المصدر -
ارتفعت أسعار الذهب قليلًا بعد الهبوط لأدنى المستويات في 5 أيام يوم الثلاثاء، بينما ارتفعت الآمال بشأن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، وهذا ما أجبر أصحاب رؤوس الأموال على مغادرة أصول الملاذ الآمن، والاتجاه لأصول المخاطرة.
ولا يوجد لدينا أي ما يثبط شهية المخاطرة، بانتظار اجتماع الفيدرالي، فتتعزز السندات هابطة قليلًا للأسفل، مبتعدة عن الارتفاع الحاد الذي سجلته منذ بداية الشهر.
وارتفعت كذلك عمليات التصفية على السندات، لتزيد من جاذبية الذهب. بينما كان هناك حوالي 17 تريليون دولار في سوق السندات يتم تداولهم بعوائد سلبية في سبتمبر، وهذا ما هبط الآن إلى 13 تريليون، وفق مجلس الذهب العالمي.
وعند الساعة 18:30 بتوقيت مكة المكرمة، وصلت عقود الذهب الآجلة لانخفاض 0.3%، عند سعر 1,491.60 دولار للأونصة، بينما عقود الذهب الفورية فتراجعت نسبة 0.2%، لسعر 1,489.23 دولار.
كما هبطت عقود الفضة نسبة 0.2%، لسعر 17.85 دولار للأونصة، بينما عقود البلاتين كانت عند 0.5%، بارتفاع 923.10 دولار.
بينما تتهيأ الأسواق بقين من تخفيض الفيدرالي سعر فائدته، بنهاية يوم الأربعاء، ستكون العواقب وخيمة على الذهب، إذا لم يفعل. وفي حال كانت تطلعات الفيدرالي لأسعار الفائدة عكس آمال السوق، سيكون الضغط على الذهب نحو الأسفل قويًا.
قال بأول مرارًا إن الفائدة هبطت للمستويات الحالية بسبب النزاع التجاري مع الصين، وخروج بريطانيا المتشابك، وهذا ما تراجع خلال الأيام الماضية.
فرأينا هدنة مع الصين توشك أن تتحول لاتفاق، والاتحاد الأوروبي يمنح بريطانيا مهلة 3 أشهر لمداولة الاتفاق، وبالتالي المخاطر قريبة المدى مبتعدة، وحتى مع البيانات الاقتصادية الضعيفة، إلا أن الخطورة غير محتدمة، رأينا اليوم بيانات ضعيفة من الولايات المتحدة في مؤشر ثقة المستهلك عند أدنى المستويات منذ أكتوبر، بينما مؤشر دالاس للنشاط الصناعي الإقليمي فهبط هو الآخر خلال أكتوبر، وكذلك شركات قطاع الخدمات هبطت بحدة.
قال رئيس قطاع الذهب في World Gold Council إن التطلعات المستقبلية للذهب ما زالت مدعومة بالنظر إلى احتمالية تراجع سعر الفائدة. خفض 54 بنك مركزي معدل فائدته حتى الآن، في مدونة. ومن بين تلك التخفيضات كانت هناك 3 اقتصادات ناشئة: روسيا، وتركيا، وأندونيسيا.
وقال هيويت: "بالتطلع للأمام، من المحتمل أن تخفض الكثير من البنوك المركزية معدلات فائدتها، داعمة الاستثمار في الذهب."
ولا يوجد لدينا أي ما يثبط شهية المخاطرة، بانتظار اجتماع الفيدرالي، فتتعزز السندات هابطة قليلًا للأسفل، مبتعدة عن الارتفاع الحاد الذي سجلته منذ بداية الشهر.
وارتفعت كذلك عمليات التصفية على السندات، لتزيد من جاذبية الذهب. بينما كان هناك حوالي 17 تريليون دولار في سوق السندات يتم تداولهم بعوائد سلبية في سبتمبر، وهذا ما هبط الآن إلى 13 تريليون، وفق مجلس الذهب العالمي.
وعند الساعة 18:30 بتوقيت مكة المكرمة، وصلت عقود الذهب الآجلة لانخفاض 0.3%، عند سعر 1,491.60 دولار للأونصة، بينما عقود الذهب الفورية فتراجعت نسبة 0.2%، لسعر 1,489.23 دولار.
كما هبطت عقود الفضة نسبة 0.2%، لسعر 17.85 دولار للأونصة، بينما عقود البلاتين كانت عند 0.5%، بارتفاع 923.10 دولار.
بينما تتهيأ الأسواق بقين من تخفيض الفيدرالي سعر فائدته، بنهاية يوم الأربعاء، ستكون العواقب وخيمة على الذهب، إذا لم يفعل. وفي حال كانت تطلعات الفيدرالي لأسعار الفائدة عكس آمال السوق، سيكون الضغط على الذهب نحو الأسفل قويًا.
قال بأول مرارًا إن الفائدة هبطت للمستويات الحالية بسبب النزاع التجاري مع الصين، وخروج بريطانيا المتشابك، وهذا ما تراجع خلال الأيام الماضية.
فرأينا هدنة مع الصين توشك أن تتحول لاتفاق، والاتحاد الأوروبي يمنح بريطانيا مهلة 3 أشهر لمداولة الاتفاق، وبالتالي المخاطر قريبة المدى مبتعدة، وحتى مع البيانات الاقتصادية الضعيفة، إلا أن الخطورة غير محتدمة، رأينا اليوم بيانات ضعيفة من الولايات المتحدة في مؤشر ثقة المستهلك عند أدنى المستويات منذ أكتوبر، بينما مؤشر دالاس للنشاط الصناعي الإقليمي فهبط هو الآخر خلال أكتوبر، وكذلك شركات قطاع الخدمات هبطت بحدة.
قال رئيس قطاع الذهب في World Gold Council إن التطلعات المستقبلية للذهب ما زالت مدعومة بالنظر إلى احتمالية تراجع سعر الفائدة. خفض 54 بنك مركزي معدل فائدته حتى الآن، في مدونة. ومن بين تلك التخفيضات كانت هناك 3 اقتصادات ناشئة: روسيا، وتركيا، وأندونيسيا.
وقال هيويت: "بالتطلع للأمام، من المحتمل أن تخفض الكثير من البنوك المركزية معدلات فائدتها، داعمة الاستثمار في الذهب."
