التركيز ، الحفظ ، تدوين الملاحظات ، الحوار والمناقشة .
وخلصت الورقة إلى عدة توصيات ، جاء منها : ضرورة نشر المهارات المحققة للتحصيل الدراسي المتميز في أوساط الطلاب وبيئاتهم المختلفة ، وتنفيذ برامج تدريبية نوعية للطلاب بهدف إكسابهم هذه المهارات ، ودراسة العوامل المؤثرة في التحصيل الدراسي دراسة متأنية واقتراح الحلول لما قد يؤثر سلبا في نتائج العملية التعليمية .