المصدر - دشن اليوم مدير الشؤون الصحية ببيشة المكلف / ثواب بن ناصر الشهراني، إطلاق أول مسارات نظام الرعاية المزمنة (مسار ضغط الدم المرتفع)، وذلك بمستشفى الملك عبدالله في بيشة، ويعد هذا التدشين خطوة ضمن مسيرة تطبيق برامج التحول الوطني التي تهدف للإرتقاء بالخدمات الصحية.
وبعد الافتتاح تم الإستماع إلى شرح مفصل عن آلية العمل بالمسار الذي يهدف إلى تتبع مرضى ضغط الدم داخل التجمع الطبي (مستشفيات ومراكز صحية)، لتكون المراكز هي الأساس في متابعة المرضى من خلال تواصل ملموس مع المريض، يقوم به متخصصون مؤهلون للتعامل مع المرض ومضاعفاته، وتوجيه المريض وفقًا لحالته الصحية. ويستفيد المركز في تعزيز خدماته من المستشفى عن طريق الربط الإلكتروني مع أنظمة المستشفى لتنسيق خدمة المريض.
يُذكر أن وزارة الصحة قامت بإطلاق مبادرة نموذج الرعاية الصحية التي تشمل ستة أنظمة رعاية، تندرج تحتها مسارات عدة، بدأ العمل بها من خلال تطبيق مسار ضغط الدم المرتفع في مناطق السعودية.
ويعد اختيار الوزارة هذا المسار كون ارتفاع ضغط الدم من الأسباب الرئيسة للوفاة والإعاقة عالميًّا؛ إذ أثبتت المسوحات السكانية أن المصابين لا يتنبهون لوجوده؛ وهو ما يؤدي إلى تأخُّر تشخيصهم وعلاجهم. ويعالج مسار ضغط الدم المرتفع هذه المشكلة باعتماده على الكشف المبكر لفئة البالغين، وتكثيف الحملات التثقيفية التي يتم فيها فرز مَن هم معرضون للإصابة، وتثقيفهم لتجنبه، وتسجيل المصابين لمتابعتهم، وتنظيم نمط الحياة لديهم حرصًا على استقرار الضغط لديهم، والتقليل من المضاعفات.
وبعد الافتتاح تم الإستماع إلى شرح مفصل عن آلية العمل بالمسار الذي يهدف إلى تتبع مرضى ضغط الدم داخل التجمع الطبي (مستشفيات ومراكز صحية)، لتكون المراكز هي الأساس في متابعة المرضى من خلال تواصل ملموس مع المريض، يقوم به متخصصون مؤهلون للتعامل مع المرض ومضاعفاته، وتوجيه المريض وفقًا لحالته الصحية. ويستفيد المركز في تعزيز خدماته من المستشفى عن طريق الربط الإلكتروني مع أنظمة المستشفى لتنسيق خدمة المريض.
يُذكر أن وزارة الصحة قامت بإطلاق مبادرة نموذج الرعاية الصحية التي تشمل ستة أنظمة رعاية، تندرج تحتها مسارات عدة، بدأ العمل بها من خلال تطبيق مسار ضغط الدم المرتفع في مناطق السعودية.
ويعد اختيار الوزارة هذا المسار كون ارتفاع ضغط الدم من الأسباب الرئيسة للوفاة والإعاقة عالميًّا؛ إذ أثبتت المسوحات السكانية أن المصابين لا يتنبهون لوجوده؛ وهو ما يؤدي إلى تأخُّر تشخيصهم وعلاجهم. ويعالج مسار ضغط الدم المرتفع هذه المشكلة باعتماده على الكشف المبكر لفئة البالغين، وتكثيف الحملات التثقيفية التي يتم فيها فرز مَن هم معرضون للإصابة، وتثقيفهم لتجنبه، وتسجيل المصابين لمتابعتهم، وتنظيم نمط الحياة لديهم حرصًا على استقرار الضغط لديهم، والتقليل من المضاعفات.
