خلال زيارته "غرفة مكة":
المصدر -
أكد رئيس قسم الشؤون السياسية والاقتصادية بالقنصلية العامة للولايات المتحدة الامريكية في جدة آلن كراوس على متانة العلاقات السعودية الأمريكية التي ترتقي بوتيرة متصاعدة منذ 75 عاما، مما يجعلها نموذجا للعلاقات المتجددة والمتميزة على مستوى العالم.
وقال خلال زيارته والوفد المرافق له للغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة اليوم (الأربعاء)، ولقاءه رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة هشام محمد كعكي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة والأمين العام إبراهيم فؤاد برديسي، ورجال وسيدات أعمال، قال إن العلاقات بين البلدين تشهد تطورا يؤسس لعلاقات مستقبلية مبينة على التعاون وتبادل المنافع.
وتحدث المسؤول الأمريكي عن إرادة الطرفين لتوسيع مجال الأعمال الاستثمارية، مضيفا: "مكة المكرمة تشهد حراكا تنمويا كبيرا لتحقيق مفاصل رؤية 2030، وهي تستهدف زيادة عدد الحجاج والمعتمرين والزوار، وهذا يجعل الوضع مناسبا لمشاركة رجالا الاعمال في الولايات المتحدة الامريكية في العديد من الأعمال، بالتوسع في الاستثمارات المستقبلية بشكل أكثر تركيزا.
وأضاف: سنعمل على تقوية العلاقات المتميزة بين بلدينا عبر تقوية التعاون مع غرفة مكة المكرمة، وهذه الزيارة تصب ذات الاتجاه، وتمثل فرصة للتفاكر حول تمتين العلاقات، والوقوف على مواطن التعاون والانتقال بها الى مسافات أبعد.
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة أن المملكة هيأت مناخا استثماريا جاذبا لرؤوس أموال المستثمرين من الخارج، ووضعت أطراً قانونية، وأنظمة تساوي تقريبا بين المستثمرين من المواطنين أو من الخارج، وتجعل المستثمر يستفيد من المناخ الآمن والمتطور اقتصاديا، مما يجعل الوضع مثاليا للمستثمرين من الخارج.
وخلال ترحيبه بالضيف الزائر والوفد المرافق له، قدم هشام كعكي تعريفا لغرفة مكة المكرمة وتاريخ تأسيسها وتأثيرها في الحركة التجارية الصناعية في المملكة، معتبرا ان الزيارة ستدفع العلاقات نحو آفاق أرحب، متناولا خصوصية مكة المكرمة التي تشكل جاذبا هاما لرؤوس الأموال لا تتوفر لغيرها من المدن في العالم، وهي بهذا الزخم تفتح أذرعها مرحبة بالمستثمرين والمستثمرات من الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في المشروعات الاستثمارية المتعددة.
وقال خلال زيارته والوفد المرافق له للغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة اليوم (الأربعاء)، ولقاءه رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة هشام محمد كعكي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة والأمين العام إبراهيم فؤاد برديسي، ورجال وسيدات أعمال، قال إن العلاقات بين البلدين تشهد تطورا يؤسس لعلاقات مستقبلية مبينة على التعاون وتبادل المنافع.
وتحدث المسؤول الأمريكي عن إرادة الطرفين لتوسيع مجال الأعمال الاستثمارية، مضيفا: "مكة المكرمة تشهد حراكا تنمويا كبيرا لتحقيق مفاصل رؤية 2030، وهي تستهدف زيادة عدد الحجاج والمعتمرين والزوار، وهذا يجعل الوضع مناسبا لمشاركة رجالا الاعمال في الولايات المتحدة الامريكية في العديد من الأعمال، بالتوسع في الاستثمارات المستقبلية بشكل أكثر تركيزا.
وأضاف: سنعمل على تقوية العلاقات المتميزة بين بلدينا عبر تقوية التعاون مع غرفة مكة المكرمة، وهذه الزيارة تصب ذات الاتجاه، وتمثل فرصة للتفاكر حول تمتين العلاقات، والوقوف على مواطن التعاون والانتقال بها الى مسافات أبعد.
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة أن المملكة هيأت مناخا استثماريا جاذبا لرؤوس أموال المستثمرين من الخارج، ووضعت أطراً قانونية، وأنظمة تساوي تقريبا بين المستثمرين من المواطنين أو من الخارج، وتجعل المستثمر يستفيد من المناخ الآمن والمتطور اقتصاديا، مما يجعل الوضع مثاليا للمستثمرين من الخارج.
وخلال ترحيبه بالضيف الزائر والوفد المرافق له، قدم هشام كعكي تعريفا لغرفة مكة المكرمة وتاريخ تأسيسها وتأثيرها في الحركة التجارية الصناعية في المملكة، معتبرا ان الزيارة ستدفع العلاقات نحو آفاق أرحب، متناولا خصوصية مكة المكرمة التي تشكل جاذبا هاما لرؤوس الأموال لا تتوفر لغيرها من المدن في العالم، وهي بهذا الزخم تفتح أذرعها مرحبة بالمستثمرين والمستثمرات من الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في المشروعات الاستثمارية المتعددة.