نافذة على الميدان ..
المصدر -
ناقشت عضو المجلس التعليمي بمنطقة المدينة المنورة الطالبة رحاب يوسف العلوني من الثانوية الرابعة بينبع البحر(طالبة تسريع)، تجربتها ومشاركتها في المجلس التعليمي، وذلك من خلال استضافتها اليوم عبر برنامج "نافذة على الميدان" الذي يقدمه الإعلام والاتصال "بنات" بتعليم ينبع .
وذكرت العلوني أن "تعليم ينبع" أتاح لها المشاركة في المجلس التعليمي كتجربة جديدة وأولى على مستوى منطقة المدينة المنورة، شاركت فيها بالحديث عن أثر المبادرات التطوعية ، والاختبارات الدولية وربط التعليم بالنواتج والمخرجات وذلك ضمن مناقشة المجلس للعديد من أوراق العمل مع القيادات الإشرافية والتعليمية.
وأبدت العلوني سعادتها بمشاركة الطلاب والطالبات في مثل هذه البرامج ، و إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن احتياجاتهم، وتقديم مقترحاتهم، ونقل تطلعاتهم للمسؤولين بكل ثقة وجرأة، وبالتالي تحقيق ذواتهم واكتشاف قدراتهم بالمساهمة الفاعلة والمشاركة الهادفة وهي البادرة الأولى من نوعها على مستوى المحافظة.
وأكدت العلوني أن المجلس أسهم في رفع مستوى الأداء التعليمي والتحصيلي للميدان التربوي بصورة عامة ، وعليها بصورة خاصة حيث عمل على تعزيز قربها وانتمائها للمسرح المدرسي مما ساهم في تطوير ذاتها ولغة الحوار لديها من خلال القراءة والاطلاع ، فأصبحت إحدى عضوات نادي الحوار وفن الالقاء ، وعضوة في فريق "مزن أكثر من حياة" لنشر ثقافة القراءة .
وأضافت : " إن العمل الذي استطيع أن أقول عنه إنه جزء لا يتجزأ مني هو "التطوع" حيث أصبحت عضوة في فريق بذرة خير ، وقد شاركت في مسرحيات عن اليوم الوطني ، وقدمت دورات تدريبية في أندية الحي ، وأخيرا أصبحت عضوه للمجلس التعليمي لمنطقة المدينة المنورة لعام 1440هـ وعام1441هـ " .
وعن تجربة انضمامها للمجلس التعليمي بمنطقة المدينة المنورة قالت العلوني : " إنها تجربة أضافت لشخصي الكثير من العلاقات الاجتماعية والحس بالمسؤولية واكتساب خبرات متعددة للحوار والمناقشة والأفكار الإبداعية ."
وزادت : " إن دوري كطالبة ممثلة لمحافظة ينبع ، كان بتسليط الضوء على احتياجاتنا كطالبات فاقترحت إقامة "دورات تحصيلية" لطالبات المرحلة الثانوية ، والعمل على تهيئة الطالبات للاختبارات التجريبية للقدرات وتحسين الممارسات الكمية واللفظية لقياس نتائج هذه المبادرة وقياس الأثر حول تحسن أداء الطالبات، ومن ثم تحليل النتائج والكشف عن مواطن الضعف وفقاً للتقرير الصادر من المركز الوطني للقياس ، كما تطرقت للدور الذي من الممكن أن تقدمه طالبة المرحلة الثانوية في مدارس مرحلة الطفولة المبكرة من برامج توعوية للأمهات ، مستعرضة تجربة ينبع حيث سنقدم في اليوم العالمي للطفل برامج متنوعة تعليمية وحركية، وفعاليات إرشادية وثقافية وترفيهية للطلاب والطالبات .
الجدير ذكره أن من أهداف المجلس التعليمي بمنطقة المدينة المنورة دعم البرامج والمبادرات المعنية بتحسين مخرجات التعليم ومواءمتها بما يتماشى مع الرؤية الوطنية للدولة ، ووضع الخطط لتطوير المؤسسة التعليمية لتمكينها من تشخيص الواقع وتطوير أدائها ، وأثر التخطيط الجيد وتنظيم العمليات واستغلال الفرص داخل المدرسة لتكون بيئة جاذبة تساهم في بناء شخصية المتعلم
وذكرت العلوني أن "تعليم ينبع" أتاح لها المشاركة في المجلس التعليمي كتجربة جديدة وأولى على مستوى منطقة المدينة المنورة، شاركت فيها بالحديث عن أثر المبادرات التطوعية ، والاختبارات الدولية وربط التعليم بالنواتج والمخرجات وذلك ضمن مناقشة المجلس للعديد من أوراق العمل مع القيادات الإشرافية والتعليمية.
وأبدت العلوني سعادتها بمشاركة الطلاب والطالبات في مثل هذه البرامج ، و إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن احتياجاتهم، وتقديم مقترحاتهم، ونقل تطلعاتهم للمسؤولين بكل ثقة وجرأة، وبالتالي تحقيق ذواتهم واكتشاف قدراتهم بالمساهمة الفاعلة والمشاركة الهادفة وهي البادرة الأولى من نوعها على مستوى المحافظة.
وأكدت العلوني أن المجلس أسهم في رفع مستوى الأداء التعليمي والتحصيلي للميدان التربوي بصورة عامة ، وعليها بصورة خاصة حيث عمل على تعزيز قربها وانتمائها للمسرح المدرسي مما ساهم في تطوير ذاتها ولغة الحوار لديها من خلال القراءة والاطلاع ، فأصبحت إحدى عضوات نادي الحوار وفن الالقاء ، وعضوة في فريق "مزن أكثر من حياة" لنشر ثقافة القراءة .
وأضافت : " إن العمل الذي استطيع أن أقول عنه إنه جزء لا يتجزأ مني هو "التطوع" حيث أصبحت عضوة في فريق بذرة خير ، وقد شاركت في مسرحيات عن اليوم الوطني ، وقدمت دورات تدريبية في أندية الحي ، وأخيرا أصبحت عضوه للمجلس التعليمي لمنطقة المدينة المنورة لعام 1440هـ وعام1441هـ " .
وعن تجربة انضمامها للمجلس التعليمي بمنطقة المدينة المنورة قالت العلوني : " إنها تجربة أضافت لشخصي الكثير من العلاقات الاجتماعية والحس بالمسؤولية واكتساب خبرات متعددة للحوار والمناقشة والأفكار الإبداعية ."
وزادت : " إن دوري كطالبة ممثلة لمحافظة ينبع ، كان بتسليط الضوء على احتياجاتنا كطالبات فاقترحت إقامة "دورات تحصيلية" لطالبات المرحلة الثانوية ، والعمل على تهيئة الطالبات للاختبارات التجريبية للقدرات وتحسين الممارسات الكمية واللفظية لقياس نتائج هذه المبادرة وقياس الأثر حول تحسن أداء الطالبات، ومن ثم تحليل النتائج والكشف عن مواطن الضعف وفقاً للتقرير الصادر من المركز الوطني للقياس ، كما تطرقت للدور الذي من الممكن أن تقدمه طالبة المرحلة الثانوية في مدارس مرحلة الطفولة المبكرة من برامج توعوية للأمهات ، مستعرضة تجربة ينبع حيث سنقدم في اليوم العالمي للطفل برامج متنوعة تعليمية وحركية، وفعاليات إرشادية وثقافية وترفيهية للطلاب والطالبات .
الجدير ذكره أن من أهداف المجلس التعليمي بمنطقة المدينة المنورة دعم البرامج والمبادرات المعنية بتحسين مخرجات التعليم ومواءمتها بما يتماشى مع الرؤية الوطنية للدولة ، ووضع الخطط لتطوير المؤسسة التعليمية لتمكينها من تشخيص الواقع وتطوير أدائها ، وأثر التخطيط الجيد وتنظيم العمليات واستغلال الفرص داخل المدرسة لتكون بيئة جاذبة تساهم في بناء شخصية المتعلم