المصدر -
في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، لمجتمع حيوي و وطن طموح دشنت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة يوم الخميس ١٤ نوفمبر مبادرة (إبرة) مبادرة صحية توعوية حصلت ع اعتماد رقم 497 تعزيزاً لقيمة الأمانة،من مبادرة (خير أمة) مبادرة القيم والأخلاق التي ترعاها إمارة منطقة المدينة المنورة* والتي اطلقها صاحب السمو الملكي* الأمير فيصل بن سلمان آل سعود أمير منطقة المدينة المنورة.
رافق تدشين المبادرة الملتقي الصحي التوعوي الذي شارك فيه نخبة من الأكاديمين والصحيين بالتعاون مع مستشفى المدينة العام.
الجدير بالذكر أن هذة المبادرة أتت من ثلاث فتيات سعوديات من ثلاث مجالات علمية الرياضيات والتمريض والمختبرات الطبية التطبيقية هذا وقد أفادت الدكتورة أحلام الغانمي الأستاذ المساعد بجامعة طيبة إحدى أصحاب المبادرة ان المبادرة حل لمشكلة يعاني منها الكثيرين من مستخدمي الإبر الصحية في المنازل، حيث تشكل الإبرة خطرا" كبيرا بعد استخدامها على المريض ذاته و على جميع أفراد أسرته و كذلك العمالة داخل المنازل و خارجها ومن هنا كانت مبادرتنا بإعادة الإبر المستخدمة كإحدى المخلفات الطبية المنزلية إلى المراكز الصحية ليتم إتلافها بطريقة صحية آمنة، إن مبادرتنا تهدف إلى المساهمة في تكوين بيئة صحية ومجتمع واعي ومسؤول تجاه نفسه وبيئته.
وأضافت الأستاذة أمينة الهوساوي قائلة نسعى جاهدين لتطبيق فكرة المبادرة حفاظا" على البيئة وحماية لأفراد المجتمع عن طريق نشر الوعي لأهمية إتلاف المخلفات الطبية المنزلية بطريقة وقائية سليمة، استشعار" للمسؤولية المجتمعية تجاه أفراد المجتمع.
هذا وقالت الأستاذة روان فهد، الثالثة من أصحاب المبادرة إن الإقبال الكبير الذي شهده تدشين المبادرة و التفاعل معها من قبل المختصين والمهتمين و الشرائح المختلفة من المجتمع دليل على أن المبادرة احتياج لامس مشكلة حيه يدركها من هم قربين من خطر الوخز بالابر بعد استخدامها.
وفي السياق عبر المتحدثين في الملتقى الصحي التوعوي المرافق لحفل التدشين ان مشاركتهم كان دعما" للمبادرة وإيمان" باهميتها وحاجة المجتمع لها.
رافق تدشين المبادرة الملتقي الصحي التوعوي الذي شارك فيه نخبة من الأكاديمين والصحيين بالتعاون مع مستشفى المدينة العام.
الجدير بالذكر أن هذة المبادرة أتت من ثلاث فتيات سعوديات من ثلاث مجالات علمية الرياضيات والتمريض والمختبرات الطبية التطبيقية هذا وقد أفادت الدكتورة أحلام الغانمي الأستاذ المساعد بجامعة طيبة إحدى أصحاب المبادرة ان المبادرة حل لمشكلة يعاني منها الكثيرين من مستخدمي الإبر الصحية في المنازل، حيث تشكل الإبرة خطرا" كبيرا بعد استخدامها على المريض ذاته و على جميع أفراد أسرته و كذلك العمالة داخل المنازل و خارجها ومن هنا كانت مبادرتنا بإعادة الإبر المستخدمة كإحدى المخلفات الطبية المنزلية إلى المراكز الصحية ليتم إتلافها بطريقة صحية آمنة، إن مبادرتنا تهدف إلى المساهمة في تكوين بيئة صحية ومجتمع واعي ومسؤول تجاه نفسه وبيئته.
وأضافت الأستاذة أمينة الهوساوي قائلة نسعى جاهدين لتطبيق فكرة المبادرة حفاظا" على البيئة وحماية لأفراد المجتمع عن طريق نشر الوعي لأهمية إتلاف المخلفات الطبية المنزلية بطريقة وقائية سليمة، استشعار" للمسؤولية المجتمعية تجاه أفراد المجتمع.
هذا وقالت الأستاذة روان فهد، الثالثة من أصحاب المبادرة إن الإقبال الكبير الذي شهده تدشين المبادرة و التفاعل معها من قبل المختصين والمهتمين و الشرائح المختلفة من المجتمع دليل على أن المبادرة احتياج لامس مشكلة حيه يدركها من هم قربين من خطر الوخز بالابر بعد استخدامها.
وفي السياق عبر المتحدثين في الملتقى الصحي التوعوي المرافق لحفل التدشين ان مشاركتهم كان دعما" للمبادرة وإيمان" باهميتها وحاجة المجتمع لها.
