المصدر - تحقيق وتحرير : الصحفية مصر منال عبد السلام
حول ظاهرة الحوادث توجهت " صحيفة غرب الاخباريه " لقطعات عديده تتشارك فى المسؤليه ٠حول السرعه وعدم الانتباه للافتات التحزيريه وكشف ابرز اسباب الحوادث المروريه ليلتف الجميع على مائدة المسئوليه وفى وقت واحد لنلقى بعض الاسئله من خلال تحقيقنا مع زياده معدلات وارتفاع نسبة الحوادث وخصوصا مع التغيرات التى طالما تشير لها الارصاد الجويه لتوقعات الامطار
و السيول لبعض الوقت وفى اماكن بذاتها ليلتف الجميع على مائدة المسؤليه من خبراء فى الاداره العامه للمرور وادارات الطرق والكهرباء وشركات المياه ومجالس المدينه ومسؤلى بهيئة السكه الحديد والاسعاف والمستشفى والمدرسه والمنزل وشرطى المرور وممثلى فئات المجتمع المختلفه من العامه والمثقغين باختلاف ثقفاتهم وسنهم ومسؤلى الارصاد وممثلى الاعلام فكل طرف من هذه الاطراف يقع على عاتقهم تبعيات اى حادث لنطرح فى البدايه سؤالموجهه إلى الإدارة العامة للمرور
مسئول الشؤن القانونيّة ك٠ع ـ نستعرضه فيه:
1: ما هي نظرة الشرطة حول الوضع المروري وأنظمته؟
اصبحت الأنظمة المرورية محل اهتمام وطني ودولي كبير، لما لها من دور حيوي في تنظيم حركة الأفراد وتنقلاتهم من مكان إلى آخر باستخدام وسائل النقل وبشكل يؤمن الحفاظ على حياتهم وسلامتهم، خاصة بعد تصاعد وتيرة الحوادث المرورية التي تخلف* ملايين* الضحايا و المصابين، بالإضافة إلى الآثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي تنجم عن هذه الحوادث.
مالعمل الذى يقوم به المسؤل للحد من الحوادث؟
٠٠في مصر نؤكد - بأهمية العمل والسعى للجميع – أفراداً ومجتمعاً وحكومة – لتحقيق نتائج ايجابية في الحد من حوادث الطرق، وما تسببه من أضرار وخسائر كبيرة، إضافة إلى المبادرات والتى تطلق ، بشأن الأزمة العالمية للسلامة على الطرق، كل ذلك يضع مصر في دائرة الضوء ويفرض على أبناء هذا البلد المعطاء، العمل من أجل تحقيق نتائج ملموسة وفعالة في تخفيض عدد الحوادث، وجعل الطرق أكثر أماناً لمستخدميها.
هل العنصر البشرى فقط يقع عليه مسؤليه جسبمه تجاه الحادث ؟
فعلا أن الواقع الفعلي يظهر بأن العنصر البشري يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية في وقوع الحوادث المرورية بنسبة تتعدى (95%)* باعتباره هو العنصر العاقل في هذه المنظومة ، فإما أن يكون متزناً ومحافظاً على سلوكه في القياده باحترام* قواعد المرور وآدابه ، وإما أن يكون مستهتراً ، وبالتالي تكون النتيجة مخالفة مرورية قد تؤدي إلى حادث مروري ، ولذلك وجدت الأنظمة "والقوانين" المرورية* لتوضح لمستخدمي الطريق ما يجب أن يفعلوه وما لا يفعلوه عند استخدامهم الطريق ، وبذلك هي جزء هام وفعال في منظومة الإجراءات اللازمة للحد من الحوادث المرورية ، وتحقق انخفاض ملموس في وفيات وإصابات الطرق على المدى القصير، بخلاف التوعية المرورية والتي نتائجها غالباً ماتكون على المدى البعيد.
وما هى اجراءات تأمين السلامه؟
أن تأمين السلامة المرورية* تتطلب القيام* بمجموعة من الإجراءات تعنى* بها جهات عديدة ، كتحسين بيئة الطرق ومركبات أمنة ، وتوعية المجتمع بمخاطر الحوادث، وكيفية تفاديها، وقوانين رادعة، وإجراءات كفيلة بضبط المخالفين، بجانب خدمات صحية، ورعاية جيدة في موقع الحادث وبعده.
وهذه الجهود مستمرة وبتعاون الجميع على كافة القطاعات والمستويات ، تنفذ من خلال* برامج وخطط* وإجراءات تنفيذية ،* لتوعية المجتمع وتحسين شبكة الطرق وجعل المركبة أكثر آمانا لمستخدميها ، مما يتعذر علينا ذكر هذه الجهود المتعددة في كافة المجالات على مختلف المستويات ،
وهذا ما أكدت عليه بعض دراسات السلامه المروريه
.من* *أهمية مشاركة كافة القطاعات وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية وبذل مزيد من الجهد، إذا ما أرادت الحكومة أن تتعامل بفعالية مع العدد المتزايد لإصابات ووفيات حوادث الطرق.
ثم وجهنا عدستنا حول السرعه وعدم الانتباه للافتات التحزيريه وكشف ابرز اسباب الحوادث المروريه ومن المسؤل عن اسبابها وماهى الحلول طرحنا هذا السؤال ؟
ليشاركنا ممثلى القطاع العام والخاص فى المسؤليه والرد لطرح الرؤى حول هذا الموضوع
نتيجة للازدحامات القائمة في معظم الشوارع والطرقات وتكدس السيارات أثناء السير الى فترات طويلة تصل إلى مدة وقدرها ساعة وما فوق حيث أصبح مشهداً يومياً متكرراً يؤرق ويزعج المواطنين ممايؤثر على الاقتصادوالتنميه
ويمكن القول بأن مشكلة الازدحام والحوادث المروريه تكون ناتجة عن خروج معظم الناس في وقت واحد ولو أمكن تقسيم فترات بداية الدوام اليومي بين الوزارات والمؤسسات الحكومية الأخرى وحتى الشركات لساهم ذلك في تقليل كثافة الازدحام إلى النصف.
لذلك فإن تغير أوقات الدوام الحكومي والدوام المدرسي والشركات الخاصة إلى فترات مختلفة سيساهم في تخفيف الازدحام اليومي على كل الطرقات بنسبة 50%
ولو قمنا باستثناء 1000شخص من ركوب السيارات واستخدام الباصات ذات 60 راكبا بهدف الانتقال إلى وظائفهم فإننا سنجد سيارة تسير على الطرقات بشكل سليم
كما وأن مسئولية الزحام لا تقع على وزارة بعينها وإنما المسئولية مشتركة بين العديد من الوزارات ومن الضرورة الاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية في هذا المجال خاصة تلك المتوفرة في دول تشهد فيها الحركة المرورية كثافة عالية من السيارات وتحركات وتنقل المواطنين.
وكان من اهم هذه الحلول ايضا والتي من الممكن أن تساعد على حل الأزمة المرورية توسعة الشوارع والمداخل حول المدن والمناطق السكنية مع بناء جسور فوق الطرق الرئيسية والسريعة وتطوير خدمات النقل العام من خلال إعطاء فرصة للشركات الأخرى لكي تقدم خدمات أفضل من خلال توفير باصات أفضل ومحطات أفضل لتلك الباصات
وهل نكتفى بهذه الحلول؟
يوجد.حل اخر انشاء التقاطعات والتي من الممكن ان تسهل الحركة المرورية وإنشاء الأنفاق و إعادة برمجة اوقات الدوام الرسمي بالقطاعين العام والخاص حيث يبدأ دوام القطاع العام بنصف ساعه مبكرا عن القطاع الخاص" الدوام الصباحى "فإن الازدحام سيخف في الصباح بفارق 30 دقيقة وكذلك عند العودة.
وأيضاً من ضمن الحلول التي تساهم في بلورة الحد من ظاهرة ازدحام السير تتمثل في تشكيل هيئة مسئولة بشكل مباشر عن موضوع حل ازمة السير ويكون أعضاؤها من الاشخاص المتخصصين تعمل على سد النقص في التعاون والتنسيق فيما بين الوزارات المعينة والتنسيق على اعلى المستويات لإيجاد المخارج لهذه الازمة المتصاعدة يوماً تلو الآخر حيث ان تلك الاستراتيجية تتضمن دعوة جميع الجهات الحكومية إلى تنفيذ بنودها وتطبيق محتواها بما يؤدي ذلك إلى الإسهام في حل الأزمة التي يعاني منها الجميع وذلك بهدف توحيد جميع الجهود لحل أزمة ازدحام الطرقات
وأن يكون لوسائل الاعلام والصحف المحلية بمختلف قنواتها المرئية والمسموعة والمقروءة دور فى ذلك والتحقيقات الصحفيه المستمره بطرح الاسئله والاجوبه ٠ لنجد حلولا متسعه
ثم تطرقنا لسؤال هام لفصيل تشكل له الحوادث المروريه ازمه الا وهى المناطق "الريفيه "موجه لشيوخ القرى ونخبه من العمد ممن تقع على عاتقهم مسؤلية الحادث داخل القريه
ماهو الحل للقضاء على حوادث الطرق؟ وخصوصا وقد نقابل بعض الوقت قطيعا من الاغنام فى سرب على الطرق الريفيه؟
ليكون الحل بالافتات المرورية والتى تنقذ السائقين في الطرق الريفية
فأخطر ما في الطرق الريفية مفاجآت،قطيع الماشيه والاغنام والتى تسير ببطء، تظهر وتتوسط الشارع، لتعبر الطريق،
و يوصى شيوخ القرى بزيادة المشاركات المجتمعيه باطلاق دورات تدريبيه لتعليم الاشارات المروريه ودورات تثقيفيه لاحترام تعاليم المرور واساسيات القياده الصحيحه لسائقى المركبات
لكنّ خبراء المرور يرون أنّ أخطر ما في هذه الطرق هو المنعطفات المفاجئة وعدم تبادل الرؤية، ووجدوا حلاً لهذه المشكلة
عدم تبادل الرؤية بين السائقين على الطرق الريفية الضيقة الملتوية ذات الممرين، وعدم توقع المفاجآت عند المنعطفات، سبب لكثير من المشاكل، فلابد من تحسين إمكانية وزيادة رؤية اللافتات المرورية عند التقاطعات، لاسيما على الطرق الريفية التي تزيد فيها معدلات حوادث السيارات
.وانتقلنا لسؤال احد المثقفين
"ريهام الزينى" محامى بالاثتئناف عن رؤيتها فى زيادة معدلات الحوادث على الطرق ورؤها للحل ٠٠
حول السرعة واسباب الحوادث المرورية:-بكل اهتمام تطرح الزينى على الساحه الاعلاميه من خلال هذا التحفيق وبعد نفس عميق لهول الامر والذى يشاركها فيه الكثير بجوارها ومن يقودون المركبه او يستعملون قطارا
لتقول ٠٠٠٠
هناك عشرات، بل مئات الدراسات، التى ترصد ظاهرة الحوادث المرورية فى مصر، والتي تقدم الكثير من الحلول
- فمن أهم وأخطر الأسباب التي يجب أن نلفت الإنتباه لها هي أن مشكلة حوادث الطرق فى مصر أصبحت من أكبر الملفات الخطيرة ،والتي تؤثر سلبا على التنمية،والاقتصاد، خاصة السياحة، وتفاقمت إلى الدرجة التى أصبحت من القضايا الملحة ٠ لتكون اولى الاهتمام من قبل الحكومه .
- هناك أسباب أخرى للحوادث
بينها "الشبورة"
وانحراف المركبات وسقوطها فى مجار مائية
وخطأ التقدير فى تخطى مركبة بطيئة والاصطدام بمركبة مقابلة
واختلال عجلة القيادة من السائق وانحرافه عن الطريق بنسبة، وانفجار إطار المركبة
واختراق الحركة المرورية السريعة لمناطق سكنية تقع على الطرق السريعة ومعظمها اصطدام بالمشاة
وعيوب فنية فى الطريق مثل "حجب رؤية - منحنى خطر - سوء تخطيط"
واصطدام مركبة على طريق سريع بأخرى تدخل إلى الطريق من طريق فرعى أو دوران عكسى أو بمركبة تقف على جانب الطريق
واصطدام مركبة على الطريق بأخرى على نفس الطريق من الخلف أو من الجانب.
ثم نوجه سؤال هل السرعه المبالغ فيها فقط هى سبب الكارثه؟
السرعة المبالغ فيها لا يمكن أن تتسبب فى حادث ولكن هى عامل يساعد على تأخر اتخاذ القرار من السائق وتساعد على عدم قدرة السائق على التوقف قبل الاصطدام
ماهى النقاط المرتبطة بحوادث الطرق:؟
- تساقط أشياء من حمولة المركبات أمام المركبات التى تأتى خلفها. - الحمولات البارزة عن المركبات بطريقة غير سليمة.
- المركبات التى تسير ليلا وغير مكتملة العواكس والأضواء الخلفية.
- الشاحنة التى تحمل حمولة غير متوازنة أو تميل إلى ناحية أكثر من الأخرى قد تتسبب فى انقلاب الشحنة أو انقلاب الشاحنة ذاتها.
ونسأل المحاميه الباحثه فى٠٠٠٠ ان الكثير من ستئقى المركبات بتعاطون بعض المنبهات تعتقادا منهم ان هءا المنسط والمنبه بعينه على القياده وبجعله متيقظا ؟
تقول- الغالبية العظمي من سائقى الشاحنات فى مصر يقودون الشاحنات وهم تحت تأثير المنبهات
فمثلا تعاطى السائق للمنبهات والمخدرات لا يتسبب فى الحادث ولكن يساعد على تأخر رد فعل السائق وقلة اليقظة والتركيز ما قد يساعد فى حدوث الحادثة إذا توافرت ظروفها.
وقد تنتشر ظاهرة قطع غيار السيارات الغير مطابقه التى تتسبب فى حوادث.
فلابد من تشديد الرقابه.
وسؤال فى التخصص القانونى :
هل يوجد.قانون يحدد العدد الاقصى لساعات قيادة المركبه؟
- لا يوجد قانون يحدد العدد الأقصى لساعات قيادة المركبات يومياً حيث يقوم سائقو الشاحنات بالقيادة لأكثر من 14 ساعة يومياً وأكثر من 8 ساعات متصلة ويتسبب ذلك فى الإرهاق.
وتناشد الزينى مسؤلى التعليم من خلال هذا التحقيق فقد يتشاركون المسؤليه لحل هذه المشكله بزيادة التثقيف المهنى
- فسائقو الشاحنات منهم نسبة عالية غير متعلمة ونسبة كبيرة تجهل قواعد المرور وفهم اللافتات والعلامات المرورية وتفتقد للتدريب والتثقيف المهنى.
وكذا تدعو من منبرها زيادة المراقبه الامنيه للطرق ، والانضباط لذلك فإن أداء السائقين يتدنى كثيرا نتيجة إدراكهم بأنهم غير مراقبين، ويتسبب ذلك فى زيادة السرعة وارتكاب أخطاء فى أسلوب القيادة ومخالفات تتسبب فى حوادث.
وسبب اخر هام يساعد على الحوادث باطلاق٠ نسبة كبيرة من الشاحنات تحمل أكثر من الحد الأقصى للحمولة، تصل أحياناً إلى الضعف وأكثر.
غرب الاخباريه ٠تسأل عن الدور الجوهرى لسيارات الاسعاف فى انقاذ المصابين؟
لايختلف احد ان بعد وقوع الحوادث على الطرق المصرية كثيرا ماتتأخر سيارات الإسعاف لازدحام الطرق المروريه ولا يوجد أحيانا إسعاف قريب على الطرق النائيه وربما تقل الخبرة فى التعامل مع نقل المصابين ما يؤدى إلى تفاقم الإصابات.
هل بتتم كل قائد مركبه او صاحب شاحنه على اطارات المركبه او قطع الغيار ؟
- صاحب الشاحنة لا يقبل على تغيير إطار المركبة رغم تقادمه، لتقليل تكاليف التشغيل حتى ينتهى الأمر بحادث ونفس الأمر لا يغير بعض قطع الغيار المستهلكة توفيرا للنفقات وتكون سببا فى حوادث
لو اشركنا الادارات المروريه واقسام التراخيص فى المسؤليه لنرى الكثير ممن يقودون شاحنتهم برخص منتهيه او مسحوبه ؟
بعرض نفسه للمسائله القانونيه والغرامه الفوريه .
- تقادم حالة أسطول الشاحنات حيث إن بعض المركبات عمرها أقل من 15 سنة والبعض الاخر عمرها من 15 إلى 25 سنة والباقى عمرها أكبر من 25 سنة.
هل تأمين الطرق ضد الحوادث هو أساس علاج مشكلة حوادث الطرق.؟
عرضنا على مسؤلى الطرق بمائدة المسؤليه اثناء التحقيق
تبذل الدوله والمسؤلين قصارى الجهد.فى اعادة الرصف وتنظيم الطرق من المرتفاعات والمنخفاضات والكسور نتيجة حفر انابيب الغاز الطبيعى وانابيب المياه وغيرها وعوامل التعريه بالتعاون ومجالس المدن والكهربا والمياه فى. التنسيق باعادة
توسيع الطرق ورصفاها وانارتها بتزويد اعمدة الاناره ومحاربة اشغالات الباعه الجائلين.
كذا - التوسع فى إنشاء طرق سريعةلربط المدن وتقصير الوقت وطرق حرة فى مصر وهو من ضمن خطة الدولة الأن في عهد الرئيس السيسي .
والسؤال اذن من المسؤل عن تلك الحوادث:-المروريه؟
هناك اطرافا عدة تتحمل مسؤولية اي حادث مروري وهذة الاطراف هي( السائق والمدرسة وادارة المرور ووسائل الاعلام ووزارة الاشغال العامة والارصاد الجوية )وغىهت
فاذا اردنا ان نحقق ما يطلق عليه مصطلح السلامة المرورية فلابد من مجموعة من الخطط والبرامج التي تصمم ضمن نظام مروري معين وتنفذ من اجل تحقيق بعض او كل الاهداف التي نسعي اليها من اجل تحقيق السلامة المرورية في مصر.
ولذلك لابد من وجود حل جذرى لهذة المشكلة:-
وهذة بعض مقترحات لعلاج أزمة الحوادث المرورية:-
من خلال وضع خطة استراتيجية وطنية للأمان على الطرق فى مصر تكون ذات أهداف محددة، وآليات للتنفيذ، وميزانية كافية يحدد فيها دور كل قطاع من قطاعات المجتمع المدنى، والإعلام، والرأى العام، ومن خلال التنسيق والترابط مع استراتيجيات قطاعات أخرى مثل البيئة، والصحة، والتخطيط العمرانى، والحكم المحلى والداخلية. وغيره
1- إنشاء طرق منفصلة للشاحنات، وبصفة خاصة فى المحاور التى تتركز عليها حركة الشاحنات فى نقل البضائع، وهى مرتبطة بالموانئ والمدن والمناطق الصناعية والمحاجر ومناطق التعدين ومراكز الإنتاج والتصنيع والتجارة الداخلية، مع رفع قيمة رسوم المرور للشاحنات على الطرق الرئيسية التى لها طرق مخصصة للشاحنات
2- إنشاء تحويلات لكل الطرق المخترقة للمدن والتجمعات العمرانية بحيث تمر خارجها.
3- التوسع فى ازدواج الطرق خاصة ذات الكثافات المرورية العالية.
4- تزويد كل الطرق بالرادارات الثابتة والمتحركة لمراقبة السرعات المتجاوزة.
5- زيادة نصيب نقل البضائع بالسكة الحديد وبالنقل النهرى باستخدام الحاويات.
6- تسيير شركات نقل ركاب خاصة بين الأقاليم والمدن والمراكز بالأوتوبيسات بديلاً للميكروباص.
7- إلزام أصحاب الشاحنات بتركيب جهاز التاكوجراف الذى يحدد سرعة الشاحنة خلال الرحلة وأوقات العمل والتوقف والوزن والحمولة ووضع عقوبة جنائية للمخالفة.
8- وضع قواعد تنظم حركة النقل بالشاحنات تحدد أقصى عدد ساعات للقيادة المتصلة للشاحنة (4 ساعات) وأقصى عدد ساعات قيادة فى اليوم للسائق (8 ساعات) وأقصى حمولة وحالة وخصائص المركبة وعناصرها التى تصلح للحركة، والحالة الصحية والنفسية للسائق ومستواه التعليمى والمهنى والدورات التدريبية التى حصل عليها والطرق التى يسير عليها والتى تتناسب مع الرخصة المعطاة له واشتراطات المنع من القيادة ونظام إعادة التأهيل للسائق الذى يرتكب حوادث (السائق يجب أن يحصل على مؤهل متوسط كحد أدنى) ووضع الأسس الملزمة لاتباع تلك القواعد المنظمة التى تضمن احترام الجميع لها.
واءنسكر الدوله فقد تضع اولى اساسيات لانجاح منظومة السكه الحديد لاطلاق معاهد تعليميه فنيه فى مجال السكه الحديد
9- عمل هيئة تهدف إلى الاهتمام برفع مستوى سائقى الشاحنات اجتماعيا وتدريبيا وصحيا ومراقبتهم ومراجعة التراخيص التى صدرت لهم.
10- تشديد الرقابة على قطع الغيار وعدم السماح باستيرادها أو تداولها إلا لوكلاء معتمدين يمكن محاسبتهم.
11- تطوير إدارة الطريق أثناء الشبورة بأساليب حديثة، وتجهيز كل الطرق بمعدات الإنقاذ السريع المتخصصة وبوسائل الاتصال ووسائل النقل السريع للتعامل مع الحوادث.
12- تطوير وتحديث المراقبة على الطرق وزيادة كفاءتها باستخدام كاميرات المراقبة والوحدات المتحركة والثابتة وشمول المراقبة بوحدات متخصصة لكل العناصر، وزيادة مراقبة السرعة الزائدة، ومراقبة الحالة الصحية وتناول المنبهات لقائدى المركبات.
13- زيادة وحدات الإسعاف الطبى على الطرق والتوسع فى استخدام الإسعاف الطائر (الهليكوبتر) وزيادة مستشفيات استقبال حوادث الطرق وإنشائها على الطرق على مسافات مناسبة.
14- وضع حواجز حماية على جوانب الطرق الواقعة على مجار مائية.
15- إنارة الطرق عند كل التقاطعات والمنحنيات الحادة وعند الأجزاء التى لا تزال مخترقة للمناطق العمرانية
رفع مستوى الأمان على كل الطرق بزيادة تأمينها ضد الحوادث بزيادة التحكم فى الدخول والخروج، من خلال تأمين جوانب الطريق وإزالة العوائق التى تشكل خطورة على المركبات، وزيادة مسافة استعادة الزمام للطرق وتحسين الرؤية وتحسين تخطيط المنحنيات والتقاطعات، واستكمال العلامات التحذيرية والتأكد من عمل مآوى جانبية لوقوف المركبات وعمل أنفاق وكبارى وتجهيزات لعبور المشاة للطرق.
17- ربط إصدار أو تجديد الترخيص لسائقى الشاحنات والأوتوبيسات والميكروباص والمينى باص بالحصول على دورة تأهيلية فى مركز القيادة الآمنة التابع لوزارة السياحة.
18- سحب الترخيص من السائق الذى يتكرر منه ارتكاب حوادث، ووضع نظام لذلك يبدأ بدفع غرامة وإيقاف عن العمل لحين إعادة التأهيل، ثم بالمنع لفترة محددة، ثم بالمنع النهائى وإلغاء الترخيص.
19- وضع غرامات ضخمة على أصحاب المركبات التى تخالف القواعد والقوانين المنظمة للأمن والسلامة للمركبات.
20- إجراء مسح طبى شامل لجميع سائقى الشاحنات الحاليين وتحديد مدى كفاءتهم المهنية وتحديد موقف الترخيص لهم ونوع الترخيص على ضوء ذلك.
21- وضع قيود وضوابط متشددة على صرف الشهادات الطبية للسائقين لضمان صحتها ودقتها.
22- وضع مخدات ماصة للتصادمات عند العوائق القريبة من الطرق مثل قواعد اللافتات وقواعد الإعلانات وأعمدة الكبارى.
23- زيادة الأمان فى تجهيزات الجر للمقطورة وربطها بالجرار والنص عليها فى المواصفات.
24- إضافة شرط وجود فرامل للمقطورة فى المواصفات.
25- مراجعة قانون المرور وإجراء تعديلات عليه.
26- تشديد العقوبات على السائق الذى يتسبب فى ارتكاب حادث وتزيد العقوبة فى حالة وجود القتلى قتل شبه عمدى.
27- إنشاء صندوق لتمويل خفض معدلات الحوادث المرورية على الطرق.
ويقترح أن يكون التمويل من المصادر التالية:
- شركات التأمين.
- رسوم إضافية على رخصة المركبة.
- رسوم إضافية على رخصة القيادة.
- رسوم إضافية فى محطات الرسوم ومحطات الموازين.
مادور المنزل والتعليم للحد من ظاهرة تلك الحوادث :-؟
تعتبر الأسرة مدرسة الطفل الأولى وينتظر منها القيام بدورها في مجال تحقيق السلامة من خلال غرس مفاهيم الوعي المروري في نفوس الأطفال للمحافظة على حياتهم لأن في ذلك ضمان لازدهار المجتمع الذين يمثلون مستقبله .
وإن المسؤولية الكبرى في غرس الوعي المروري لدى الأبناء داخل الأسرة تقع على كاهل الوالدين في المقام الأول لأن الطفل باندفاعه وعفويته لا يدرك أخطار الطريق.
ومن هذا المنطلق فإن الاهتمام بسلامته وتنمية الوعي المروري لديه واجب على جميع أفراد الأسرة فعليهم مراقبة تصرفات الأبناء وتوجيههم ومنعهم من اللعب في الأماكن الخطرة.
تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس الطفل تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الطفل في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق.
وخلاصة القول :-
فإن النمط العام لسلوك قيادة السيارات في مصر يتسم بالميل إلى المخاطرة وعدم اتباع قواعد السلامة والأمان وعدم مراعاة النظم والآداب المرورية وهذا يستلزم تعديل سلوك المواطن المصري وتوجيهه بوعي وحكمة للتعامل وفق نظم الأمان وآداب السلامة مع آلة تقنية خطرة كالسيارة، إذ تتطلب قواعد معينة للسلامة والأمان كالانضباط الذاتي وحسن التقدير وتفهم النظم والضوابط، من أجل سلامة الجميع.
والجدير بالذكر أن التطور الذي يحصل في مصر الان بوجود الرئيس السيسي جدير بالإشادة، لكنه في هذا المجال ليس كافيا، حيث إنه ينبغي علينا سد هذه الثغرة بصورة مهنية وعلمية مناسبة اكثر للانتقال إلى قضايا أخرى أكبر وأهم بعد الحفاظ على أرواح الناس وممتلكاتهم من الحوادث المرورية.تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس الطفل تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الطفل في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق.
وباشارة سؤالنا لمديرة مدرسة شهيد السلام الثانويه للبنين زينب شاكر كقياده ومربية اجيال وام مثاليه فى اسرتها ايضا عن دور المدرسه لحل المشكله
تقول ٠ تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس ابناءه تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الابن في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق
. حسنا: وجود مدارس على شوارع رئيسية
فقد تشكل حوادث المرور امام المدارس وحولها جزءا هاما من نسبة حوادث المشاة وخاصة امام المدارس التي تكون منافذها على الشوارع الرئيسية والتي باتت تتكرر فيها الحوادث بشكل ملحوظ مما حدا بالمعنيين الى وضع قائمة تشمل اثنتي عشرة مدرسة واقعة على شوارع رئيسية وصفتها بانها مدارس ذات مواقع خطرة.. وذلك بهدف دراسة حالتها وايجاد حلول تحد من حوادث السير امامها.
والسواقة بطيش من قبل شباب لا تتعدى اعمارهم عشرين عاما دون مراعاة القواعد المرورية.. ودون اخذ الحيطة والانتباه لوجود طلبة مدارس يعرضهم سوء تقدير السائق واحيانا سوء تصرفه الى الهلاك احيانا او العيش بعاهة مستديمة او على الاقل بصدمة نفسيه
وسؤال الى شرطى المرور فلا نهدر حق رأيه حيث اكد ان الاشارات المروريه
هي القاسم المشترك بين المواطن والسائق فلا بد من الالتزام بالقواعد المرورية من قبل الطرفين لما في ذلك من اهمية في تقليل خطر الحوادث.
وقال.. اما بالنسبة للتعامل مع السائقين الذين يزعجون المواطنين بسياراتهم في العديد من المواقع ومنها امام المدارس فان ادارة السير تقوم باجراءات وقائية بهدف منع هذه المخالفات قبل وقوعها واجراءات رقابية لضبطها في حال ارتكابها وتنفيذ اجراءات عقابية وذلك بتحرير المخالفات واتخاذ الاجراءات الواردة في قانون السير بهدف ردع هؤلاء السائقين وعدم عودتهم لارتكاب المخالفات
ووجهت " غرب " لطبيب بمشفى عام سألناه عن رأيه فى حوادث الطرق والتى يتردد اصحابها الى اقسام الطوارى ؟ وما الحلول
اكد على رسالة المستشفى وما تقوم به خدمة المواطنين من توعية لهم حول مخاطر الحوادث المرورية من سرعة وقطع إشارة وعبث بأرواح الآخرين والنتائج المرضية والنفسية التي تعود على المصابين وذويهم.ولذلك يتوجه المسؤل النفسى والاجتماعى
ليستمع إلى قصص بعض المصابين وسبب وصولهم إلى الأسرّة البيضاءو عددا من الحالات المرضية المزمنة كالشلل الرباعي والموت الدماغي والذين امضوا فترات طويلة بين المستشفيات من خلال التساهل والتهاون في استخدام السيارة السلبي، وهذا الذي أكدته إدارة المستشفى بتردد نسبه ليس بقليله من الحالات لديها بسبب الحوادث المرورية، كما أن بعض المرضى له سنوات وهو أسير للسرير أو الكرسي المتحرك، وقد تلعب إدارة المستشفى في تأمين مناخ طبي وعلاجي وتأهيلي وترفيهي لمرضاه
حول ظاهرة الحوادث توجهت " صحيفة غرب الاخباريه " لقطعات عديده تتشارك فى المسؤليه ٠حول السرعه وعدم الانتباه للافتات التحزيريه وكشف ابرز اسباب الحوادث المروريه ليلتف الجميع على مائدة المسئوليه وفى وقت واحد لنلقى بعض الاسئله من خلال تحقيقنا مع زياده معدلات وارتفاع نسبة الحوادث وخصوصا مع التغيرات التى طالما تشير لها الارصاد الجويه لتوقعات الامطار
و السيول لبعض الوقت وفى اماكن بذاتها ليلتف الجميع على مائدة المسؤليه من خبراء فى الاداره العامه للمرور وادارات الطرق والكهرباء وشركات المياه ومجالس المدينه ومسؤلى بهيئة السكه الحديد والاسعاف والمستشفى والمدرسه والمنزل وشرطى المرور وممثلى فئات المجتمع المختلفه من العامه والمثقغين باختلاف ثقفاتهم وسنهم ومسؤلى الارصاد وممثلى الاعلام فكل طرف من هذه الاطراف يقع على عاتقهم تبعيات اى حادث لنطرح فى البدايه سؤالموجهه إلى الإدارة العامة للمرور
مسئول الشؤن القانونيّة ك٠ع ـ نستعرضه فيه:
1: ما هي نظرة الشرطة حول الوضع المروري وأنظمته؟
اصبحت الأنظمة المرورية محل اهتمام وطني ودولي كبير، لما لها من دور حيوي في تنظيم حركة الأفراد وتنقلاتهم من مكان إلى آخر باستخدام وسائل النقل وبشكل يؤمن الحفاظ على حياتهم وسلامتهم، خاصة بعد تصاعد وتيرة الحوادث المرورية التي تخلف* ملايين* الضحايا و المصابين، بالإضافة إلى الآثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي تنجم عن هذه الحوادث.
مالعمل الذى يقوم به المسؤل للحد من الحوادث؟
٠٠في مصر نؤكد - بأهمية العمل والسعى للجميع – أفراداً ومجتمعاً وحكومة – لتحقيق نتائج ايجابية في الحد من حوادث الطرق، وما تسببه من أضرار وخسائر كبيرة، إضافة إلى المبادرات والتى تطلق ، بشأن الأزمة العالمية للسلامة على الطرق، كل ذلك يضع مصر في دائرة الضوء ويفرض على أبناء هذا البلد المعطاء، العمل من أجل تحقيق نتائج ملموسة وفعالة في تخفيض عدد الحوادث، وجعل الطرق أكثر أماناً لمستخدميها.
هل العنصر البشرى فقط يقع عليه مسؤليه جسبمه تجاه الحادث ؟
فعلا أن الواقع الفعلي يظهر بأن العنصر البشري يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية في وقوع الحوادث المرورية بنسبة تتعدى (95%)* باعتباره هو العنصر العاقل في هذه المنظومة ، فإما أن يكون متزناً ومحافظاً على سلوكه في القياده باحترام* قواعد المرور وآدابه ، وإما أن يكون مستهتراً ، وبالتالي تكون النتيجة مخالفة مرورية قد تؤدي إلى حادث مروري ، ولذلك وجدت الأنظمة "والقوانين" المرورية* لتوضح لمستخدمي الطريق ما يجب أن يفعلوه وما لا يفعلوه عند استخدامهم الطريق ، وبذلك هي جزء هام وفعال في منظومة الإجراءات اللازمة للحد من الحوادث المرورية ، وتحقق انخفاض ملموس في وفيات وإصابات الطرق على المدى القصير، بخلاف التوعية المرورية والتي نتائجها غالباً ماتكون على المدى البعيد.
وما هى اجراءات تأمين السلامه؟
أن تأمين السلامة المرورية* تتطلب القيام* بمجموعة من الإجراءات تعنى* بها جهات عديدة ، كتحسين بيئة الطرق ومركبات أمنة ، وتوعية المجتمع بمخاطر الحوادث، وكيفية تفاديها، وقوانين رادعة، وإجراءات كفيلة بضبط المخالفين، بجانب خدمات صحية، ورعاية جيدة في موقع الحادث وبعده.
وهذه الجهود مستمرة وبتعاون الجميع على كافة القطاعات والمستويات ، تنفذ من خلال* برامج وخطط* وإجراءات تنفيذية ،* لتوعية المجتمع وتحسين شبكة الطرق وجعل المركبة أكثر آمانا لمستخدميها ، مما يتعذر علينا ذكر هذه الجهود المتعددة في كافة المجالات على مختلف المستويات ،
وهذا ما أكدت عليه بعض دراسات السلامه المروريه
.من* *أهمية مشاركة كافة القطاعات وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية وبذل مزيد من الجهد، إذا ما أرادت الحكومة أن تتعامل بفعالية مع العدد المتزايد لإصابات ووفيات حوادث الطرق.
ثم وجهنا عدستنا حول السرعه وعدم الانتباه للافتات التحزيريه وكشف ابرز اسباب الحوادث المروريه ومن المسؤل عن اسبابها وماهى الحلول طرحنا هذا السؤال ؟
ليشاركنا ممثلى القطاع العام والخاص فى المسؤليه والرد لطرح الرؤى حول هذا الموضوع
نتيجة للازدحامات القائمة في معظم الشوارع والطرقات وتكدس السيارات أثناء السير الى فترات طويلة تصل إلى مدة وقدرها ساعة وما فوق حيث أصبح مشهداً يومياً متكرراً يؤرق ويزعج المواطنين ممايؤثر على الاقتصادوالتنميه
ويمكن القول بأن مشكلة الازدحام والحوادث المروريه تكون ناتجة عن خروج معظم الناس في وقت واحد ولو أمكن تقسيم فترات بداية الدوام اليومي بين الوزارات والمؤسسات الحكومية الأخرى وحتى الشركات لساهم ذلك في تقليل كثافة الازدحام إلى النصف.
لذلك فإن تغير أوقات الدوام الحكومي والدوام المدرسي والشركات الخاصة إلى فترات مختلفة سيساهم في تخفيف الازدحام اليومي على كل الطرقات بنسبة 50%
ولو قمنا باستثناء 1000شخص من ركوب السيارات واستخدام الباصات ذات 60 راكبا بهدف الانتقال إلى وظائفهم فإننا سنجد سيارة تسير على الطرقات بشكل سليم
كما وأن مسئولية الزحام لا تقع على وزارة بعينها وإنما المسئولية مشتركة بين العديد من الوزارات ومن الضرورة الاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية في هذا المجال خاصة تلك المتوفرة في دول تشهد فيها الحركة المرورية كثافة عالية من السيارات وتحركات وتنقل المواطنين.
وكان من اهم هذه الحلول ايضا والتي من الممكن أن تساعد على حل الأزمة المرورية توسعة الشوارع والمداخل حول المدن والمناطق السكنية مع بناء جسور فوق الطرق الرئيسية والسريعة وتطوير خدمات النقل العام من خلال إعطاء فرصة للشركات الأخرى لكي تقدم خدمات أفضل من خلال توفير باصات أفضل ومحطات أفضل لتلك الباصات
وهل نكتفى بهذه الحلول؟
يوجد.حل اخر انشاء التقاطعات والتي من الممكن ان تسهل الحركة المرورية وإنشاء الأنفاق و إعادة برمجة اوقات الدوام الرسمي بالقطاعين العام والخاص حيث يبدأ دوام القطاع العام بنصف ساعه مبكرا عن القطاع الخاص" الدوام الصباحى "فإن الازدحام سيخف في الصباح بفارق 30 دقيقة وكذلك عند العودة.
وأيضاً من ضمن الحلول التي تساهم في بلورة الحد من ظاهرة ازدحام السير تتمثل في تشكيل هيئة مسئولة بشكل مباشر عن موضوع حل ازمة السير ويكون أعضاؤها من الاشخاص المتخصصين تعمل على سد النقص في التعاون والتنسيق فيما بين الوزارات المعينة والتنسيق على اعلى المستويات لإيجاد المخارج لهذه الازمة المتصاعدة يوماً تلو الآخر حيث ان تلك الاستراتيجية تتضمن دعوة جميع الجهات الحكومية إلى تنفيذ بنودها وتطبيق محتواها بما يؤدي ذلك إلى الإسهام في حل الأزمة التي يعاني منها الجميع وذلك بهدف توحيد جميع الجهود لحل أزمة ازدحام الطرقات
وأن يكون لوسائل الاعلام والصحف المحلية بمختلف قنواتها المرئية والمسموعة والمقروءة دور فى ذلك والتحقيقات الصحفيه المستمره بطرح الاسئله والاجوبه ٠ لنجد حلولا متسعه
ثم تطرقنا لسؤال هام لفصيل تشكل له الحوادث المروريه ازمه الا وهى المناطق "الريفيه "موجه لشيوخ القرى ونخبه من العمد ممن تقع على عاتقهم مسؤلية الحادث داخل القريه
ماهو الحل للقضاء على حوادث الطرق؟ وخصوصا وقد نقابل بعض الوقت قطيعا من الاغنام فى سرب على الطرق الريفيه؟
ليكون الحل بالافتات المرورية والتى تنقذ السائقين في الطرق الريفية
فأخطر ما في الطرق الريفية مفاجآت،قطيع الماشيه والاغنام والتى تسير ببطء، تظهر وتتوسط الشارع، لتعبر الطريق،
و يوصى شيوخ القرى بزيادة المشاركات المجتمعيه باطلاق دورات تدريبيه لتعليم الاشارات المروريه ودورات تثقيفيه لاحترام تعاليم المرور واساسيات القياده الصحيحه لسائقى المركبات
لكنّ خبراء المرور يرون أنّ أخطر ما في هذه الطرق هو المنعطفات المفاجئة وعدم تبادل الرؤية، ووجدوا حلاً لهذه المشكلة
عدم تبادل الرؤية بين السائقين على الطرق الريفية الضيقة الملتوية ذات الممرين، وعدم توقع المفاجآت عند المنعطفات، سبب لكثير من المشاكل، فلابد من تحسين إمكانية وزيادة رؤية اللافتات المرورية عند التقاطعات، لاسيما على الطرق الريفية التي تزيد فيها معدلات حوادث السيارات
.وانتقلنا لسؤال احد المثقفين
"ريهام الزينى" محامى بالاثتئناف عن رؤيتها فى زيادة معدلات الحوادث على الطرق ورؤها للحل ٠٠
حول السرعة واسباب الحوادث المرورية:-بكل اهتمام تطرح الزينى على الساحه الاعلاميه من خلال هذا التحفيق وبعد نفس عميق لهول الامر والذى يشاركها فيه الكثير بجوارها ومن يقودون المركبه او يستعملون قطارا
لتقول ٠٠٠٠
هناك عشرات، بل مئات الدراسات، التى ترصد ظاهرة الحوادث المرورية فى مصر، والتي تقدم الكثير من الحلول
- فمن أهم وأخطر الأسباب التي يجب أن نلفت الإنتباه لها هي أن مشكلة حوادث الطرق فى مصر أصبحت من أكبر الملفات الخطيرة ،والتي تؤثر سلبا على التنمية،والاقتصاد، خاصة السياحة، وتفاقمت إلى الدرجة التى أصبحت من القضايا الملحة ٠ لتكون اولى الاهتمام من قبل الحكومه .
- هناك أسباب أخرى للحوادث
بينها "الشبورة"
وانحراف المركبات وسقوطها فى مجار مائية
وخطأ التقدير فى تخطى مركبة بطيئة والاصطدام بمركبة مقابلة
واختلال عجلة القيادة من السائق وانحرافه عن الطريق بنسبة، وانفجار إطار المركبة
واختراق الحركة المرورية السريعة لمناطق سكنية تقع على الطرق السريعة ومعظمها اصطدام بالمشاة
وعيوب فنية فى الطريق مثل "حجب رؤية - منحنى خطر - سوء تخطيط"
واصطدام مركبة على طريق سريع بأخرى تدخل إلى الطريق من طريق فرعى أو دوران عكسى أو بمركبة تقف على جانب الطريق
واصطدام مركبة على الطريق بأخرى على نفس الطريق من الخلف أو من الجانب.
ثم نوجه سؤال هل السرعه المبالغ فيها فقط هى سبب الكارثه؟
السرعة المبالغ فيها لا يمكن أن تتسبب فى حادث ولكن هى عامل يساعد على تأخر اتخاذ القرار من السائق وتساعد على عدم قدرة السائق على التوقف قبل الاصطدام
ماهى النقاط المرتبطة بحوادث الطرق:؟
- تساقط أشياء من حمولة المركبات أمام المركبات التى تأتى خلفها. - الحمولات البارزة عن المركبات بطريقة غير سليمة.
- المركبات التى تسير ليلا وغير مكتملة العواكس والأضواء الخلفية.
- الشاحنة التى تحمل حمولة غير متوازنة أو تميل إلى ناحية أكثر من الأخرى قد تتسبب فى انقلاب الشحنة أو انقلاب الشاحنة ذاتها.
ونسأل المحاميه الباحثه فى٠٠٠٠ ان الكثير من ستئقى المركبات بتعاطون بعض المنبهات تعتقادا منهم ان هءا المنسط والمنبه بعينه على القياده وبجعله متيقظا ؟
تقول- الغالبية العظمي من سائقى الشاحنات فى مصر يقودون الشاحنات وهم تحت تأثير المنبهات
فمثلا تعاطى السائق للمنبهات والمخدرات لا يتسبب فى الحادث ولكن يساعد على تأخر رد فعل السائق وقلة اليقظة والتركيز ما قد يساعد فى حدوث الحادثة إذا توافرت ظروفها.
وقد تنتشر ظاهرة قطع غيار السيارات الغير مطابقه التى تتسبب فى حوادث.
فلابد من تشديد الرقابه.
وسؤال فى التخصص القانونى :
هل يوجد.قانون يحدد العدد الاقصى لساعات قيادة المركبه؟
- لا يوجد قانون يحدد العدد الأقصى لساعات قيادة المركبات يومياً حيث يقوم سائقو الشاحنات بالقيادة لأكثر من 14 ساعة يومياً وأكثر من 8 ساعات متصلة ويتسبب ذلك فى الإرهاق.
وتناشد الزينى مسؤلى التعليم من خلال هذا التحقيق فقد يتشاركون المسؤليه لحل هذه المشكله بزيادة التثقيف المهنى
- فسائقو الشاحنات منهم نسبة عالية غير متعلمة ونسبة كبيرة تجهل قواعد المرور وفهم اللافتات والعلامات المرورية وتفتقد للتدريب والتثقيف المهنى.
وكذا تدعو من منبرها زيادة المراقبه الامنيه للطرق ، والانضباط لذلك فإن أداء السائقين يتدنى كثيرا نتيجة إدراكهم بأنهم غير مراقبين، ويتسبب ذلك فى زيادة السرعة وارتكاب أخطاء فى أسلوب القيادة ومخالفات تتسبب فى حوادث.
وسبب اخر هام يساعد على الحوادث باطلاق٠ نسبة كبيرة من الشاحنات تحمل أكثر من الحد الأقصى للحمولة، تصل أحياناً إلى الضعف وأكثر.
غرب الاخباريه ٠تسأل عن الدور الجوهرى لسيارات الاسعاف فى انقاذ المصابين؟
لايختلف احد ان بعد وقوع الحوادث على الطرق المصرية كثيرا ماتتأخر سيارات الإسعاف لازدحام الطرق المروريه ولا يوجد أحيانا إسعاف قريب على الطرق النائيه وربما تقل الخبرة فى التعامل مع نقل المصابين ما يؤدى إلى تفاقم الإصابات.
هل بتتم كل قائد مركبه او صاحب شاحنه على اطارات المركبه او قطع الغيار ؟
- صاحب الشاحنة لا يقبل على تغيير إطار المركبة رغم تقادمه، لتقليل تكاليف التشغيل حتى ينتهى الأمر بحادث ونفس الأمر لا يغير بعض قطع الغيار المستهلكة توفيرا للنفقات وتكون سببا فى حوادث
لو اشركنا الادارات المروريه واقسام التراخيص فى المسؤليه لنرى الكثير ممن يقودون شاحنتهم برخص منتهيه او مسحوبه ؟
بعرض نفسه للمسائله القانونيه والغرامه الفوريه .
- تقادم حالة أسطول الشاحنات حيث إن بعض المركبات عمرها أقل من 15 سنة والبعض الاخر عمرها من 15 إلى 25 سنة والباقى عمرها أكبر من 25 سنة.
هل تأمين الطرق ضد الحوادث هو أساس علاج مشكلة حوادث الطرق.؟
عرضنا على مسؤلى الطرق بمائدة المسؤليه اثناء التحقيق
تبذل الدوله والمسؤلين قصارى الجهد.فى اعادة الرصف وتنظيم الطرق من المرتفاعات والمنخفاضات والكسور نتيجة حفر انابيب الغاز الطبيعى وانابيب المياه وغيرها وعوامل التعريه بالتعاون ومجالس المدن والكهربا والمياه فى. التنسيق باعادة
توسيع الطرق ورصفاها وانارتها بتزويد اعمدة الاناره ومحاربة اشغالات الباعه الجائلين.
كذا - التوسع فى إنشاء طرق سريعةلربط المدن وتقصير الوقت وطرق حرة فى مصر وهو من ضمن خطة الدولة الأن في عهد الرئيس السيسي .
والسؤال اذن من المسؤل عن تلك الحوادث:-المروريه؟
هناك اطرافا عدة تتحمل مسؤولية اي حادث مروري وهذة الاطراف هي( السائق والمدرسة وادارة المرور ووسائل الاعلام ووزارة الاشغال العامة والارصاد الجوية )وغىهت
فاذا اردنا ان نحقق ما يطلق عليه مصطلح السلامة المرورية فلابد من مجموعة من الخطط والبرامج التي تصمم ضمن نظام مروري معين وتنفذ من اجل تحقيق بعض او كل الاهداف التي نسعي اليها من اجل تحقيق السلامة المرورية في مصر.
ولذلك لابد من وجود حل جذرى لهذة المشكلة:-
وهذة بعض مقترحات لعلاج أزمة الحوادث المرورية:-
من خلال وضع خطة استراتيجية وطنية للأمان على الطرق فى مصر تكون ذات أهداف محددة، وآليات للتنفيذ، وميزانية كافية يحدد فيها دور كل قطاع من قطاعات المجتمع المدنى، والإعلام، والرأى العام، ومن خلال التنسيق والترابط مع استراتيجيات قطاعات أخرى مثل البيئة، والصحة، والتخطيط العمرانى، والحكم المحلى والداخلية. وغيره
1- إنشاء طرق منفصلة للشاحنات، وبصفة خاصة فى المحاور التى تتركز عليها حركة الشاحنات فى نقل البضائع، وهى مرتبطة بالموانئ والمدن والمناطق الصناعية والمحاجر ومناطق التعدين ومراكز الإنتاج والتصنيع والتجارة الداخلية، مع رفع قيمة رسوم المرور للشاحنات على الطرق الرئيسية التى لها طرق مخصصة للشاحنات
2- إنشاء تحويلات لكل الطرق المخترقة للمدن والتجمعات العمرانية بحيث تمر خارجها.
3- التوسع فى ازدواج الطرق خاصة ذات الكثافات المرورية العالية.
4- تزويد كل الطرق بالرادارات الثابتة والمتحركة لمراقبة السرعات المتجاوزة.
5- زيادة نصيب نقل البضائع بالسكة الحديد وبالنقل النهرى باستخدام الحاويات.
6- تسيير شركات نقل ركاب خاصة بين الأقاليم والمدن والمراكز بالأوتوبيسات بديلاً للميكروباص.
7- إلزام أصحاب الشاحنات بتركيب جهاز التاكوجراف الذى يحدد سرعة الشاحنة خلال الرحلة وأوقات العمل والتوقف والوزن والحمولة ووضع عقوبة جنائية للمخالفة.
8- وضع قواعد تنظم حركة النقل بالشاحنات تحدد أقصى عدد ساعات للقيادة المتصلة للشاحنة (4 ساعات) وأقصى عدد ساعات قيادة فى اليوم للسائق (8 ساعات) وأقصى حمولة وحالة وخصائص المركبة وعناصرها التى تصلح للحركة، والحالة الصحية والنفسية للسائق ومستواه التعليمى والمهنى والدورات التدريبية التى حصل عليها والطرق التى يسير عليها والتى تتناسب مع الرخصة المعطاة له واشتراطات المنع من القيادة ونظام إعادة التأهيل للسائق الذى يرتكب حوادث (السائق يجب أن يحصل على مؤهل متوسط كحد أدنى) ووضع الأسس الملزمة لاتباع تلك القواعد المنظمة التى تضمن احترام الجميع لها.
واءنسكر الدوله فقد تضع اولى اساسيات لانجاح منظومة السكه الحديد لاطلاق معاهد تعليميه فنيه فى مجال السكه الحديد
9- عمل هيئة تهدف إلى الاهتمام برفع مستوى سائقى الشاحنات اجتماعيا وتدريبيا وصحيا ومراقبتهم ومراجعة التراخيص التى صدرت لهم.
10- تشديد الرقابة على قطع الغيار وعدم السماح باستيرادها أو تداولها إلا لوكلاء معتمدين يمكن محاسبتهم.
11- تطوير إدارة الطريق أثناء الشبورة بأساليب حديثة، وتجهيز كل الطرق بمعدات الإنقاذ السريع المتخصصة وبوسائل الاتصال ووسائل النقل السريع للتعامل مع الحوادث.
12- تطوير وتحديث المراقبة على الطرق وزيادة كفاءتها باستخدام كاميرات المراقبة والوحدات المتحركة والثابتة وشمول المراقبة بوحدات متخصصة لكل العناصر، وزيادة مراقبة السرعة الزائدة، ومراقبة الحالة الصحية وتناول المنبهات لقائدى المركبات.
13- زيادة وحدات الإسعاف الطبى على الطرق والتوسع فى استخدام الإسعاف الطائر (الهليكوبتر) وزيادة مستشفيات استقبال حوادث الطرق وإنشائها على الطرق على مسافات مناسبة.
14- وضع حواجز حماية على جوانب الطرق الواقعة على مجار مائية.
15- إنارة الطرق عند كل التقاطعات والمنحنيات الحادة وعند الأجزاء التى لا تزال مخترقة للمناطق العمرانية
رفع مستوى الأمان على كل الطرق بزيادة تأمينها ضد الحوادث بزيادة التحكم فى الدخول والخروج، من خلال تأمين جوانب الطريق وإزالة العوائق التى تشكل خطورة على المركبات، وزيادة مسافة استعادة الزمام للطرق وتحسين الرؤية وتحسين تخطيط المنحنيات والتقاطعات، واستكمال العلامات التحذيرية والتأكد من عمل مآوى جانبية لوقوف المركبات وعمل أنفاق وكبارى وتجهيزات لعبور المشاة للطرق.
17- ربط إصدار أو تجديد الترخيص لسائقى الشاحنات والأوتوبيسات والميكروباص والمينى باص بالحصول على دورة تأهيلية فى مركز القيادة الآمنة التابع لوزارة السياحة.
18- سحب الترخيص من السائق الذى يتكرر منه ارتكاب حوادث، ووضع نظام لذلك يبدأ بدفع غرامة وإيقاف عن العمل لحين إعادة التأهيل، ثم بالمنع لفترة محددة، ثم بالمنع النهائى وإلغاء الترخيص.
19- وضع غرامات ضخمة على أصحاب المركبات التى تخالف القواعد والقوانين المنظمة للأمن والسلامة للمركبات.
20- إجراء مسح طبى شامل لجميع سائقى الشاحنات الحاليين وتحديد مدى كفاءتهم المهنية وتحديد موقف الترخيص لهم ونوع الترخيص على ضوء ذلك.
21- وضع قيود وضوابط متشددة على صرف الشهادات الطبية للسائقين لضمان صحتها ودقتها.
22- وضع مخدات ماصة للتصادمات عند العوائق القريبة من الطرق مثل قواعد اللافتات وقواعد الإعلانات وأعمدة الكبارى.
23- زيادة الأمان فى تجهيزات الجر للمقطورة وربطها بالجرار والنص عليها فى المواصفات.
24- إضافة شرط وجود فرامل للمقطورة فى المواصفات.
25- مراجعة قانون المرور وإجراء تعديلات عليه.
26- تشديد العقوبات على السائق الذى يتسبب فى ارتكاب حادث وتزيد العقوبة فى حالة وجود القتلى قتل شبه عمدى.
27- إنشاء صندوق لتمويل خفض معدلات الحوادث المرورية على الطرق.
ويقترح أن يكون التمويل من المصادر التالية:
- شركات التأمين.
- رسوم إضافية على رخصة المركبة.
- رسوم إضافية على رخصة القيادة.
- رسوم إضافية فى محطات الرسوم ومحطات الموازين.
مادور المنزل والتعليم للحد من ظاهرة تلك الحوادث :-؟
تعتبر الأسرة مدرسة الطفل الأولى وينتظر منها القيام بدورها في مجال تحقيق السلامة من خلال غرس مفاهيم الوعي المروري في نفوس الأطفال للمحافظة على حياتهم لأن في ذلك ضمان لازدهار المجتمع الذين يمثلون مستقبله .
وإن المسؤولية الكبرى في غرس الوعي المروري لدى الأبناء داخل الأسرة تقع على كاهل الوالدين في المقام الأول لأن الطفل باندفاعه وعفويته لا يدرك أخطار الطريق.
ومن هذا المنطلق فإن الاهتمام بسلامته وتنمية الوعي المروري لديه واجب على جميع أفراد الأسرة فعليهم مراقبة تصرفات الأبناء وتوجيههم ومنعهم من اللعب في الأماكن الخطرة.
تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس الطفل تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الطفل في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق.
وخلاصة القول :-
فإن النمط العام لسلوك قيادة السيارات في مصر يتسم بالميل إلى المخاطرة وعدم اتباع قواعد السلامة والأمان وعدم مراعاة النظم والآداب المرورية وهذا يستلزم تعديل سلوك المواطن المصري وتوجيهه بوعي وحكمة للتعامل وفق نظم الأمان وآداب السلامة مع آلة تقنية خطرة كالسيارة، إذ تتطلب قواعد معينة للسلامة والأمان كالانضباط الذاتي وحسن التقدير وتفهم النظم والضوابط، من أجل سلامة الجميع.
والجدير بالذكر أن التطور الذي يحصل في مصر الان بوجود الرئيس السيسي جدير بالإشادة، لكنه في هذا المجال ليس كافيا، حيث إنه ينبغي علينا سد هذه الثغرة بصورة مهنية وعلمية مناسبة اكثر للانتقال إلى قضايا أخرى أكبر وأهم بعد الحفاظ على أرواح الناس وممتلكاتهم من الحوادث المرورية.تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس الطفل تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الطفل في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق.
وباشارة سؤالنا لمديرة مدرسة شهيد السلام الثانويه للبنين زينب شاكر كقياده ومربية اجيال وام مثاليه فى اسرتها ايضا عن دور المدرسه لحل المشكله
تقول ٠ تلعب الأسرة والمدرسة دوراً كبيراً في سلوك الفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة حيث تمثل هذه المرحلة بداية الاستعداد للطفل بما يدور حوله، فالطفل في مرحلة النمو يحرص على تقليد من حوله لا سيما والديه، لذلك ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم التوجيه السليم وأن يكونوا لهم القدوة الحسنة والأسرة الصالحة لذا فإنَّ الأب الذي لا يحترم قواعد المرور ويستخف بتعليماتها، وغير ذلك من التصرفات السيئة التي تتصف بالطيش والرعونة أثناء قيادة السيارة من شأنها أن تترك في نفس ابناءه تصورا وتوجها خاطئا بالنسبة له، الأمر الذي يصعب تغيير هذا السلوك عند الكبر لقناعة الابن في صحة هذا السلوك.
ويمكن للآباء أن يؤدوا دورا إيجابيا في ميدان التوعية المرورية من خلال حرصهم الشديد على الالتزام بقواعد المرور وآدابه ونظامه الذي يعود بالخير على الفرد والمجتمع على حد سواء، لذلك فإنّ تعويد الأبناء على احترام القانون وقواعد السير في مجال استخدام المركبات مسؤولية تقع على عاتق الآباء أولا وأخيرا.
لذا ينبغي على الوالدين توعية الاطفال بأهمية الالتزام بقوانيين وقواعد المرور والانتباه اثناء قطع الشارع وعدم اللعب بالقرب من الطريق
. حسنا: وجود مدارس على شوارع رئيسية
فقد تشكل حوادث المرور امام المدارس وحولها جزءا هاما من نسبة حوادث المشاة وخاصة امام المدارس التي تكون منافذها على الشوارع الرئيسية والتي باتت تتكرر فيها الحوادث بشكل ملحوظ مما حدا بالمعنيين الى وضع قائمة تشمل اثنتي عشرة مدرسة واقعة على شوارع رئيسية وصفتها بانها مدارس ذات مواقع خطرة.. وذلك بهدف دراسة حالتها وايجاد حلول تحد من حوادث السير امامها.
والسواقة بطيش من قبل شباب لا تتعدى اعمارهم عشرين عاما دون مراعاة القواعد المرورية.. ودون اخذ الحيطة والانتباه لوجود طلبة مدارس يعرضهم سوء تقدير السائق واحيانا سوء تصرفه الى الهلاك احيانا او العيش بعاهة مستديمة او على الاقل بصدمة نفسيه
وسؤال الى شرطى المرور فلا نهدر حق رأيه حيث اكد ان الاشارات المروريه
هي القاسم المشترك بين المواطن والسائق فلا بد من الالتزام بالقواعد المرورية من قبل الطرفين لما في ذلك من اهمية في تقليل خطر الحوادث.
وقال.. اما بالنسبة للتعامل مع السائقين الذين يزعجون المواطنين بسياراتهم في العديد من المواقع ومنها امام المدارس فان ادارة السير تقوم باجراءات وقائية بهدف منع هذه المخالفات قبل وقوعها واجراءات رقابية لضبطها في حال ارتكابها وتنفيذ اجراءات عقابية وذلك بتحرير المخالفات واتخاذ الاجراءات الواردة في قانون السير بهدف ردع هؤلاء السائقين وعدم عودتهم لارتكاب المخالفات
ووجهت " غرب " لطبيب بمشفى عام سألناه عن رأيه فى حوادث الطرق والتى يتردد اصحابها الى اقسام الطوارى ؟ وما الحلول
اكد على رسالة المستشفى وما تقوم به خدمة المواطنين من توعية لهم حول مخاطر الحوادث المرورية من سرعة وقطع إشارة وعبث بأرواح الآخرين والنتائج المرضية والنفسية التي تعود على المصابين وذويهم.ولذلك يتوجه المسؤل النفسى والاجتماعى
ليستمع إلى قصص بعض المصابين وسبب وصولهم إلى الأسرّة البيضاءو عددا من الحالات المرضية المزمنة كالشلل الرباعي والموت الدماغي والذين امضوا فترات طويلة بين المستشفيات من خلال التساهل والتهاون في استخدام السيارة السلبي، وهذا الذي أكدته إدارة المستشفى بتردد نسبه ليس بقليله من الحالات لديها بسبب الحوادث المرورية، كما أن بعض المرضى له سنوات وهو أسير للسرير أو الكرسي المتحرك، وقد تلعب إدارة المستشفى في تأمين مناخ طبي وعلاجي وتأهيلي وترفيهي لمرضاه