المصدر - شهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان في ديوان الإمارة بالعاصمة المقدسة، مراسم توقيع مذكرة تعاون بين رئاسة الحرمين وجامعة أم القرى، لتنفيذ عدد من المبادرات المتعلقة بملتقى مكة الثقافي وموضوعه الحالي “كيف نكون قدوة بلغة القرآن”.
وتنص الاتفاقية التي وقعها من الطرفين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، ومدير جامعة أم القرى الدكتور عبدالله بافيل، على التعاون في إجراء البحوث العلمية والدراسات الاستشارية العلمية والتقنية والعالمية.
وتشمل مجالات الاتفاقية ترجمة ما يصدر عن مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة الفورية لخطب المسجد الحرام والمسجد النبوي، واستقطاب مترجمين بعدة لغات وإقامة الندوات والبرامج العلمية المشتركة التي تساهم في نشر وإيصال رسالة الحرمين.
كما تشمل التعاون في تنفيذ مبادرة كيف نكون قدوة بلغة القرآن من خلال عقد ندوات بحثية أو مفتوحة ذات محاور تلامس الواقع، وتنفيذ دورات علمية متنوعة بحسب شرائح المجتمع وحاجتها وإجراء بحوث علمية متخصصة.
وتشمل مجالات التعاون طباعة إصدارات خاصة بالمبادرة وتطوير مكتبتي المسجد الحرام والمسجد النبوي وآلية الفهرسة بما يسهل لقاصديها الاستفادة منها بشكل أفضل، كذلك تطوير وتمكين التقنية للتسهيل على قاصدي الحرمين الشريفين في أداء نسكهم عن طريق التطبيقات الذكية والأدلة الإلكترونية،
وبحث إنشاء كرسي بحثي للرئاسة لدى جامعة أم القرى، والمشاركة في الندوات والمؤتمرات والأبحاث وتطوير أعمال إدارة التوجيه والإرشاد النسائي في الحرمين الشريفين وتدعيم منسوبيها بالبرامج التوعوية والإرشادية وإقامة الدروس العلمية لهم ، كذلك إتاحة الفرصة لمنسوبي الرئاسة لاستفادة مــن الدورات المقامة لدى الجامعة بشكل دوري.
وتضم بنود الاتفاقية إقامة وتفعيل برامج وحلقات نقاش وحقائب نوعية خاصة بإدارة الأمن الفكري وتعزيز قيم الاعتدال والوسطية والمشاركة التعاونية في عمل الدراسات الأكاديمية والتعليمية المشتركة في أروقة الحرمين
والعمل على التوسع العالمي باستخدام كافة البحوث والدراسات والمشاركة في تقديم دورات متخصصة في مجال العالم من قبل أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وذلك لنشر رسالة الحرمين الشريفين وإتاحة الفرصة لمنسوبي الجامعة للتدريس في الحرمين الشريفين وفق الأنظمة والضوابط.
وتنص الاتفاقية التي وقعها من الطرفين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، ومدير جامعة أم القرى الدكتور عبدالله بافيل، على التعاون في إجراء البحوث العلمية والدراسات الاستشارية العلمية والتقنية والعالمية.
وتشمل مجالات الاتفاقية ترجمة ما يصدر عن مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة الفورية لخطب المسجد الحرام والمسجد النبوي، واستقطاب مترجمين بعدة لغات وإقامة الندوات والبرامج العلمية المشتركة التي تساهم في نشر وإيصال رسالة الحرمين.
كما تشمل التعاون في تنفيذ مبادرة كيف نكون قدوة بلغة القرآن من خلال عقد ندوات بحثية أو مفتوحة ذات محاور تلامس الواقع، وتنفيذ دورات علمية متنوعة بحسب شرائح المجتمع وحاجتها وإجراء بحوث علمية متخصصة.
وتشمل مجالات التعاون طباعة إصدارات خاصة بالمبادرة وتطوير مكتبتي المسجد الحرام والمسجد النبوي وآلية الفهرسة بما يسهل لقاصديها الاستفادة منها بشكل أفضل، كذلك تطوير وتمكين التقنية للتسهيل على قاصدي الحرمين الشريفين في أداء نسكهم عن طريق التطبيقات الذكية والأدلة الإلكترونية،
وبحث إنشاء كرسي بحثي للرئاسة لدى جامعة أم القرى، والمشاركة في الندوات والمؤتمرات والأبحاث وتطوير أعمال إدارة التوجيه والإرشاد النسائي في الحرمين الشريفين وتدعيم منسوبيها بالبرامج التوعوية والإرشادية وإقامة الدروس العلمية لهم ، كذلك إتاحة الفرصة لمنسوبي الرئاسة لاستفادة مــن الدورات المقامة لدى الجامعة بشكل دوري.
وتضم بنود الاتفاقية إقامة وتفعيل برامج وحلقات نقاش وحقائب نوعية خاصة بإدارة الأمن الفكري وتعزيز قيم الاعتدال والوسطية والمشاركة التعاونية في عمل الدراسات الأكاديمية والتعليمية المشتركة في أروقة الحرمين
والعمل على التوسع العالمي باستخدام كافة البحوث والدراسات والمشاركة في تقديم دورات متخصصة في مجال العالم من قبل أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وذلك لنشر رسالة الحرمين الشريفين وإتاحة الفرصة لمنسوبي الجامعة للتدريس في الحرمين الشريفين وفق الأنظمة والضوابط.