سارة الشميمري نهدف إلى نشر ثقافة التعليم بالترفيه
المصدر - أطلقت شابتان سعوديتان فعالية "عزوز وجود والعنكبوت الصغير" الترفيهية، لعرضها في 5 مناطق بالمملكة بدعم من " الدانوب "مع ورش عمل فنية وألعاب تفاعلية، ومسابقات وجوائز قيمة، بمشاركة أكثر من 5000 طفل وأفراد عوائلهم، بهدف نشر ثقافة التعليم بالترفيه، وغرس حب اللغة العربية ومفاهيم القراءة المبكرة لدى الجيل الجديد.
وقالت رائدة الأعمال سارة الشميمري أن الفعالية التي أطلقتها بالتعاون مع صديقتها المحامية العنود الحجيلان، ستعرض في الرياض، جدة، الخبر، الإحساء، والطائف، وتستهدف الأطفال في أعمار مبكرة، وتركز على تعليم قيم الشهامة والإخلاص والوفاء، والمبادئ الصحيحة لتعاليم الإسلام،
وتحفزهم على الحديث باللغة العربية واحترام الكبير وفعل الخير والابتعاد عن العادات السيئة، عبر شخصيات كرتونية محبوبة ولها شعبية كبيرة لديهم.
وأشارت الشميمري إلى أنها درست مشروع فعاليات التعليم بالترفيه من مختلف جوانبه مع صديقتها المحامية، وأخذتا على عاتقيهما مسؤولية التعليم بالترفيه بأسلوب مرح ومبتكر، تقومان من خلاله بالعمل على تعزيز اللغة العربية في نفوس أطفالنا وغرس محبتها في سنوات العمر الأولى،
مشيرة الى ان الفكرة بدأت بإنشاء قناة "عزوز وجود" على اليوتيوب والتي تقدم مجموعة من أغاني للأطفال باللغة العربية وموسيقى من التراث العالمي ورسوم متحركة لشخصيتي عزوز وجود وأصدقائهما.
وقالت العنود : "تعمدنا أن تكون الأغاني مزيج من المرح والتعليم، تتطرق إلى كل ما يخص الطفل سلوكيا واجتماعيًا"، مشيرة إلى أن المبادرة لم تتوقف عند قناة يوتيوب فقط وإنما لحقتها بتنظيم فعاليات متجولة للترفيه عن الأطفال في مناطق مختلفة من المملكة للتعليم بمرح وتوزيع الهدايا للمشاركين من الأطفال.
وأشارت العنود إلى أن الفعالية المتنوعة لاقت استحسانا وقبولًا ورواجا بين الناس وفي مجتمع الأطفال، وذلك لتميز شخصيتي عزوز وجود، سواء من حيث الاسم، أو الشعار والعلامة التجارية التي تعد محببة لدى الأطفال،
مشيرة إلى أن الدراسات العلمية أكدت أن اللعب والترفيه وسيطاً تربويا يعمل بدرجة كبيرة على تشكيل شخصية الطفل بأبعادها المختلفة، ويساهم في إكسابه الكثير من المعارف والمهارات، مع تحقيق المتعة والتسلية في الوقت نفسه، مشيرة إلى زيادة عدد الجهات التي تقدم التعليم عبر الترفيه في دول أوروبا.
وشددت سارة الشميمري على أن الترفيه يعتبر وسيلة تعليمية ناجحة تقرب المفاهيم وتساعد في إدراك معاني الأشياء ، كما يعد أداة فعالة في تفريد التعلم وتنظيمه لمواجهة الفروق الفردية وتعليم الأطفال وفقاً لإمكاناتهم وقدراتهم ، وطريقة علاجية يلجأ إليها المربون لمساعدتهم في حل بعض المشكلات والاضطرابات التي يعاني منها بعض الأطفال .
وقالت رائدة الأعمال سارة الشميمري أن الفعالية التي أطلقتها بالتعاون مع صديقتها المحامية العنود الحجيلان، ستعرض في الرياض، جدة، الخبر، الإحساء، والطائف، وتستهدف الأطفال في أعمار مبكرة، وتركز على تعليم قيم الشهامة والإخلاص والوفاء، والمبادئ الصحيحة لتعاليم الإسلام،
وتحفزهم على الحديث باللغة العربية واحترام الكبير وفعل الخير والابتعاد عن العادات السيئة، عبر شخصيات كرتونية محبوبة ولها شعبية كبيرة لديهم.
وأشارت الشميمري إلى أنها درست مشروع فعاليات التعليم بالترفيه من مختلف جوانبه مع صديقتها المحامية، وأخذتا على عاتقيهما مسؤولية التعليم بالترفيه بأسلوب مرح ومبتكر، تقومان من خلاله بالعمل على تعزيز اللغة العربية في نفوس أطفالنا وغرس محبتها في سنوات العمر الأولى،
مشيرة الى ان الفكرة بدأت بإنشاء قناة "عزوز وجود" على اليوتيوب والتي تقدم مجموعة من أغاني للأطفال باللغة العربية وموسيقى من التراث العالمي ورسوم متحركة لشخصيتي عزوز وجود وأصدقائهما.
وقالت العنود : "تعمدنا أن تكون الأغاني مزيج من المرح والتعليم، تتطرق إلى كل ما يخص الطفل سلوكيا واجتماعيًا"، مشيرة إلى أن المبادرة لم تتوقف عند قناة يوتيوب فقط وإنما لحقتها بتنظيم فعاليات متجولة للترفيه عن الأطفال في مناطق مختلفة من المملكة للتعليم بمرح وتوزيع الهدايا للمشاركين من الأطفال.
وأشارت العنود إلى أن الفعالية المتنوعة لاقت استحسانا وقبولًا ورواجا بين الناس وفي مجتمع الأطفال، وذلك لتميز شخصيتي عزوز وجود، سواء من حيث الاسم، أو الشعار والعلامة التجارية التي تعد محببة لدى الأطفال،
مشيرة إلى أن الدراسات العلمية أكدت أن اللعب والترفيه وسيطاً تربويا يعمل بدرجة كبيرة على تشكيل شخصية الطفل بأبعادها المختلفة، ويساهم في إكسابه الكثير من المعارف والمهارات، مع تحقيق المتعة والتسلية في الوقت نفسه، مشيرة إلى زيادة عدد الجهات التي تقدم التعليم عبر الترفيه في دول أوروبا.
وشددت سارة الشميمري على أن الترفيه يعتبر وسيلة تعليمية ناجحة تقرب المفاهيم وتساعد في إدراك معاني الأشياء ، كما يعد أداة فعالة في تفريد التعلم وتنظيمه لمواجهة الفروق الفردية وتعليم الأطفال وفقاً لإمكاناتهم وقدراتهم ، وطريقة علاجية يلجأ إليها المربون لمساعدتهم في حل بعض المشكلات والاضطرابات التي يعاني منها بعض الأطفال .