المصدر -
تميز حارس مدرسة الثانية المتوسطة بسكاكا الأستاذ حسن علي الدوش بتنظيم حركة سير السيارات أمام المدرسة رغم التقلبات الجوية، خاصة أن المدرسة تقع ضمن مجمع مدارس يضم مرحلتين دراسيتين، ومساحة محدودة لمواقف السيارات.
وقال الدوش أن تنظيم المهام وترتيب العمل من قبل قائدة المدرسة، وتعاون الزملاء والزميلات في المدرسة كمجموعة عمل واحدة، وتميز الطاقم الإداري، والتحلي بالصبر للتعامل مع عقول الطالبات وأولياء أمورهن، وتنظيم الوقت، والالتزام بالعمل، والتعامل بالأخلاق الحميدة، عوامل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز.
ويعتز الدوش بما يملك من دافعية وإحساس بالمسئولية، وإرادة التعلم وقدرته على الحوار والإقناع، وحسن الاستماع للتغلب على الفشل، وتقديم كل طاقته لكسب ود الجميع.
وأوضح الدوش أنه يستخدم خطّة عمل واضحة ومنظمة تناسب طبيعة عملة، مثل الانتظام بالعمل، وفتح أبواب المدرسة والحضور مبكراً، وترتيب حركة سير السيارات أمام المدرسة تجنباً للازدحام في الصباح الباكر، وتسجيل بيانات الزوار أثناء فترة الدوام المدرسي في السجل المعد لذلك، والتحقق من شخصية أي شخص يخرج أو يدخل من وإلى المدرسة، وإغلاق باب المدرسة أثناء الدوام وعدم فتحة دون السماح من قائدة المدرسة، وعمل جولة إشرافيه على مرافق المدرسة بعد انصراف الطالبات والمعلمات وإغلاق الكهرباء والابواب والنوافذ، ومتابعة عمال النظافة والصيانة في الفترة المسائية لجاهزية المبنى لليوم التالي.
وقال إن حارس المدرسة هو المسؤول عن حفظ الأمن وسلامة المبنى المدرسي وما يحتويه من أجهزة ومعدات وأغراض أثناء فترة دوامه، وهو قادر على اكتشاف مهاراته وتطوير ذاته، وقادر على رفع مستوى الوعي الوقائي لديه، ليشعر الطالبات والعاملين بالمدرسة على حد سواء بأسس السلامة لضمان تجنب المخاطر والحفاظ على سلامة الطالبات ومنسوبات المدرسة.
وقدم الدوش رسالته لزملائه الحراس لبذل المزيد من الجهد والعمل في سبيل خدمة الدين والوطن بإخلاص وتفاني وتقديم يد العون لجميع الزوار والمراجعين وأولياء أمور الطالبات، لأن حارس المدرسة هو واجهة المدرسة والمسؤول الأول والأخير عن أمن وسلامة المدرسة.
وقال الدوش أن تنظيم المهام وترتيب العمل من قبل قائدة المدرسة، وتعاون الزملاء والزميلات في المدرسة كمجموعة عمل واحدة، وتميز الطاقم الإداري، والتحلي بالصبر للتعامل مع عقول الطالبات وأولياء أمورهن، وتنظيم الوقت، والالتزام بالعمل، والتعامل بالأخلاق الحميدة، عوامل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز.
ويعتز الدوش بما يملك من دافعية وإحساس بالمسئولية، وإرادة التعلم وقدرته على الحوار والإقناع، وحسن الاستماع للتغلب على الفشل، وتقديم كل طاقته لكسب ود الجميع.
وأوضح الدوش أنه يستخدم خطّة عمل واضحة ومنظمة تناسب طبيعة عملة، مثل الانتظام بالعمل، وفتح أبواب المدرسة والحضور مبكراً، وترتيب حركة سير السيارات أمام المدرسة تجنباً للازدحام في الصباح الباكر، وتسجيل بيانات الزوار أثناء فترة الدوام المدرسي في السجل المعد لذلك، والتحقق من شخصية أي شخص يخرج أو يدخل من وإلى المدرسة، وإغلاق باب المدرسة أثناء الدوام وعدم فتحة دون السماح من قائدة المدرسة، وعمل جولة إشرافيه على مرافق المدرسة بعد انصراف الطالبات والمعلمات وإغلاق الكهرباء والابواب والنوافذ، ومتابعة عمال النظافة والصيانة في الفترة المسائية لجاهزية المبنى لليوم التالي.
وقال إن حارس المدرسة هو المسؤول عن حفظ الأمن وسلامة المبنى المدرسي وما يحتويه من أجهزة ومعدات وأغراض أثناء فترة دوامه، وهو قادر على اكتشاف مهاراته وتطوير ذاته، وقادر على رفع مستوى الوعي الوقائي لديه، ليشعر الطالبات والعاملين بالمدرسة على حد سواء بأسس السلامة لضمان تجنب المخاطر والحفاظ على سلامة الطالبات ومنسوبات المدرسة.
وقدم الدوش رسالته لزملائه الحراس لبذل المزيد من الجهد والعمل في سبيل خدمة الدين والوطن بإخلاص وتفاني وتقديم يد العون لجميع الزوار والمراجعين وأولياء أمور الطالبات، لأن حارس المدرسة هو واجهة المدرسة والمسؤول الأول والأخير عن أمن وسلامة المدرسة.