يشارك فيه 170 أخصائي وأخصائية للتقويم من كافة مناطق المملكة ولمدة 3 أيام
المصدر -
دشنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة الإشراف التربوي اللقاء الوزاري مؤشرات نواتج التعلم ( أخصائيو وأخصائيات التقويم) اليوم الاثنين 14 / 3 / 1441 هـ والذي تعقده الإدارة العامة للإشراف بوزارة التعليم، لمدة 3 أيام، ويشارك فيه 170 أخصائي وأخصائية للتقويم من كافة مناطق المملكة.
ورحب المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي بالمشاركين والمشاركات في لقاء مؤشرات نواتج التعلم، مبينًا بأننا أمام تحدي كبير لتحقيق المأمول من نتائج الاختبارات الدولية والتحصيلية والوطنية ونتائج اختبارات مركز قياس، مشيراً أن القياس والتقويم عمليتان مهمتان في العملية التعليمية ولا يمكن أن نتحقق من العائد من العملية التعليمية إلا بوجود قياس صحيح وأدوات صحيحة يمكن من خلالها أن نحقق نتائج العملية التعليمية، مؤكدًا بأن حجم الإنفاق والدعم السخي الذي تحظى به العملية التعليمية في مدارسنا كبير يتطلب من الجميع العمل على تجويد نواتج التعلم وتحقيق تطلعات وزارة التعليم في ذلك.
وأوضح بأن الإشراف التربوي يُعد أداة الإصلاح وموجه البوصلة للعملية التعليمية والهاجس الذي يشغلنا في وزارة التعليم اليوم هو تجويد نواتج التعلم؛ فنتواتج التعلم تبدأ من المعلم أولاً فإذا أدرك ووعى المعلم ماهية نواتج التعلم ووعى أنها يجب أن تكون محددة وقابلة للقياس وقابلة للتحقق وواقعية استطعنا أن نحقق نواتج التعلم وأن نتمكن من أدوات القياس التي يمكن أن نقيس نواتج التعلم، مؤكدًا على أهمية القياس والتقويم .
ووجه الزائدي للمشاركين رسالة بقوله اجتماعكم اليوم يضعكم أمام مهمة وطنية مهمة جداً بأن تعكفوا على تحديد المهارات والمعارف الأساسية اللازمة لكل مرحلة حتى نستطيع بعد ذلك أن نوجه طاقاتنا وجهودنا نحو التأكد من تحقيق أبنائنا الطلاب من هذه المهارات وهذه المعارف ونتأكد أيضاً اننا نستخدم أدوات قياس صحيحة يمكن الوثوق بها .
من جانب آخر أوضح مدير إدارة الدراسات والتطوير بالإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم الدكتور لطفي المرضي أن نواتج التعلم هو المطلوب من الاشراف التروي مشيرًا بدور أخصائي وإخصائيات التقويم في ذلك مستعرضاً محاور اللقاء الذي يستمر لمدة ثلاثة والذي سيناقش العديد من الأطروحات والبرامج التي تسهم في تحقيق أهداف نواتج التعلم منها؛ دور مدير التعليم والمساعد في نواتج التعلم، مرتكزات مهارية في تطبيقات مؤشرات نواتج التعلم، التقويم الذاتي لكفايات أخصائي وأخصائيات التقويم، مذكرات المهارات الأساسية للمراحل الدراسية.
وأضاف المرضي أن اللقاء سيناقش كذلك كما تقرير مؤشرات نواتج التعلم لمدير إدارة الإشراف التربوي وتقرير مؤشرات نواتج التعلم لقائد المدرسة ويستعرض المؤشرات الإحصائية لمقومات فاعلية الإشراف التربوي ( بنين – بنات) ، الدور الإجرائي لمدير الإشراف التربوي في تحسين إجراءات التصحيح لنواتج التعلم وكذلك دمج مهارات الاختبارات الدولية والوطنية في المراحل الدراسية، بالإضافة سيحفل اللقاء بعروض مرئية لتقارير ، مدير الإشراف، قائد المدرسة، تحليل المؤشرات الإحصائية لقواعد البيانات.
هذا ويترأس لجنة تحكيم التقرير المرئي لمدير الإشراف التربوي والتقرير المرئي لقائد المدرسة و تحليل المؤشرات الإحصائية لقواعد البيانات من وزارة التعليم كلا من : الأستاذ غازي القثامي، الأستاذ سلطان المطيري، الأستاذ ماجد المطيري.
أما لجنة التوصيات تتكون من: الأستاذ غازي القثامي، الأستاذة نوال الجارالله، الأستاذة مزنة الطاسان و الأستاذ إبراهيم الطاسان والأستاذ سلطان المطيري.
ورحب المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي بالمشاركين والمشاركات في لقاء مؤشرات نواتج التعلم، مبينًا بأننا أمام تحدي كبير لتحقيق المأمول من نتائج الاختبارات الدولية والتحصيلية والوطنية ونتائج اختبارات مركز قياس، مشيراً أن القياس والتقويم عمليتان مهمتان في العملية التعليمية ولا يمكن أن نتحقق من العائد من العملية التعليمية إلا بوجود قياس صحيح وأدوات صحيحة يمكن من خلالها أن نحقق نتائج العملية التعليمية، مؤكدًا بأن حجم الإنفاق والدعم السخي الذي تحظى به العملية التعليمية في مدارسنا كبير يتطلب من الجميع العمل على تجويد نواتج التعلم وتحقيق تطلعات وزارة التعليم في ذلك.
وأوضح بأن الإشراف التربوي يُعد أداة الإصلاح وموجه البوصلة للعملية التعليمية والهاجس الذي يشغلنا في وزارة التعليم اليوم هو تجويد نواتج التعلم؛ فنتواتج التعلم تبدأ من المعلم أولاً فإذا أدرك ووعى المعلم ماهية نواتج التعلم ووعى أنها يجب أن تكون محددة وقابلة للقياس وقابلة للتحقق وواقعية استطعنا أن نحقق نواتج التعلم وأن نتمكن من أدوات القياس التي يمكن أن نقيس نواتج التعلم، مؤكدًا على أهمية القياس والتقويم .
ووجه الزائدي للمشاركين رسالة بقوله اجتماعكم اليوم يضعكم أمام مهمة وطنية مهمة جداً بأن تعكفوا على تحديد المهارات والمعارف الأساسية اللازمة لكل مرحلة حتى نستطيع بعد ذلك أن نوجه طاقاتنا وجهودنا نحو التأكد من تحقيق أبنائنا الطلاب من هذه المهارات وهذه المعارف ونتأكد أيضاً اننا نستخدم أدوات قياس صحيحة يمكن الوثوق بها .
من جانب آخر أوضح مدير إدارة الدراسات والتطوير بالإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة التعليم الدكتور لطفي المرضي أن نواتج التعلم هو المطلوب من الاشراف التروي مشيرًا بدور أخصائي وإخصائيات التقويم في ذلك مستعرضاً محاور اللقاء الذي يستمر لمدة ثلاثة والذي سيناقش العديد من الأطروحات والبرامج التي تسهم في تحقيق أهداف نواتج التعلم منها؛ دور مدير التعليم والمساعد في نواتج التعلم، مرتكزات مهارية في تطبيقات مؤشرات نواتج التعلم، التقويم الذاتي لكفايات أخصائي وأخصائيات التقويم، مذكرات المهارات الأساسية للمراحل الدراسية.
وأضاف المرضي أن اللقاء سيناقش كذلك كما تقرير مؤشرات نواتج التعلم لمدير إدارة الإشراف التربوي وتقرير مؤشرات نواتج التعلم لقائد المدرسة ويستعرض المؤشرات الإحصائية لمقومات فاعلية الإشراف التربوي ( بنين – بنات) ، الدور الإجرائي لمدير الإشراف التربوي في تحسين إجراءات التصحيح لنواتج التعلم وكذلك دمج مهارات الاختبارات الدولية والوطنية في المراحل الدراسية، بالإضافة سيحفل اللقاء بعروض مرئية لتقارير ، مدير الإشراف، قائد المدرسة، تحليل المؤشرات الإحصائية لقواعد البيانات.
هذا ويترأس لجنة تحكيم التقرير المرئي لمدير الإشراف التربوي والتقرير المرئي لقائد المدرسة و تحليل المؤشرات الإحصائية لقواعد البيانات من وزارة التعليم كلا من : الأستاذ غازي القثامي، الأستاذ سلطان المطيري، الأستاذ ماجد المطيري.
أما لجنة التوصيات تتكون من: الأستاذ غازي القثامي، الأستاذة نوال الجارالله، الأستاذة مزنة الطاسان و الأستاذ إبراهيم الطاسان والأستاذ سلطان المطيري.