المصدر -
أشاد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين، أمس، باتفاق الرياض. وأكد أنه سيسهم في تعزيز أمن واستقرار اليمن والوقوف جبهة واحدة في مواجهة ميليشيا الحوثي.
وقال إن الاتفاق «يبشر ببداية مرحلة جديدة للتوصل إلى تسويات جذرية للأزمات التي يتعرض لها اليمن العزيز». وأضاف أن «التسويات السلمية الدائمة في اليمن تتطلب نوايا مخلصة وعملاً جاداً دؤوباً يضع مصلحة اليمن فوق كل اعتبار». وأعرب العثيمين عن تقدير المنظمة البالغ للسعودية على جهودها المثمرة والقيمة في صناعة السلام في المنطقة، واهتمامها بالوضع اليمني.
وأشاد بدور السعودية الأصيل في جلب الاستقرار لليمن ومناطق النزاع في المنطقة، و«حنكتها في إدارة الخلاف بين الأشقاء في اليمن مما أدى إلى حقن دماء اليمنيين». كما أعرب عن تقدير المنظمة للدور الذي لعبته الإمارات العربية المتحدة للتوصل إلى اتفاق الرياض.
وقال إن الاتفاق «يبشر ببداية مرحلة جديدة للتوصل إلى تسويات جذرية للأزمات التي يتعرض لها اليمن العزيز». وأضاف أن «التسويات السلمية الدائمة في اليمن تتطلب نوايا مخلصة وعملاً جاداً دؤوباً يضع مصلحة اليمن فوق كل اعتبار». وأعرب العثيمين عن تقدير المنظمة البالغ للسعودية على جهودها المثمرة والقيمة في صناعة السلام في المنطقة، واهتمامها بالوضع اليمني.
وأشاد بدور السعودية الأصيل في جلب الاستقرار لليمن ومناطق النزاع في المنطقة، و«حنكتها في إدارة الخلاف بين الأشقاء في اليمن مما أدى إلى حقن دماء اليمنيين». كما أعرب عن تقدير المنظمة للدور الذي لعبته الإمارات العربية المتحدة للتوصل إلى اتفاق الرياض.