المصدر -
نفى وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، ما تردد عن عرقلة أو رفض حكومي للتوقيع على "اتفاق الرياض" بهدف خلط الأوراق والإساءة لمواقف الحكومة وتضليل الرأي العام.وجدد "الإرياني" الدعوة للتعامل البناء مع الاتفاق، والابتعاد عن المزايدة والمناكفات السياسية والعمل الصادق على إنجاح الاتفاق.
وأضاف: "التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق الرياض تم الأسبوع الماضي، من قِبل الدكتور سالم الخنبشي، نائب رئيس الوزراء، بناء على توجيهات الرئيس عبدربه منصور هادي، وما يجري حاليًا هو ترتيبات بروتوكولية، إضافة إلى رغبة الأشقاء للالتقاء بمختلف المكونات والشخصيات الجنوبية؛ حرصًا على توحيد الجهود".
وتابع: "نشيد بالجهود الاستثنائية المتواصلة التي يبذلها الأشقاء في المملكة لجمع كلمة اليمنيين، وتوحيد جهودهم في معركة استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب وإرساء دعائم اليمن الاتحادي بقيادة الرئيس #عبدربه_منصور_هادي، في تجسيد عملي لحنكة الدبلوماسية السعودية ودورها البناء في اليمن والمنطقة".
وقال: "نثمن عاليًا ما تقوم به المملكة العربية السعودية من جهود أخوية صادقة في الوقوف مع الشعب اليمني في محنته وإسناده في معركة استعادة هويته وعودته إلى محيطة العربي وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في اليمن الاتحادي الذي يتسع لجميع أبنائه في أجواء من التسامح والمحبة والإخاء".
واختتم قائلاً: "نقدر تقديرًا عاليًا القيادة الحكيمة للرئيس عبدربه منصور هادي وحنكته وصلابة مواقفه الوطنية التي تتجلى في مختلف المصاعب والمحن التي مرت بها بلادنا وشعبنا، وتغليبه المصلحة الوطنية العليا في إدارة الأزمة، وتوجيهه التوقيع على الاتفاق تحت سقف الشرعية والثوابت الوطنية والمرجعيات الثلاث"
وأضاف: "التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق الرياض تم الأسبوع الماضي، من قِبل الدكتور سالم الخنبشي، نائب رئيس الوزراء، بناء على توجيهات الرئيس عبدربه منصور هادي، وما يجري حاليًا هو ترتيبات بروتوكولية، إضافة إلى رغبة الأشقاء للالتقاء بمختلف المكونات والشخصيات الجنوبية؛ حرصًا على توحيد الجهود".
وتابع: "نشيد بالجهود الاستثنائية المتواصلة التي يبذلها الأشقاء في المملكة لجمع كلمة اليمنيين، وتوحيد جهودهم في معركة استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب وإرساء دعائم اليمن الاتحادي بقيادة الرئيس #عبدربه_منصور_هادي، في تجسيد عملي لحنكة الدبلوماسية السعودية ودورها البناء في اليمن والمنطقة".
وقال: "نثمن عاليًا ما تقوم به المملكة العربية السعودية من جهود أخوية صادقة في الوقوف مع الشعب اليمني في محنته وإسناده في معركة استعادة هويته وعودته إلى محيطة العربي وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في اليمن الاتحادي الذي يتسع لجميع أبنائه في أجواء من التسامح والمحبة والإخاء".
واختتم قائلاً: "نقدر تقديرًا عاليًا القيادة الحكيمة للرئيس عبدربه منصور هادي وحنكته وصلابة مواقفه الوطنية التي تتجلى في مختلف المصاعب والمحن التي مرت بها بلادنا وشعبنا، وتغليبه المصلحة الوطنية العليا في إدارة الأزمة، وتوجيهه التوقيع على الاتفاق تحت سقف الشرعية والثوابت الوطنية والمرجعيات الثلاث"