المصدر -
أكد المتحدث الرسمي لصحة الطائف عبدالهادي الربيعي الأنباء التي تناقلتها مواقع التواصل عن طلب مدير صحة الطائف صالح بن سعد المونس الإعفاء من منصبه وقال الربيعي انه صحيح متضمناً ظروف شخصية تحول دون إستمراره في ما كلف به .
واضاف ان مدير صحة الطائف لا زال مستمراً في اداء مهامه ويباشر مطلع الأسبوع القادم عمله في مكتبه بعد عودته من إجازته السنوية لحين صدور توجيه معالي الوزير .
وحول ما صاحب المعلومات المتناقلة من اسماء بديلة قال: كل ما في الأمر ان مدير صحة الطائف تقدم بطلب الإعفاء لصاحب الصلاحية وعدا ذلك تكهنات وتوقعات لم تصدر بشكل رسمي وتبقى في إطارها ضمن المتوقع لحين اتخاذ صاحب الصلاحية قرار رسمي .
تجدر الإشارة ان مدير صحة الطائف اكمل في منصبه اربع سنوات كانت زاخره بالقفزات النوعية في الخدمات الصحية في الطائف ومحافظاتها الخمس المجاوره ميسان ، تربه، رنية ، الخرمة ، الموية
ولعل ابرز تلك النقلات التي تحققت خلال السنوات الاربع الماضية بدعم قيادتنا الرشيدة واشراف وزارة الصحة وجهود الصحة في الطائف حجم ونوعية المشاريع المنجزة وتحقيق العديد من احلام ابناء الطائف التي كانت في السابق اماني بعيدة مثل القسطرة القلبية ومركز الاورام ووحدة السمنة ومعالجة النقص السريري والاستغناء التام عن شراء الخدمة السريرية من مستشفيات القطاع الخاص ووضع مرافق القطاع الخاص بشكل دقيق تحت المتابعة لتجويد خدماتها والارتقاء بمستوى الخدمة حتى بلغت عقوبات وغرامات القطاع الخاص ملايين الريالات في السنة الواحدة الى جانب سلسلة الاغلاقات التي طالت البعض منها إلزاماً للارتقاء بجودة الخدمة المقدمة للمواطن .
وكذلك تحقيق امكانية إجراء عمليات جراحية وخدمات إستشارية في مستشفيات المحافظات البعيدة لم تكن موجودة وليست مدرجة ضمن تصنيف مستشفيات الـ 50 سرير ولعل أبرز ما تحقق في هذة المرحلة :
-مستشفى النساء والولادة بسعة 300 سريع بعد ان مضى على توقف تشغيلة سنوات رغم جاهزية المبنى.
– مستشفى ام الدوم العام بسعة 50 سرير
– مستشفى المحاني العام بسعة 50 سرير
– وحدة الاورام التخصصية بعد ان عانت المنطقة سنوات من إحالة المرضى للمدن الاخرى
– وحدة القسطرة القلبية والتي اوقفت إحالة مرضى القلب وحالات انسداد الشرايين للمدن المجاورة رغم خطورة حالاتها والحاجة لسرعة التعامل الطبي معها
– وحدة السمنة والتي فتحت افاق جديدة في رعاية اصحاب الاوزان الزائدة وأسهمت في مساعدة الاف الحالات منذ تشغيلها وتخليصهم من مشاكل السمنه الزائدة
– افتتاح وحدات وعيادات غسيل كلوي في مستشفيات مناطق الاطراف بالمحافظات المجاورة للتخفيف على مستفيدي الخدمة بعد ان كانت تقدم فقط في مجمع الملك فيصل والمستشفى التخصصي
– إنهاء المشاريع الرئيسية العالقة لسنوات والتي كانت عقبة امام تطوير الخدمات الصحية ومنها أبراج الاسكان للكوادر التمريضية والمتمثلة في 4 أبراج كبرى اوقفت حاجة مستشفيات صحة الطايف لإستئجار اكثر من 8 مباني متفرقة بملايين الريالات سنوياً لتسكين طواقمها الاجنبية .
– انشاء اكبر مستودعات نوعية للامداد الطبي بعدد 9 مستودعات كبرى لإنهاء معاناة نقص الادوية والدعم الدوائي وربطها بمستودعات بالاطراف لتغذية المستشفيات البعيدة وهذة المستودعات تم الانتهاء من 7 منها ونتمنى ان يكتمل الانجاز
– توسعة اقسام الطوارئ والعناية المركزة في المستشفيات الـ 15 ألتابعة لصحة الطائف وهو ما ساهم في تخفيف معاناة المرضى لاسيما مستشفى الاطفال ومجمع الملك فيصل
– تجهيز و تشغيل العمليات الجراحية في عدد من مستشفيات المحافظات البعيدة رغم صعوبة هذه الخطوة والتي لاتندرج ضمن اداء مستشفيات الخمسين سرير في اعتمادات وزارة الصحة التشغيلية
– تفعيل العيادات الاستشارية التخصصية في مستشفيات الاطراف والمراكز الصحية الرئيسية وتكليف فرق طبية إستشارية تقوم بمعاينة المرضى في مناطقهم حتى لايتكبدو معاناة السفر لمستشفيات الطائف
– إطلاق وحدتي الطب النووي في المستشفى التخصصي ومجمع الملك فيصل لتشخيص العديد من الامراض الدقيقة والتي كانت تفتقدها الخدمات الصحية بالطائف على مر السنوات الماضية
– اعادة تأهيل وتطوير البنى التحتية لكافة مستشفيات صحة الطائف وعدد كبير من المراكز الصحية وهو ما ساهم في تعزيز دورها في تقديم الخدمات الصحية
– دعم مستشفيات الطائف باحدث الاجهزة الطبية الحديثة لاسيما في اقسام العناية والطوارئ وغرف العمليات ضمن عمليات إحلال دورية
– ادخال جيل جديد من احدث الاجهزة الطبية في مجالات التشخيص بالاشعة حتى باتت مستشفيات الاطراف تنعم بهذة الخدمات التي كانت غير ممكنه في وقت سابق
– ادخال احدث اجهزة المختبرات الالية في تخصصي الطائف ومجمع الملك فيصل الطبي حتى باتت تصنف ضمن دائرة المختبرات الطبية الالية بالكامل في عدد محدود من المرافق الصحية بالشرق الاوسط
– رفع مخصصات عقود التشغيل بنسبة فاقت 65٪ عن السابق
– زيادة مستشفيات التشغيل الذاتي والتي تمنح ميزانية مستقلة بعد ان كانت مقتصرة على التخصصي ومجمع الملك فيصل ليتم اعتماد كلا من مستشفى الاطفال – الصحة النفسية – القريع العام – قيا العام – المحاني العام
– ام الدوم العام
– ارتفاع عدد المرافق الصحية النوعية في مستوى خدماتها والمصنفة باعتماد الجودة من هيئة التخصصات الطبية وبعد ان كان من الصعب تحقيقة ولم يكن حائز علية عدا تخصصي الطائف اصبح ممنوح بإستحقاق الى 5 مستشفيات و18 مركز صحي من مرافق الصحة في الطائف
واضاف ان مدير صحة الطائف لا زال مستمراً في اداء مهامه ويباشر مطلع الأسبوع القادم عمله في مكتبه بعد عودته من إجازته السنوية لحين صدور توجيه معالي الوزير .
وحول ما صاحب المعلومات المتناقلة من اسماء بديلة قال: كل ما في الأمر ان مدير صحة الطائف تقدم بطلب الإعفاء لصاحب الصلاحية وعدا ذلك تكهنات وتوقعات لم تصدر بشكل رسمي وتبقى في إطارها ضمن المتوقع لحين اتخاذ صاحب الصلاحية قرار رسمي .
تجدر الإشارة ان مدير صحة الطائف اكمل في منصبه اربع سنوات كانت زاخره بالقفزات النوعية في الخدمات الصحية في الطائف ومحافظاتها الخمس المجاوره ميسان ، تربه، رنية ، الخرمة ، الموية
ولعل ابرز تلك النقلات التي تحققت خلال السنوات الاربع الماضية بدعم قيادتنا الرشيدة واشراف وزارة الصحة وجهود الصحة في الطائف حجم ونوعية المشاريع المنجزة وتحقيق العديد من احلام ابناء الطائف التي كانت في السابق اماني بعيدة مثل القسطرة القلبية ومركز الاورام ووحدة السمنة ومعالجة النقص السريري والاستغناء التام عن شراء الخدمة السريرية من مستشفيات القطاع الخاص ووضع مرافق القطاع الخاص بشكل دقيق تحت المتابعة لتجويد خدماتها والارتقاء بمستوى الخدمة حتى بلغت عقوبات وغرامات القطاع الخاص ملايين الريالات في السنة الواحدة الى جانب سلسلة الاغلاقات التي طالت البعض منها إلزاماً للارتقاء بجودة الخدمة المقدمة للمواطن .
وكذلك تحقيق امكانية إجراء عمليات جراحية وخدمات إستشارية في مستشفيات المحافظات البعيدة لم تكن موجودة وليست مدرجة ضمن تصنيف مستشفيات الـ 50 سرير ولعل أبرز ما تحقق في هذة المرحلة :
-مستشفى النساء والولادة بسعة 300 سريع بعد ان مضى على توقف تشغيلة سنوات رغم جاهزية المبنى.
– مستشفى ام الدوم العام بسعة 50 سرير
– مستشفى المحاني العام بسعة 50 سرير
– وحدة الاورام التخصصية بعد ان عانت المنطقة سنوات من إحالة المرضى للمدن الاخرى
– وحدة القسطرة القلبية والتي اوقفت إحالة مرضى القلب وحالات انسداد الشرايين للمدن المجاورة رغم خطورة حالاتها والحاجة لسرعة التعامل الطبي معها
– وحدة السمنة والتي فتحت افاق جديدة في رعاية اصحاب الاوزان الزائدة وأسهمت في مساعدة الاف الحالات منذ تشغيلها وتخليصهم من مشاكل السمنه الزائدة
– افتتاح وحدات وعيادات غسيل كلوي في مستشفيات مناطق الاطراف بالمحافظات المجاورة للتخفيف على مستفيدي الخدمة بعد ان كانت تقدم فقط في مجمع الملك فيصل والمستشفى التخصصي
– إنهاء المشاريع الرئيسية العالقة لسنوات والتي كانت عقبة امام تطوير الخدمات الصحية ومنها أبراج الاسكان للكوادر التمريضية والمتمثلة في 4 أبراج كبرى اوقفت حاجة مستشفيات صحة الطايف لإستئجار اكثر من 8 مباني متفرقة بملايين الريالات سنوياً لتسكين طواقمها الاجنبية .
– انشاء اكبر مستودعات نوعية للامداد الطبي بعدد 9 مستودعات كبرى لإنهاء معاناة نقص الادوية والدعم الدوائي وربطها بمستودعات بالاطراف لتغذية المستشفيات البعيدة وهذة المستودعات تم الانتهاء من 7 منها ونتمنى ان يكتمل الانجاز
– توسعة اقسام الطوارئ والعناية المركزة في المستشفيات الـ 15 ألتابعة لصحة الطائف وهو ما ساهم في تخفيف معاناة المرضى لاسيما مستشفى الاطفال ومجمع الملك فيصل
– تجهيز و تشغيل العمليات الجراحية في عدد من مستشفيات المحافظات البعيدة رغم صعوبة هذه الخطوة والتي لاتندرج ضمن اداء مستشفيات الخمسين سرير في اعتمادات وزارة الصحة التشغيلية
– تفعيل العيادات الاستشارية التخصصية في مستشفيات الاطراف والمراكز الصحية الرئيسية وتكليف فرق طبية إستشارية تقوم بمعاينة المرضى في مناطقهم حتى لايتكبدو معاناة السفر لمستشفيات الطائف
– إطلاق وحدتي الطب النووي في المستشفى التخصصي ومجمع الملك فيصل لتشخيص العديد من الامراض الدقيقة والتي كانت تفتقدها الخدمات الصحية بالطائف على مر السنوات الماضية
– اعادة تأهيل وتطوير البنى التحتية لكافة مستشفيات صحة الطائف وعدد كبير من المراكز الصحية وهو ما ساهم في تعزيز دورها في تقديم الخدمات الصحية
– دعم مستشفيات الطائف باحدث الاجهزة الطبية الحديثة لاسيما في اقسام العناية والطوارئ وغرف العمليات ضمن عمليات إحلال دورية
– ادخال جيل جديد من احدث الاجهزة الطبية في مجالات التشخيص بالاشعة حتى باتت مستشفيات الاطراف تنعم بهذة الخدمات التي كانت غير ممكنه في وقت سابق
– ادخال احدث اجهزة المختبرات الالية في تخصصي الطائف ومجمع الملك فيصل الطبي حتى باتت تصنف ضمن دائرة المختبرات الطبية الالية بالكامل في عدد محدود من المرافق الصحية بالشرق الاوسط
– رفع مخصصات عقود التشغيل بنسبة فاقت 65٪ عن السابق
– زيادة مستشفيات التشغيل الذاتي والتي تمنح ميزانية مستقلة بعد ان كانت مقتصرة على التخصصي ومجمع الملك فيصل ليتم اعتماد كلا من مستشفى الاطفال – الصحة النفسية – القريع العام – قيا العام – المحاني العام
– ام الدوم العام
– ارتفاع عدد المرافق الصحية النوعية في مستوى خدماتها والمصنفة باعتماد الجودة من هيئة التخصصات الطبية وبعد ان كان من الصعب تحقيقة ولم يكن حائز علية عدا تخصصي الطائف اصبح ممنوح بإستحقاق الى 5 مستشفيات و18 مركز صحي من مرافق الصحة في الطائف