المصدر -
افتتح صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، اليوم، مركز اضطرابات النمو والسلوك، بمستشفى الولادة والأطفال بمدينة نجران، الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة الجنوبية، لتقديم خدمات طبية وتأهيلية وبحثية للأطفال المصابين بنقص في الأداء الشخصي والاجتماعي والأكاديمي والمهني، مثل اضطراب طيف التوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
ونوّه سموه بحرص قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ على راحة المواطن الكريم، صحته وسلامته، وتوفير كل ما يعزز الرفاه والنعيم في حياته، والذي يتجلى في التوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ.
وقال سموه " لقد سررت اليوم بافتتاح مركز يمثّل وجهًا من وجوه التنمية التي يشهدها وطننا عامة، ومنطقة نجران خاصة، وهو مركز اضطرابات النمو والسلوك، وقد أسعدني كثيرًا حجم الخدمات المتميزة التي يقدمها المركز، لأبنائنا وبناتنا حفظهم الله وأسعدهم وشفاهم".
وبيّن الأمير جلوي بن عبدالعزيز فخره واعتزازه بالجهود التي يبذلها منسوبي المركز، قائلًا "والذي أسعدني أكثر وأكثر، العقول والسواعد الوطنية التي تقود وتفعّل هذا المركز، بعطاء يفيض من أجل الوطن والمواطن، فهنيئًا للوطن بهم، ونحن كلنا فخر واعتزاز بجهودهم".
وأعرب سموه عن شكره لمعالي وزير الصحة، الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، على دعمه للمشاريع والخدمات الصحية بالمنطقة، سائلًا الله له ولجميع منسوبي الوزارة والمديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة التوفيق ودوام التميز.
وتجوّل الأمير جلوي بن عبدالعزيز في أرجاء المركز، يرافقه مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة، خالد بن عايض عسيري، حيث التقى المرضى وأسرهم في أقسام المركز وعياداته، ومنها عيادة النطق و التخاطب، وحدة الاختبارات والمقاييس، عيادات الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين، وحدة التربية الخاصة، صالات العلاج الوظيفي والطبيعي، وصالة الترفيه والملاحظة.
وأوضح المدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة أن الخدمات التخصصية التي يقدمها المركز تتم من خلال فريق مهني متعدد التخصصات الطبية و الفنية، وذوي احترافية في تقديم البرامج التأهيلية والتدريبية والطبية والعلاجية، والتدخل المبكر للأطفال، مشيرًا إلى أن هذه الخدمات تُقدم للأطفال إلى سن 14 عامًا.
ونوّه سموه بحرص قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ على راحة المواطن الكريم، صحته وسلامته، وتوفير كل ما يعزز الرفاه والنعيم في حياته، والذي يتجلى في التوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ.
وقال سموه " لقد سررت اليوم بافتتاح مركز يمثّل وجهًا من وجوه التنمية التي يشهدها وطننا عامة، ومنطقة نجران خاصة، وهو مركز اضطرابات النمو والسلوك، وقد أسعدني كثيرًا حجم الخدمات المتميزة التي يقدمها المركز، لأبنائنا وبناتنا حفظهم الله وأسعدهم وشفاهم".
وبيّن الأمير جلوي بن عبدالعزيز فخره واعتزازه بالجهود التي يبذلها منسوبي المركز، قائلًا "والذي أسعدني أكثر وأكثر، العقول والسواعد الوطنية التي تقود وتفعّل هذا المركز، بعطاء يفيض من أجل الوطن والمواطن، فهنيئًا للوطن بهم، ونحن كلنا فخر واعتزاز بجهودهم".
وأعرب سموه عن شكره لمعالي وزير الصحة، الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، على دعمه للمشاريع والخدمات الصحية بالمنطقة، سائلًا الله له ولجميع منسوبي الوزارة والمديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة التوفيق ودوام التميز.
وتجوّل الأمير جلوي بن عبدالعزيز في أرجاء المركز، يرافقه مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة، خالد بن عايض عسيري، حيث التقى المرضى وأسرهم في أقسام المركز وعياداته، ومنها عيادة النطق و التخاطب، وحدة الاختبارات والمقاييس، عيادات الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين، وحدة التربية الخاصة، صالات العلاج الوظيفي والطبيعي، وصالة الترفيه والملاحظة.
وأوضح المدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة أن الخدمات التخصصية التي يقدمها المركز تتم من خلال فريق مهني متعدد التخصصات الطبية و الفنية، وذوي احترافية في تقديم البرامج التأهيلية والتدريبية والطبية والعلاجية، والتدخل المبكر للأطفال، مشيرًا إلى أن هذه الخدمات تُقدم للأطفال إلى سن 14 عامًا.