المصدر -
التقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بأعضاء كرسي دراسات وبحوث المسجد النبوي في مكتب معاليه بالوكالة، بحضور فضيلة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الشيخ الدكتور محمد بن أحمد الخضيري .
حيث اطلع معالي الرئيس العام على الدراسات والأبحاث والبرامج والأنشطة التي قام بها ونفذها الكرسي، مشيداً بالمنجزات والدراسات التي قدمها كرسي دراسات وبحوث المسجد النبوي، سائلًا المولى سبحانه لهم عظم الأجر والثواب.
ويهدف الكرسي إلى الإسهام في إبراز جهود المملكة العربية السعودية في العناية بالمسجد النبوي الشريف وعمارته وتوسعته، وإبراز خصائص وفضائل المسجد النبوي الشريف وأحكامه وآدابه والتعليم والتعلم فيه، وإجراء البحوث والدراسات العلمية التي تهدف لتطوير الخدمات المقدمة بالمسجد النبوي الشريف وقاصديه، وتقديم الاستشارات والتوصيات العلمية الكفيلة باستدامة وفاعلية الخدمات المقدمة لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والعناية برصد وتوثيق الجهود والمبادرات المتعلقة بالمسجد النبوي الشريف في مختلف المجالات الإنشائية والتنظيمية والتعليمية والوقفية، وتعزيز استخدام التقنية الحديثة في كل ما يهم المسجد النبوي، وإثراء المعرفة المتخصصة في مجال الكرسي، والإسهام في رفع درجة الوعي المجتمعي حول أهمية المسجد النبوي وخدمة زواره والإسهام في تحسين مستوى أداء الجمعيات والمؤسسات العاملة في مجال العناية بالمسجد النبوي.
يذكر أن هذا الكرسي يقام في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وبالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي .
حيث اطلع معالي الرئيس العام على الدراسات والأبحاث والبرامج والأنشطة التي قام بها ونفذها الكرسي، مشيداً بالمنجزات والدراسات التي قدمها كرسي دراسات وبحوث المسجد النبوي، سائلًا المولى سبحانه لهم عظم الأجر والثواب.
ويهدف الكرسي إلى الإسهام في إبراز جهود المملكة العربية السعودية في العناية بالمسجد النبوي الشريف وعمارته وتوسعته، وإبراز خصائص وفضائل المسجد النبوي الشريف وأحكامه وآدابه والتعليم والتعلم فيه، وإجراء البحوث والدراسات العلمية التي تهدف لتطوير الخدمات المقدمة بالمسجد النبوي الشريف وقاصديه، وتقديم الاستشارات والتوصيات العلمية الكفيلة باستدامة وفاعلية الخدمات المقدمة لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والعناية برصد وتوثيق الجهود والمبادرات المتعلقة بالمسجد النبوي الشريف في مختلف المجالات الإنشائية والتنظيمية والتعليمية والوقفية، وتعزيز استخدام التقنية الحديثة في كل ما يهم المسجد النبوي، وإثراء المعرفة المتخصصة في مجال الكرسي، والإسهام في رفع درجة الوعي المجتمعي حول أهمية المسجد النبوي وخدمة زواره والإسهام في تحسين مستوى أداء الجمعيات والمؤسسات العاملة في مجال العناية بالمسجد النبوي.
يذكر أن هذا الكرسي يقام في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وبالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي .