المصدر - وجه حمد بن ناصر الوهيبي المدير العام للتعليم في منطقة الرياض بتوفير بيئة آمنة للطلاب والطالبات ودعم السلامة ورفع مستوى الوعي بها في جميع مدارس المنطقة، مشددا على أنها مسؤولية نظامية وأخلاقية وواجب وطني يقع على عاتق كل فرد داخل المدرسة وخارجها.
وأكد الوهيبي أهمية الاستعداد الدائم في متابعة مرافق المبنى المدرسي، ومدى جاهزيتها وتحقيقها بيئة آمنة طيلة العام الدراسي، ومتابعة إجراءات السلامة الدائمة وحث العاملين على الالتزام بها ومراجعتها باستمرار، وعدم منع الجهات المختصة، كالشرطة والهلال الأحمر والدفاع المدني، وغيرها من الفرق الإسعافية، من الدخول لمباشرة أي طارئ – لا قدر الله.
وشدد المدير العام على دراسة أسباب الحوادث في المدارس وإزالة مسبباتها لضمان عدم تكرارها، والتأكد من عمل أجهزة الإنذار وجاهزية طفايات الحريق وصلاحيتها، وفحص مخارج الطوارىء وخلوها من أي معوقات، وتدريب الطلاب والطالبات على فرضيات وخطط الإخلاء بالتعاون مع الدفاع المدني، وتفعيل نظام البلاغات الإلكتروني، وعدم استحداث أي إضافات في المباني المدرسية إلا بموافقة الجهة المختصة ووفق اشتراطات السلامة، إضافة إلى مراقبة المختبرات المدرسية وعدم فتحها إلا بوجود مختص وتحت إشرافه.
من جانبه، أوضح حميدي العنزي مدير إدارة الأمن والسلامة في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض، أن إدارته عملت على نشر ثقافة السلامة ورفع الوعي بها من خلال الأنشطة المختلفة، وتفعيل المناسبات الخاصة بالسلامة، مثل اليوم العالمي للدفاع المدني، وأسبوع المرور، وحث الطلاب ومنسوبي المدارس على المشاركة في المسابقات التي تخدم السلامة.
وأشار العنزي إلى العمل مع مكاتب التعليم والمدارس على تحديث معلومات الاتصال مع أولياء أمور الطلاب والطالبات، وضرورة سرعة التواصل معهم في كل ما يخص سلامة أبنائهم وبناتهم، والتأكيد على الالتزام بالتعليمات الصادرة من وزارة التعليم وإدارة تعليم الرياض الرامية إلى تهيئة بيئة تعليمية وتربوية خالية من الحوادث، ومواجهة التحديات الطارئة بالدراسة والمعالجة.
وأكد الوهيبي أهمية الاستعداد الدائم في متابعة مرافق المبنى المدرسي، ومدى جاهزيتها وتحقيقها بيئة آمنة طيلة العام الدراسي، ومتابعة إجراءات السلامة الدائمة وحث العاملين على الالتزام بها ومراجعتها باستمرار، وعدم منع الجهات المختصة، كالشرطة والهلال الأحمر والدفاع المدني، وغيرها من الفرق الإسعافية، من الدخول لمباشرة أي طارئ – لا قدر الله.
وشدد المدير العام على دراسة أسباب الحوادث في المدارس وإزالة مسبباتها لضمان عدم تكرارها، والتأكد من عمل أجهزة الإنذار وجاهزية طفايات الحريق وصلاحيتها، وفحص مخارج الطوارىء وخلوها من أي معوقات، وتدريب الطلاب والطالبات على فرضيات وخطط الإخلاء بالتعاون مع الدفاع المدني، وتفعيل نظام البلاغات الإلكتروني، وعدم استحداث أي إضافات في المباني المدرسية إلا بموافقة الجهة المختصة ووفق اشتراطات السلامة، إضافة إلى مراقبة المختبرات المدرسية وعدم فتحها إلا بوجود مختص وتحت إشرافه.
من جانبه، أوضح حميدي العنزي مدير إدارة الأمن والسلامة في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض، أن إدارته عملت على نشر ثقافة السلامة ورفع الوعي بها من خلال الأنشطة المختلفة، وتفعيل المناسبات الخاصة بالسلامة، مثل اليوم العالمي للدفاع المدني، وأسبوع المرور، وحث الطلاب ومنسوبي المدارس على المشاركة في المسابقات التي تخدم السلامة.
وأشار العنزي إلى العمل مع مكاتب التعليم والمدارس على تحديث معلومات الاتصال مع أولياء أمور الطلاب والطالبات، وضرورة سرعة التواصل معهم في كل ما يخص سلامة أبنائهم وبناتهم، والتأكيد على الالتزام بالتعليمات الصادرة من وزارة التعليم وإدارة تعليم الرياض الرامية إلى تهيئة بيئة تعليمية وتربوية خالية من الحوادث، ومواجهة التحديات الطارئة بالدراسة والمعالجة.