المصدر - اختتم تعليم ينبع ممثلاً في قسم الإعلام والاتصال اليوم الثلاثاء أعمال برنامجه التدريبي "إدارة الأزمات إعلامياً في المؤسسات التعليمية" والذي أُقيم على مدى يومين في مركز التدريب التربوي بينبع البحر .
البرنامج أُقيم تحت مظلة الموارد البشرية، نوفذته مساعد مدير الإعلام والاتصال أماني بنت عبدالعزيز الأحمدي، مستهدفا 30 متدربة من المنسقات الإعلاميات في مدارس وأقسام المحافظة، بهدف تأهيل القائمين بالتنسيق الإعلامي بالمؤسسات التعليمية على إدارة الأزمة إعلامياً وفق منهجية علمية .
وأوضحت "الأحمدي" أنه فى ظل التطور الهائل لإمكانيات وسائل الإعلام المختلفة التقليدية والجديدة، تعاظم دور الإعلام في التعامل مع الأزمات بشكل خاص، و أصبح من الأهمية بمكان الالتزام والاستناد في المعالجات الإعلامية للأزمات على القواعد والأسس العلمية لإدارة الأزمة، مؤكدة على أهمية وجود متحدث رسمي واحد يتحدث باسم المؤسسة عن الأزمة وأحداثها وتطوراتها وأسبابها ونتائجها وانعكاساتها، وضرورة تمتعه بالمهنية والموضوعية والاحترافية في التعامل مع الأزمة .
واستعرضت “الأحمدي” مفهوم إدارة الأزمات في المدرسة، وخصائص الأزمة التعليمية ( النفسية والإدارية والتعليمية) ، بالإضافة إلى أهم السمات والمهارات التي يجب أن يتصف بها فريق إدارة الأزمات في المدرسة، والمعالجات الإعلامية السليمة للأزمة بجميع مراحلها .
وشددت "الأحمدي" على ضرورة تكامل الأدوار بين المؤسسة التعليمية والإعلام لتحقيق التوافق المتبادل والانسجام والتلاقي حول المصلحة العامة، والقضاء على الشائعات التي تنتشر في ظل الأزمات وفي ظل ثورة التكنولوجيا والاتصالات .
البرنامج أُقيم تحت مظلة الموارد البشرية، نوفذته مساعد مدير الإعلام والاتصال أماني بنت عبدالعزيز الأحمدي، مستهدفا 30 متدربة من المنسقات الإعلاميات في مدارس وأقسام المحافظة، بهدف تأهيل القائمين بالتنسيق الإعلامي بالمؤسسات التعليمية على إدارة الأزمة إعلامياً وفق منهجية علمية .
وأوضحت "الأحمدي" أنه فى ظل التطور الهائل لإمكانيات وسائل الإعلام المختلفة التقليدية والجديدة، تعاظم دور الإعلام في التعامل مع الأزمات بشكل خاص، و أصبح من الأهمية بمكان الالتزام والاستناد في المعالجات الإعلامية للأزمات على القواعد والأسس العلمية لإدارة الأزمة، مؤكدة على أهمية وجود متحدث رسمي واحد يتحدث باسم المؤسسة عن الأزمة وأحداثها وتطوراتها وأسبابها ونتائجها وانعكاساتها، وضرورة تمتعه بالمهنية والموضوعية والاحترافية في التعامل مع الأزمة .
واستعرضت “الأحمدي” مفهوم إدارة الأزمات في المدرسة، وخصائص الأزمة التعليمية ( النفسية والإدارية والتعليمية) ، بالإضافة إلى أهم السمات والمهارات التي يجب أن يتصف بها فريق إدارة الأزمات في المدرسة، والمعالجات الإعلامية السليمة للأزمة بجميع مراحلها .
وشددت "الأحمدي" على ضرورة تكامل الأدوار بين المؤسسة التعليمية والإعلام لتحقيق التوافق المتبادل والانسجام والتلاقي حول المصلحة العامة، والقضاء على الشائعات التي تنتشر في ظل الأزمات وفي ظل ثورة التكنولوجيا والاتصالات .
