برعاية نائب أمير الشرقية
المصدر - برعاية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، تُنظّم غرفة الأحساء ممثلة بمركز الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز لتطوير الأعمال ومجلس ريادة الأعمال، ملتقى الأحساء للشركات الناشئة 2019 "ستارت اب الأحساء"، في دورته الأولى، وذلك خلال الفترة من 22-25/03/1441هـ الموافق 19-22/11/2019، بفندق مكان بالأحساء.
وأوضح عبداللطيف العرفج رئيس مجلس إدارة الغرفة أن الملتقى يأتي ضمن مبادرات وجهود الغرفة لترسيخ مكانة المملكة الاقتصادية التي جعلت منها ضمن أفضل الوجهات الاستثمارية عالميًا، مثمنًا الرعاية الكريمة لسمو نائب أمير الشرقية للملتقى، مبينًا أنها تأتي استمرارًا وامتدادًا لحرص سموه على تشجيع الشباب على التقاط زمام المبادرة للانخراط في المشاريع المبتكرة والشركات الناشئة.
ونوّه العرفج بأهمية ربط رواد الأعمال بالمسؤولين والمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ومتوسطة وكبيرة، تساهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية المستدامة، مؤملًا على دوره في عقد شراكات فاعلة وتحالفات ناجحة مع الجهات ذات العلاقة بنشاط ريادة الأعمال لخدمة المستفيدين ودعم المشروعات الناشئة بالأحساء.
ومن جانبه أكد المهندس مشاري الجبر رئيس مجلس ريادة الأعمال بالغرفة أهمية الملتقى ودوره المأمول في تعزيز أوجه التعاون وبناء الشراكات بين الجهات المسؤولة والمعنية والخبراء والمستثمرين والشركات مع رواد الأعمال والمبتكرين وقطاع المشاريع الناشئة للتعرّف على الفرص الاستثمارية التي يوفرها هذا القطاع في شتى المجالات، وتسليط الضوء على المزايا الكبيرة التي يوفرها بما يسهم في رفد الاقتصاد الوطني.
وأكد على دور المجلس في رعاية ودعم مبادرات ريادة الأعمال بالأحساء، مبينًا أن هناك أجيالًا صاعدة وقدرات وطاقات هائلة بالأحساء، تستحق المؤازرة والدعم للتغلب على التحديات وإنجاز مشروعاتهم الناشئة، مشدّدًا على أهمية توالي جهود ومبادرات المجتمع من أجل تأهيل شباب وشابات الأحساء من أجل دعمهم وتمكينهم لدخول مجالات ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة.
ومن جهته بيّن الدكتور إبراهيم آل الشيخ مبارك، أمين عام الغرفة أن الملتقى يأتي ضمن مبادرات ونشاطات أجهزة الغرفة المستمرة لتشجيع ورعاية ودعم رواد ورائدات الأعمال بالأحساء، مبينًا أنه سيضم عددًا من ورش العمل، وجلسات حوارية، ومعسكر تدريبي، وكذلك عرض فرص استثمارية
بالإضافة إلى برامج وجلسات ارشاد واستشارات عامة ومتخصصة، بالإضافة إلى عروض قصيرة لأصحاب الشركات الناشئة أمام المستثمرين.
وأضاف أن جلسات الملتقى ستشهد مشاركة عدد من المسؤولين ومتخذي القرار والخبرات والشركات المحلية ورواد ورائدات الأعمال،
بهدف المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة بما يتوافق مع توجه المملكة في رؤيتها الطموحة 2030 لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الريادة المناطقية وتوسيع القاعدة الإنتاجية من خلال ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة.
يُشار إلى أن المُلتقى يُعد وجهة جديدة رائدة لتقديم سُبل الدعم والتمكين لرواد ورائدات الأعمال والمهتمين بالمشاريع الناشئة، ويمثل باكورة نشاطات وأعمال مركز الأمير أحمد بن فهد بن سلمان لتطوير الأعمال بالغرفة، الذي يُعد أحد أهم المشاريع التي تبنتها ونفذتها الغرفة خلال الدورة الحالية ضمن منظومة حاضنة أعمال الأحساء لرعاية ودعم ريادة الأعمال والمشروعات الناشئة.
والجدير ذكره أن انطلاقة الملتقى تتزامن مع الأسبوع العالمي لريادة الأعمال (GEW) وهو مبادرة دولية تهدف لتعريف الشباب في قارات العالم بموضوعات وفوائد ريادة الأعمال من خلال الأنشطة المختلفة وتحفيزهم لاستكشاف أفكار المشاريع الخاصة بهم وسبل الرعاية والدعم التي يمكن تقديمها لهم.
وأوضح عبداللطيف العرفج رئيس مجلس إدارة الغرفة أن الملتقى يأتي ضمن مبادرات وجهود الغرفة لترسيخ مكانة المملكة الاقتصادية التي جعلت منها ضمن أفضل الوجهات الاستثمارية عالميًا، مثمنًا الرعاية الكريمة لسمو نائب أمير الشرقية للملتقى، مبينًا أنها تأتي استمرارًا وامتدادًا لحرص سموه على تشجيع الشباب على التقاط زمام المبادرة للانخراط في المشاريع المبتكرة والشركات الناشئة.
ونوّه العرفج بأهمية ربط رواد الأعمال بالمسؤولين والمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ومتوسطة وكبيرة، تساهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية المستدامة، مؤملًا على دوره في عقد شراكات فاعلة وتحالفات ناجحة مع الجهات ذات العلاقة بنشاط ريادة الأعمال لخدمة المستفيدين ودعم المشروعات الناشئة بالأحساء.
ومن جانبه أكد المهندس مشاري الجبر رئيس مجلس ريادة الأعمال بالغرفة أهمية الملتقى ودوره المأمول في تعزيز أوجه التعاون وبناء الشراكات بين الجهات المسؤولة والمعنية والخبراء والمستثمرين والشركات مع رواد الأعمال والمبتكرين وقطاع المشاريع الناشئة للتعرّف على الفرص الاستثمارية التي يوفرها هذا القطاع في شتى المجالات، وتسليط الضوء على المزايا الكبيرة التي يوفرها بما يسهم في رفد الاقتصاد الوطني.
وأكد على دور المجلس في رعاية ودعم مبادرات ريادة الأعمال بالأحساء، مبينًا أن هناك أجيالًا صاعدة وقدرات وطاقات هائلة بالأحساء، تستحق المؤازرة والدعم للتغلب على التحديات وإنجاز مشروعاتهم الناشئة، مشدّدًا على أهمية توالي جهود ومبادرات المجتمع من أجل تأهيل شباب وشابات الأحساء من أجل دعمهم وتمكينهم لدخول مجالات ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة.
ومن جهته بيّن الدكتور إبراهيم آل الشيخ مبارك، أمين عام الغرفة أن الملتقى يأتي ضمن مبادرات ونشاطات أجهزة الغرفة المستمرة لتشجيع ورعاية ودعم رواد ورائدات الأعمال بالأحساء، مبينًا أنه سيضم عددًا من ورش العمل، وجلسات حوارية، ومعسكر تدريبي، وكذلك عرض فرص استثمارية
بالإضافة إلى برامج وجلسات ارشاد واستشارات عامة ومتخصصة، بالإضافة إلى عروض قصيرة لأصحاب الشركات الناشئة أمام المستثمرين.
وأضاف أن جلسات الملتقى ستشهد مشاركة عدد من المسؤولين ومتخذي القرار والخبرات والشركات المحلية ورواد ورائدات الأعمال،
بهدف المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة بما يتوافق مع توجه المملكة في رؤيتها الطموحة 2030 لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الريادة المناطقية وتوسيع القاعدة الإنتاجية من خلال ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة.
يُشار إلى أن المُلتقى يُعد وجهة جديدة رائدة لتقديم سُبل الدعم والتمكين لرواد ورائدات الأعمال والمهتمين بالمشاريع الناشئة، ويمثل باكورة نشاطات وأعمال مركز الأمير أحمد بن فهد بن سلمان لتطوير الأعمال بالغرفة، الذي يُعد أحد أهم المشاريع التي تبنتها ونفذتها الغرفة خلال الدورة الحالية ضمن منظومة حاضنة أعمال الأحساء لرعاية ودعم ريادة الأعمال والمشروعات الناشئة.
والجدير ذكره أن انطلاقة الملتقى تتزامن مع الأسبوع العالمي لريادة الأعمال (GEW) وهو مبادرة دولية تهدف لتعريف الشباب في قارات العالم بموضوعات وفوائد ريادة الأعمال من خلال الأنشطة المختلفة وتحفيزهم لاستكشاف أفكار المشاريع الخاصة بهم وسبل الرعاية والدعم التي يمكن تقديمها لهم.