المصدر -
ان اتقان العمل هدفه الي تحقيق الذات البشرية لأن كل فرد يسعى لإثبات نفسه وتحقيق أهدافه وطموحاته من خلال العمل فهي تظهر ما بداخلنا من قدرات ومهارات
الطبيعة تشكل الي للإنسان في الماضي وحاضر مجالاً واسع ومنواع ومتعدد و ميدان واسع استطاع الإنسان من خلاله تطويع الطبيعة له
كما أنها لازالت ذلك المجال الذي برهن الإنسان من خلاله على ما لديه من أفكار وقدراتٍ ومواهب
فالإنسان هو الكائن الفاعل والطبيعة تشكل له مجالاً واسع التفكر والتأمل وهو سبيل المعرفة وعن طريق هذا التفاعل المتبادل سعى الإنسان في أثبت براعته في استغلال عناصر الطبيعة ليحولها إلى نتاج يعتمد عليه والتي عادت عليه بالمنفعة ومن المجالات التي ابدع فيه عقل الاسنان مثل
علم الفلك واحساب الوقت
حيث ستخدَم المسله في تحديد الوقت قديما و تَعاقُب الفُصول الأربعة أو حَركة النجوم في السماء
ًحيث تم استخدام الظلّ في تحديد أوقات اليوم ومعرفة وقت الظّهيرة والعصر من خلال دراسة طول الظلّ واتّجاهه.
واعتمدت أقدم الساعات على الظل الناتج عن سقوط أشعة الشمس على الأجسام وكانت هذه الساعة عبارة عن شواهد صخريّة أو دوائر عِملاقة مصنوعة من الحجر أو أيّ مادّةٍ
وتكمُن وظيفة هذه الشواهد الصخريّة أنّه في وقتٍ مُعيّن من السّنة تكون الشمس والقمر على خطٍّ واحدٍ مع بعض الصخور وبِحُدوث ذلك و يُدرك العُلماء أنّه قد بدأ فصلٌ جَديد من فصولِ السنة و أكبر مثل علي ذلك طنطوره التي أثبتت جدارتها في في هذا المجال في محافضة العلا
الطنطوره وينفون اهالي العلا وقوع الخطاء في تحديد موعد دخول المربعانية فظاهرة تعامد ظل الشمس مع حجر الطنطورة تحدث مرة واحدة في العام وهو موعد دخول المربعانية بخلاف التقويمات الفلكية
ويشيدون بمصداقيتها منذ مئات السنين وغالبا ما يكون يوم 22 كانون الأول (ديسمبر) من كل عام والذي يصادف واحد الجدي
هو اليوم الذي يتعامد فيه ظل الطنطورة على الحجر المقابل لها معلناً دخول موسم المربعانية الذي يحمل معه البرد الشديد وهذا موعد فراغ الشمس من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال ويتم رصده عن طريق «الطنطورة».
و تثبيت الحجر في في مكانه المناسب بدقة عالية و مهارة الفلكيه متقنة يعتبر بحد ذاته نجاز وعمل فلكيه متقن تراث يفتخر به الأبناء في العلا
ان اتقان العمل هدفه الي تحقيق الذات البشرية لأن كل فرد يسعى لإثبات نفسه وتحقيق أهدافه وطموحاته من خلال العمل فهي تظهر ما بداخلنا من قدرات ومهارات
الطبيعة تشكل الي للإنسان في الماضي وحاضر مجالاً واسع ومنواع ومتعدد و ميدان واسع استطاع الإنسان من خلاله تطويع الطبيعة له
كما أنها لازالت ذلك المجال الذي برهن الإنسان من خلاله على ما لديه من أفكار وقدراتٍ ومواهب
فالإنسان هو الكائن الفاعل والطبيعة تشكل له مجالاً واسع التفكر والتأمل وهو سبيل المعرفة وعن طريق هذا التفاعل المتبادل سعى الإنسان في أثبت براعته في استغلال عناصر الطبيعة ليحولها إلى نتاج يعتمد عليه والتي عادت عليه بالمنفعة ومن المجالات التي ابدع فيه عقل الاسنان مثل
علم الفلك واحساب الوقت
حيث ستخدَم المسله في تحديد الوقت قديما و تَعاقُب الفُصول الأربعة أو حَركة النجوم في السماء
ًحيث تم استخدام الظلّ في تحديد أوقات اليوم ومعرفة وقت الظّهيرة والعصر من خلال دراسة طول الظلّ واتّجاهه.
واعتمدت أقدم الساعات على الظل الناتج عن سقوط أشعة الشمس على الأجسام وكانت هذه الساعة عبارة عن شواهد صخريّة أو دوائر عِملاقة مصنوعة من الحجر أو أيّ مادّةٍ
وتكمُن وظيفة هذه الشواهد الصخريّة أنّه في وقتٍ مُعيّن من السّنة تكون الشمس والقمر على خطٍّ واحدٍ مع بعض الصخور وبِحُدوث ذلك و يُدرك العُلماء أنّه قد بدأ فصلٌ جَديد من فصولِ السنة و أكبر مثل علي ذلك طنطوره التي أثبتت جدارتها في في هذا المجال في محافضة العلا
الطنطوره وينفون اهالي العلا وقوع الخطاء في تحديد موعد دخول المربعانية فظاهرة تعامد ظل الشمس مع حجر الطنطورة تحدث مرة واحدة في العام وهو موعد دخول المربعانية بخلاف التقويمات الفلكية
ويشيدون بمصداقيتها منذ مئات السنين وغالبا ما يكون يوم 22 كانون الأول (ديسمبر) من كل عام والذي يصادف واحد الجدي
هو اليوم الذي يتعامد فيه ظل الطنطورة على الحجر المقابل لها معلناً دخول موسم المربعانية الذي يحمل معه البرد الشديد وهذا موعد فراغ الشمس من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال ويتم رصده عن طريق «الطنطورة».
و تثبيت الحجر في في مكانه المناسب بدقة عالية و مهارة الفلكيه متقنة يعتبر بحد ذاته نجاز وعمل فلكيه متقن تراث يفتخر به الأبناء في العلا
