المصدر -
نظّمت إدارة الإعلام التربوي بمنطقة الرياض اللقاء الرابع بالمنسقات الإعلاميات المكلفات في إدارات ومكاتب التعليم، وذلك ضمن الخطة السنوية للإدارة بهدف مناقشة آليات وضوابط العمل في الإدارات ومكاتب التعليم والمدارس التابعة لها، بحضور مدير الملف الإعلامي في وزارة التعليم يحيى زيلع، ومدير إدارة الإعلام التربوي علي بن محمد الغامدي، ومساعد مدير إدارة الإعلام المكلف أميرة الغامدي.
وأكد مدير الملف الإعلاميّ في وزارة التعليم يحيى زيلع، على ما يحظى به الإعلام من اهتمام مباشر ودعم من معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، والمشرف على إدارة الإعلام والاتصال الدكتور أحمد الجميعة، مبينا أن الإعلام الهادف رسالة وأداة الشعوب إلى الشعوب، ومرتكز مهم في أي جهة تسعى إلى إبراز منجزاتها، ومتابعة ما ينشر عنها، وتعزيز جوانب الإبداع والتقدم، وتجويد المحتوى الإعلامي وإثراؤه.
وتناول زيلع ملف الرصد الصحفي اليومي، وأهميته، والخطوات التي والتعليمات التي يجب على الإدارات والمكاتب والمدارس اتباعها، ومهام كل إدارة أو مكتب أو مدرسة في ذلك وتوحيد الجهود وتيسير الحصول على المعلومة وصناعة التقارير الإعلامية المميزة، كما تفاعل مع استفسارات المنسقات الإعلاميات الحاضرات عن طريق الدائرة التلفزيونية المغلقة، وأجاب عن استفساراتهن ومناقشة أبرز التحديات التي تواجههن، خاصة في ظل النهضة والتطوير الجديد الذي يشهده الإعلام في الوزارة، وآلية مواكبة ذلك.
من جانبه، قال مدير الإعلام التربويّ علي بن محمد الغامدي، إن اللقاء الذي تم بالمنسقات الإعلاميات القائمات على إدارة حسابات الإدارات ومكاتب التعليم في مواقع التواصل الاجتماعي، هدف إلى توضيح الآلية المعتمدة رسمياً من وزارة التعليم في رصد المواد الإعلامية على النحو السليم من خلال الملف الإعلامي اليومي، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الشأن، إضافة إلى التعريف بأهداف ومهام الإعلام التربوي ودور المنسقة الإعلامية في تنفيذ وإيصال هذه الأهداف إلى إدارتها والمدارس التابعة لها.
وأشار الغامدي إلى أن الملف الإعلامي يعد مرجعا رسميا ومهما لوزارة التعليم عبر برنامج التواصل الاجتماعي، وله دور كبير في توثيق ونشر الفعاليات والأنشطة والأخبار.
من جهتها، قدمت المسؤولة عن الملف الإعلامي في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض الجازي بنت سعود آل طالب، ورشة عمل تناول نبذة تاريخ الإعلام التربوي ومراحل تطوره وصياغة تحرير المواد الصحفية وقوالب الخبر الصحفي، مؤكدة أهمية الالتزام بأخلاقيات المهنة وضوابط الوزارة في التعاطي مع وسائل الإعلام.
وأكد مدير الملف الإعلاميّ في وزارة التعليم يحيى زيلع، على ما يحظى به الإعلام من اهتمام مباشر ودعم من معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، والمشرف على إدارة الإعلام والاتصال الدكتور أحمد الجميعة، مبينا أن الإعلام الهادف رسالة وأداة الشعوب إلى الشعوب، ومرتكز مهم في أي جهة تسعى إلى إبراز منجزاتها، ومتابعة ما ينشر عنها، وتعزيز جوانب الإبداع والتقدم، وتجويد المحتوى الإعلامي وإثراؤه.
وتناول زيلع ملف الرصد الصحفي اليومي، وأهميته، والخطوات التي والتعليمات التي يجب على الإدارات والمكاتب والمدارس اتباعها، ومهام كل إدارة أو مكتب أو مدرسة في ذلك وتوحيد الجهود وتيسير الحصول على المعلومة وصناعة التقارير الإعلامية المميزة، كما تفاعل مع استفسارات المنسقات الإعلاميات الحاضرات عن طريق الدائرة التلفزيونية المغلقة، وأجاب عن استفساراتهن ومناقشة أبرز التحديات التي تواجههن، خاصة في ظل النهضة والتطوير الجديد الذي يشهده الإعلام في الوزارة، وآلية مواكبة ذلك.
من جانبه، قال مدير الإعلام التربويّ علي بن محمد الغامدي، إن اللقاء الذي تم بالمنسقات الإعلاميات القائمات على إدارة حسابات الإدارات ومكاتب التعليم في مواقع التواصل الاجتماعي، هدف إلى توضيح الآلية المعتمدة رسمياً من وزارة التعليم في رصد المواد الإعلامية على النحو السليم من خلال الملف الإعلامي اليومي، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الشأن، إضافة إلى التعريف بأهداف ومهام الإعلام التربوي ودور المنسقة الإعلامية في تنفيذ وإيصال هذه الأهداف إلى إدارتها والمدارس التابعة لها.
وأشار الغامدي إلى أن الملف الإعلامي يعد مرجعا رسميا ومهما لوزارة التعليم عبر برنامج التواصل الاجتماعي، وله دور كبير في توثيق ونشر الفعاليات والأنشطة والأخبار.
من جهتها، قدمت المسؤولة عن الملف الإعلامي في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض الجازي بنت سعود آل طالب، ورشة عمل تناول نبذة تاريخ الإعلام التربوي ومراحل تطوره وصياغة تحرير المواد الصحفية وقوالب الخبر الصحفي، مؤكدة أهمية الالتزام بأخلاقيات المهنة وضوابط الوزارة في التعاطي مع وسائل الإعلام.
