للتعبيرعن عن تضامنها مع الشعب المظلوم في جامو و كشمير
المصدر - قامت القنصلية العامة الباكستانية بتنظيم حدث للاحتفال بيوم 27 أكتوبر - يوم كشمير الأسود. حضر هذا الحدث عدد كبير من الجالية الباكستانية. وفي البداية، تلا كلمة رئيس باكستان ورئيس وزراء باكستان بهذه المناسبة.
ثم ألقى القنصل العام الباكستاني، خالد مجيد كلمته أمام الحضور وقال إن الكشميريين يواجهون أسوأ أنواع الاستغلال من جانب الهند منذ 27 أكتوبر 1947 وأن الغرض من إقامة يوم كشمير الأسود هو التعبير عن التضامن مع الإخوة الكشميريين،
مضيفًا أن التصرف الهندي في 5 أغسطس من هذا العام قد زاد في تدهور حالة و محنة الكشميريين، و تم التنصل من حقهم في تقرير المصير، و سجن الكشميرين في منازلهم دون توفير أدنى لوازم الحياة الأساسية لمدة 84 يومًا حتى الآن.
وقال خالد مجيد إن باكستان ستواصل تقديم الدعم السياسي والمعنوي والدبلوماسي للكشميريين لتحقيق هدفهم النهائي المتمثل في تقرير المصير.
و من طرفه قال السفير أحمد سريرن، مستشار الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي للشؤون الآسيوية بأن منظمة التعاون الأسلامي ندين جميع أعمال العدوان ضد الكشميريين الأبرياء وكرر مجددا موقف منظمة التعاون الإسلامي المؤيد لحق الشعب الكشميري في تقرير المصير.
بينما قال رئيس لجنة كشمير في جدة السيد مسعود بوري في خطابه بهذه المناسبة إن الكفاح والاحتجاج ضد العدوان الهندي استمر طوال العقود السبعة الماضية ولم يتراجع تصميمنا على الرغم من جهود الحكومة الهندية.
وأكد أن لجنة كشمير بجدة ستثير قضية كشمير على كافة المنصات، وأضاف أننا نشارك في نفس الوقت أحزان كل كشميري.
وقال خورشيد أحمد، ممثل المجتمع الكشميري في الخارج إنه على الرغم من كل الأعمال الوحشية، لم يقلل شجاعة الكشميريين بل زاد في عزمنا وتصميمنا، مضيفا الكشميريون سيستمرون في كفاحهم حتى يحصلوا على حقهم في تقرير المصير حسبما وعدت به قرارات الأمم المتحدة.
وأضاف أن كفاحنا سيستمر لأنه مسألة إيمان ووجودنا.
ثم ألقى القنصل العام الباكستاني، خالد مجيد كلمته أمام الحضور وقال إن الكشميريين يواجهون أسوأ أنواع الاستغلال من جانب الهند منذ 27 أكتوبر 1947 وأن الغرض من إقامة يوم كشمير الأسود هو التعبير عن التضامن مع الإخوة الكشميريين،
مضيفًا أن التصرف الهندي في 5 أغسطس من هذا العام قد زاد في تدهور حالة و محنة الكشميريين، و تم التنصل من حقهم في تقرير المصير، و سجن الكشميرين في منازلهم دون توفير أدنى لوازم الحياة الأساسية لمدة 84 يومًا حتى الآن.
وقال خالد مجيد إن باكستان ستواصل تقديم الدعم السياسي والمعنوي والدبلوماسي للكشميريين لتحقيق هدفهم النهائي المتمثل في تقرير المصير.
و من طرفه قال السفير أحمد سريرن، مستشار الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي للشؤون الآسيوية بأن منظمة التعاون الأسلامي ندين جميع أعمال العدوان ضد الكشميريين الأبرياء وكرر مجددا موقف منظمة التعاون الإسلامي المؤيد لحق الشعب الكشميري في تقرير المصير.
بينما قال رئيس لجنة كشمير في جدة السيد مسعود بوري في خطابه بهذه المناسبة إن الكفاح والاحتجاج ضد العدوان الهندي استمر طوال العقود السبعة الماضية ولم يتراجع تصميمنا على الرغم من جهود الحكومة الهندية.
وأكد أن لجنة كشمير بجدة ستثير قضية كشمير على كافة المنصات، وأضاف أننا نشارك في نفس الوقت أحزان كل كشميري.
وقال خورشيد أحمد، ممثل المجتمع الكشميري في الخارج إنه على الرغم من كل الأعمال الوحشية، لم يقلل شجاعة الكشميريين بل زاد في عزمنا وتصميمنا، مضيفا الكشميريون سيستمرون في كفاحهم حتى يحصلوا على حقهم في تقرير المصير حسبما وعدت به قرارات الأمم المتحدة.
وأضاف أن كفاحنا سيستمر لأنه مسألة إيمان ووجودنا.