المصدر - اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة بإدارة النشاط الطلابي "بنات" برنامج جلوب البيئي، بتحقيق فعلي للأهداف المرجوة منه في تنمية مهارات البحث العلمي لدى الطالبات، وذلك بتطوير المهارات العلمية والبيئية والبحثية في حل المشكلات وصقل المهارات الطلابية في استخدام مصادر المعلومات الحديثة للتكنولوجيا وتوظيفها بما يخدم البيئة.
وأوضحت مشرفة النشاط الطلابي بوزارة التعليم الأستاذة صالحة حمود أل بدوي أن البرنامج بفعالياته وأنشطته حقق الأهداف بنسبة عظيمة في بناء قدرات المعلمات والطالبات في تعزيز النواحي العلمية المختلفة وتزويد الطالبات بالحقائق والبيانات المرتبطة بعلوم البيئة المختلفة، وتحقيق التعاون العلمي مع العلماء والطالبات في انحاء العالم وتطبيق استراتيجيات التعلم عن بعد.
من جانبها، بينت مديرة إدارة النشاط الطلابي "بنات" بالجوف الأستاذة نورة بنت محمد المسباح أنه تم تنظيم الفعاليات والورش بما يناسب الدراسات البحثية لجلوب البيئي والعمل من خلال بروتكولات البرنامج وتطبيق الأبحاث عملياً وقالت: "وجدنا بيئة منطقة الجوف مناسبة جداً للدراسات البيئية، باليوم الأول وبعد تنفيذ البرنامج التدريبي تم التعرف في شركة المطاحن الثالثة على التكنلوجيا المتقدمة على العمليات التي يمر بها القمح ومنتجاته ومعايير الجودة، وذلك بهدف تحسين مستوى الوعي البيئي والوقوف على مخرجات البيئة الجيدة، وتلاها اليوم الثاني في أهمية توفير بيئة مشوقة ومحفزة للتعلم وداعمة للتميز والابتكار بتحديد مزرعة متكاملة بمنهجية عملية لتطبيق بروتكولات جلوب البيئة والدراسات الحقلية البحثية للتربة والماء والسحب لإجراء قياسات بيئية باستخدام أجهزة القياسات إلى موقع مشروع جلوب عبر شبكة الإنترنت وتطبيق الأبحاث والأنشطة الخاصة ببروتكولات البرنامج وإدخال البيانات الخاصة بالقياسات الميدانية".
وأضافت، أنه بزيارة متحف دومة الجندل الإقليمي بتقنيته العالية تعرفت الطالبات على التضاريس المنوعة والتعرف على الملامح الجغرافية وفيها تعزيز لما درسته الطالبة وكذلك تعزيز للحمة الوطنية وتحقيق الانتماء.
وقالت منسقة برنامج جلوب البيئي الأستاذة جفيلة بنت ممدوح السلطان أن هذه الدراسة ليست للبيئة فقط بل اجراء دراسات علمية بحته تكتسب الطالبة من خلالها ماينفعها حتى بحياتها اليومية من المهارات القياسية للجو للتربة ونوعيتها ونسبة الاكسجين فيها للماء وصلاحيته ونسبة الاحماض وصلاحيته للاستخدام الشخصي، مؤكدة أن جميع إحداثيات المدارس لدى الموقع الرئيسي جلوب، فكل ما كانت القياسات صحيحة كل ما زادت الفرصة في الحصول على أوسمة في تقييم البيانات.
يذكر أن البرنامج الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين الماضي استهدف 111 طالبة ومنسقة تطبيقات وأبحاث برنامج جلوب البيئي من ٢٣ إدارة تعليمية بالمملكة.
--
وأوضحت مشرفة النشاط الطلابي بوزارة التعليم الأستاذة صالحة حمود أل بدوي أن البرنامج بفعالياته وأنشطته حقق الأهداف بنسبة عظيمة في بناء قدرات المعلمات والطالبات في تعزيز النواحي العلمية المختلفة وتزويد الطالبات بالحقائق والبيانات المرتبطة بعلوم البيئة المختلفة، وتحقيق التعاون العلمي مع العلماء والطالبات في انحاء العالم وتطبيق استراتيجيات التعلم عن بعد.
من جانبها، بينت مديرة إدارة النشاط الطلابي "بنات" بالجوف الأستاذة نورة بنت محمد المسباح أنه تم تنظيم الفعاليات والورش بما يناسب الدراسات البحثية لجلوب البيئي والعمل من خلال بروتكولات البرنامج وتطبيق الأبحاث عملياً وقالت: "وجدنا بيئة منطقة الجوف مناسبة جداً للدراسات البيئية، باليوم الأول وبعد تنفيذ البرنامج التدريبي تم التعرف في شركة المطاحن الثالثة على التكنلوجيا المتقدمة على العمليات التي يمر بها القمح ومنتجاته ومعايير الجودة، وذلك بهدف تحسين مستوى الوعي البيئي والوقوف على مخرجات البيئة الجيدة، وتلاها اليوم الثاني في أهمية توفير بيئة مشوقة ومحفزة للتعلم وداعمة للتميز والابتكار بتحديد مزرعة متكاملة بمنهجية عملية لتطبيق بروتكولات جلوب البيئة والدراسات الحقلية البحثية للتربة والماء والسحب لإجراء قياسات بيئية باستخدام أجهزة القياسات إلى موقع مشروع جلوب عبر شبكة الإنترنت وتطبيق الأبحاث والأنشطة الخاصة ببروتكولات البرنامج وإدخال البيانات الخاصة بالقياسات الميدانية".
وأضافت، أنه بزيارة متحف دومة الجندل الإقليمي بتقنيته العالية تعرفت الطالبات على التضاريس المنوعة والتعرف على الملامح الجغرافية وفيها تعزيز لما درسته الطالبة وكذلك تعزيز للحمة الوطنية وتحقيق الانتماء.
وقالت منسقة برنامج جلوب البيئي الأستاذة جفيلة بنت ممدوح السلطان أن هذه الدراسة ليست للبيئة فقط بل اجراء دراسات علمية بحته تكتسب الطالبة من خلالها ماينفعها حتى بحياتها اليومية من المهارات القياسية للجو للتربة ونوعيتها ونسبة الاكسجين فيها للماء وصلاحيته ونسبة الاحماض وصلاحيته للاستخدام الشخصي، مؤكدة أن جميع إحداثيات المدارس لدى الموقع الرئيسي جلوب، فكل ما كانت القياسات صحيحة كل ما زادت الفرصة في الحصول على أوسمة في تقييم البيانات.
يذكر أن البرنامج الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين الماضي استهدف 111 طالبة ومنسقة تطبيقات وأبحاث برنامج جلوب البيئي من ٢٣ إدارة تعليمية بالمملكة.
--