المصدر -
نشر رئيس وزراء الهند، ناريندرا مودي، تغريدة بالعربية بمناسبة زيارته إلى المملكة العربية السعودية، أشاد فيها بعمق العلاقات بين الهند والسعودية، واصفاً زيارته بالهامة إلى المملكة العربية السعودية.
وجاءت في تغريدته "وصلت إلى المملكة العربية السعودية في مستهل زيارة هامة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع دولة صديقة نعتز بها كثيراً. سوف أنخرط في برامج حافلة خلال الزيارة".
من جهته أكد محافظ صندوق الاستثمارات العامة، ياسر الرميان، أن حضور مبادرة مستقبل الاستثمار ارتفع للضعف عن الدورة الأولى. وانطلقت اليوم الثلاثاء في السعودية فعاليات منتدى "مبادرة مستقبل الاستثمار 2019"، برعاية صندوق الاستثمارات العامة، ومشاركة 49 شريكاً وحضور رفيع من رؤساء دول ومسؤولي حكومات من مختلف القارات
ويشارك في المنتدى عشرات الشركات العالمية من بينها 25 شركة وبنكاً استثمارياً من الولايات المتحدة، الاقتصاد العالمي الأكبر، وقرابة 300 متحدث من صناع القرار والمستثمرين والخبراء يمثلون
أكثر من 30 دولة.
وصلت إلى المملكة العربية السعودية في مستهل زيارة هامة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع دولة صديقة نعتز بها كثيرا. سوف انخرط في برامج حافلة خلال الزيارة
ويشهد المؤتمر 47 جلسة ومحوراً وورشة عمل، ويجيب عنها مسؤولو دول ورؤساء كبرى المنظمات ومديرو الشركات العملاقة، وتتوزع على محور رئيسي و3 قمم داخل المنتدى.
وسيسعى المنتدى إلى الإجابة عن عشرات التساؤلات والاستفهامات، بينها كيف يمكن للطموح الاقتصادي في العصر الجديد أن يشكل الاقتصاد خلال العقد المقبل، وأي التحركات الاستراتيجية ستستعملها الأعمال لتعظيم المخرجات الإيجابية.
كما خصصت جلسة مستقلة لبحث ما إذا كان المستثمرون الماليون يعتقدون أن اللحظة ملائمة للاستثمار في حين التساؤل حول أي نقطة يقفون عليها في دورة حياة الاقتصاد، كما يبحث التجمع موضوع صناديق الثروة السيادية، وكيف يمكنها أن تشكل الاستثمار العالمي على المدى الطويل
وجاءت في تغريدته "وصلت إلى المملكة العربية السعودية في مستهل زيارة هامة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع دولة صديقة نعتز بها كثيراً. سوف أنخرط في برامج حافلة خلال الزيارة".
من جهته أكد محافظ صندوق الاستثمارات العامة، ياسر الرميان، أن حضور مبادرة مستقبل الاستثمار ارتفع للضعف عن الدورة الأولى. وانطلقت اليوم الثلاثاء في السعودية فعاليات منتدى "مبادرة مستقبل الاستثمار 2019"، برعاية صندوق الاستثمارات العامة، ومشاركة 49 شريكاً وحضور رفيع من رؤساء دول ومسؤولي حكومات من مختلف القارات
ويشارك في المنتدى عشرات الشركات العالمية من بينها 25 شركة وبنكاً استثمارياً من الولايات المتحدة، الاقتصاد العالمي الأكبر، وقرابة 300 متحدث من صناع القرار والمستثمرين والخبراء يمثلون
أكثر من 30 دولة.
وصلت إلى المملكة العربية السعودية في مستهل زيارة هامة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع دولة صديقة نعتز بها كثيرا. سوف انخرط في برامج حافلة خلال الزيارة
ويشهد المؤتمر 47 جلسة ومحوراً وورشة عمل، ويجيب عنها مسؤولو دول ورؤساء كبرى المنظمات ومديرو الشركات العملاقة، وتتوزع على محور رئيسي و3 قمم داخل المنتدى.
وسيسعى المنتدى إلى الإجابة عن عشرات التساؤلات والاستفهامات، بينها كيف يمكن للطموح الاقتصادي في العصر الجديد أن يشكل الاقتصاد خلال العقد المقبل، وأي التحركات الاستراتيجية ستستعملها الأعمال لتعظيم المخرجات الإيجابية.
كما خصصت جلسة مستقلة لبحث ما إذا كان المستثمرون الماليون يعتقدون أن اللحظة ملائمة للاستثمار في حين التساؤل حول أي نقطة يقفون عليها في دورة حياة الاقتصاد، كما يبحث التجمع موضوع صناديق الثروة السيادية، وكيف يمكنها أن تشكل الاستثمار العالمي على المدى الطويل