بمناسبة اليوم العالمي للسكري
المصدر -
شددت الجمعية السعودية للشبكية والجسم الزجاجي على ضرورة الوقاية من الإصابة بمضاعفات مرض اعتلال الشبكية الذي يشيع الإصابة به لدى مرضى السكري وذلك بمناسبة اليوم العالمي للسكري.
وعن أسباب خطورة مضاعفات هذا المرض، يشير الدكتور حسن الذيبي رئيس الجمعية السعودية للشبكية والجسم الزجاجي عبر حديثة لصحيفة "غرب" إلى أن الإصابة بمرض السكري بالجسم وعدم اتباع القواعد الطبية للعلاج، يؤديان إلى حدوث ترسيبات من مواد سكرية ودهنية ضارة بالأنسجة، خاصة في الأوعية الدموية المتناهية الصغر والمتوسطة فى كل من (الكلى والعين)، وبصفة خاصة في (الشبكية) منها مما يؤدى إلى ارتشاحات في الشبكية وتكوين أوعية دموية جديدة هشة وبالتالى النزيف المتكرر والارتشاح الذي يؤدي إلى ضعف الإبصار المتكرر وينتهى بتليف الجسم الزجاجى والشبكية مما يؤدي إلى ضعف الإبصار وفقدانه بشكل نهائي.
ومن جانبه يوضح د. حسن الذيبي رئيس مجموعة الشبكية والجسم الزجاجي السعودية، أن علاج هذه النوعية من الإصابات يرتكز على منع وقوعها وذلك باستخدام العلاج السليم للسكري واستخدام أشعة الليزر والتقنيات الحديثة فى العلاج والجراحة التى قد تصل أحيانا إلى استئصال الجسم الزجاجى بهدف مساعدة الشبكية للرجوع للمكان الأصلي مع استخدام الليزر داخل العين والسيليكون لكى تواصل الشبكية أداء وظيفتها ونقل صورة ما يحدث حول الإنسان إلى الدماغ والأهم هو منع حدوث المضاعفات والوصول إلى الوضع الطبيعى طالما كان الإنسان حريصا على نفسه ويتخذ الإجراءات الكفيلة لمنع حدوث المضاعفات.
ولا بد لمريض السكر ما يلي:-
1- المتابعة مع طبيب باطني متخصص فى علاج السكر وطبيب عيون متخصص بالشبكية
2- أن يستخدم جهاز قياس السكر بالدم سواء الموجود فى الصيدلية أو المعمل أو جهاز خاص به وأن يجيد استخدامه
3- الفحص الروتينى للكلى والأعصاب والعيون بواسطة استشارى متخصص.
مع التأكيد على أن أسباب الاعتلال السكرى تكمن في زيادة معدل السكر فى الدم وبالتالى الأنسجة مما يؤدي إلى ترسيبات وتصلب للشرايين الوسطى مما يؤدى إلى تكوين أوعية دموية جديدة ضعيفة وهى التي تسبب النزيف المتكرر فى بعض الأعضاء الحيوية مثل الكلى والدماغ والشبكية وأحياناً الكبد والجزء الثانى الترسيبات التى تحدث عند الخلايا تضعف وظيفتها الحيوية وتحد من قدرتها على امتصاص الأكسجين من الدم وبالتالى يحدث لدى المريض تورم فى الأنسجة الحيوية فى الكلى والشبكية وبعض الأماكن الحساسة بالدماغ مع عدم استقرار الدورة الدموية وقصور يؤدى إلى آلام متكررة فى الظهر والرجلين وبعض الأماكن حول العينين مما يحتاج إلى أدوية خاصة وفتح الأوعية الدموية واستخدام موسعات الشرايين ومواد تساعد على وصول الأكسجين الضروري للأنسجة حتى تمنع هذه الظواهر الضارة النهائية قبل أن يؤدي إلى انخفاض نسبة الرؤية.
وعن أسباب خطورة مضاعفات هذا المرض، يشير الدكتور حسن الذيبي رئيس الجمعية السعودية للشبكية والجسم الزجاجي عبر حديثة لصحيفة "غرب" إلى أن الإصابة بمرض السكري بالجسم وعدم اتباع القواعد الطبية للعلاج، يؤديان إلى حدوث ترسيبات من مواد سكرية ودهنية ضارة بالأنسجة، خاصة في الأوعية الدموية المتناهية الصغر والمتوسطة فى كل من (الكلى والعين)، وبصفة خاصة في (الشبكية) منها مما يؤدى إلى ارتشاحات في الشبكية وتكوين أوعية دموية جديدة هشة وبالتالى النزيف المتكرر والارتشاح الذي يؤدي إلى ضعف الإبصار المتكرر وينتهى بتليف الجسم الزجاجى والشبكية مما يؤدي إلى ضعف الإبصار وفقدانه بشكل نهائي.
ومن جانبه يوضح د. حسن الذيبي رئيس مجموعة الشبكية والجسم الزجاجي السعودية، أن علاج هذه النوعية من الإصابات يرتكز على منع وقوعها وذلك باستخدام العلاج السليم للسكري واستخدام أشعة الليزر والتقنيات الحديثة فى العلاج والجراحة التى قد تصل أحيانا إلى استئصال الجسم الزجاجى بهدف مساعدة الشبكية للرجوع للمكان الأصلي مع استخدام الليزر داخل العين والسيليكون لكى تواصل الشبكية أداء وظيفتها ونقل صورة ما يحدث حول الإنسان إلى الدماغ والأهم هو منع حدوث المضاعفات والوصول إلى الوضع الطبيعى طالما كان الإنسان حريصا على نفسه ويتخذ الإجراءات الكفيلة لمنع حدوث المضاعفات.
ولا بد لمريض السكر ما يلي:-
1- المتابعة مع طبيب باطني متخصص فى علاج السكر وطبيب عيون متخصص بالشبكية
2- أن يستخدم جهاز قياس السكر بالدم سواء الموجود فى الصيدلية أو المعمل أو جهاز خاص به وأن يجيد استخدامه
3- الفحص الروتينى للكلى والأعصاب والعيون بواسطة استشارى متخصص.
مع التأكيد على أن أسباب الاعتلال السكرى تكمن في زيادة معدل السكر فى الدم وبالتالى الأنسجة مما يؤدي إلى ترسيبات وتصلب للشرايين الوسطى مما يؤدى إلى تكوين أوعية دموية جديدة ضعيفة وهى التي تسبب النزيف المتكرر فى بعض الأعضاء الحيوية مثل الكلى والدماغ والشبكية وأحياناً الكبد والجزء الثانى الترسيبات التى تحدث عند الخلايا تضعف وظيفتها الحيوية وتحد من قدرتها على امتصاص الأكسجين من الدم وبالتالى يحدث لدى المريض تورم فى الأنسجة الحيوية فى الكلى والشبكية وبعض الأماكن الحساسة بالدماغ مع عدم استقرار الدورة الدموية وقصور يؤدى إلى آلام متكررة فى الظهر والرجلين وبعض الأماكن حول العينين مما يحتاج إلى أدوية خاصة وفتح الأوعية الدموية واستخدام موسعات الشرايين ومواد تساعد على وصول الأكسجين الضروري للأنسجة حتى تمنع هذه الظواهر الضارة النهائية قبل أن يؤدي إلى انخفاض نسبة الرؤية.
