المصدر -
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية صباح اليوم (الأحد)، مستشفى الدكتور سليمان الحبيب الجديد بالخبر،
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، ومعالي وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ورئيس مجلس إدارة مجموعة مستشفيات الحبيب الطبية الدكتور سليمان الحبيب.
ولدى وصول سموه لمقر المستشفى، تفضل بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية، ثم تجول سموه في مرافق المستشفى، كما اطلع على خدمة الروبوت الذكي الذي يعد واحدة من التقنيات التي يقدمها المستشفى الجديد.
ونوه سموه خلال جولته بما يشهده القطاع الصحي من تطور وتقدم في ظل الدعم السخي من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين مبيناً أن القطاع الصحي يشهد قفزات نوعية وتطورات متسارعة،
مشيراً إلى أن زيادة السعة السريرية للقطاع الطبي في المنطقة الشرقية ستسهم بمشيئة الله في تقديم خدمات تتوافق مع تطلعات القيادة الرشيدة-يحفظها الله-، كما نعول على المستشفى والقطاع الخاص بشكل عام إتاحة الفرص الوظيفية للشباب والشابات بالمنطقة واستقطاب الكفاءات العلمية المؤهلة و ضخ الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي والمهم.
بعد ذلك شرف سموه مقر الحفل الخطابي المعد لهذه المناسبة، حيث بدأ الحفل بالقرآن الكريم، تلا ذلك كلمة مجموعة الحبيب الطبية ألقاها البروفيسور عبدالله الحربش، نوه فيها بما توليه القيادة الحكيمة من دعمٍ ورعاية للقطاع الصحي،
أسهمت في تحقيقه لعدد من التطورات، ومنافسة على تقديم أجود وأفضل الخدمات، معبراً باسمه وباسم منسوبي المجموعة عن خالص الشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه واهتمامه ومتابعته منذ تفضله بوضع حجر الأساس لمبنى المستشفى، مثمناً لسموه تشريفه لحفل الافتتاح والذي يأتي امتداداً لرعاية سموه الكريمة.
ثم ألقى مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور ابراهيم العريفي كلمةً أوضح فيها حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على دعم مشاركة القطاع الخاص في مختلف القطاعات، ومنها القطاع الصحي الذي يشهد فرصاً واعدة، في ظل رؤية المملكة ٢٠٣٠،
مشيراً إلى أن وزارة الصحة وضمن الأهداف المرسومة لها، تعمل على فتح المزيد من الفرص الاستثمارية لتغطية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية، دون اغفال لدور التوعية والوقاية الذي تعمل عليه الوزارة،
معرباً باسمه وباسم منسوبي القطاع الصحي في المنطقة الشرقية عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على تفضله برعاية افتتاح هذا الصرح الطبي الجديد.
ثم شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن المستشفى ومرافقه، بعد ذلك تفضل سموه بتكريم الشركات المساهمة في تنفيذ المشروع.
ويتكون المستشفى من 22 طابقاً، ويقع على مساحة تتجاوز 209 ألف متر مربع بسعة 500 سرير و 310 عيادة تغطي كافة التخصصات، وبلغت تكلفته قرابة ٢مليار ريال، ويضم نوعية حديثة من الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي تقدم معلومات متكاملة عن المستشفى باللغتين العربية الفصحى والإنجليزية.
يشار أن سمو أمير المنطقة الشرقية قد تفضل بوضع حجر الأساس للمستشفى في عام ٢٠١٦، فيما استغرق تنفيذ المبنى قرابة ٣٦شهراً.
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، ومعالي وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ورئيس مجلس إدارة مجموعة مستشفيات الحبيب الطبية الدكتور سليمان الحبيب.
ولدى وصول سموه لمقر المستشفى، تفضل بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية، ثم تجول سموه في مرافق المستشفى، كما اطلع على خدمة الروبوت الذكي الذي يعد واحدة من التقنيات التي يقدمها المستشفى الجديد.
ونوه سموه خلال جولته بما يشهده القطاع الصحي من تطور وتقدم في ظل الدعم السخي من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين مبيناً أن القطاع الصحي يشهد قفزات نوعية وتطورات متسارعة،
مشيراً إلى أن زيادة السعة السريرية للقطاع الطبي في المنطقة الشرقية ستسهم بمشيئة الله في تقديم خدمات تتوافق مع تطلعات القيادة الرشيدة-يحفظها الله-، كما نعول على المستشفى والقطاع الخاص بشكل عام إتاحة الفرص الوظيفية للشباب والشابات بالمنطقة واستقطاب الكفاءات العلمية المؤهلة و ضخ الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي والمهم.
بعد ذلك شرف سموه مقر الحفل الخطابي المعد لهذه المناسبة، حيث بدأ الحفل بالقرآن الكريم، تلا ذلك كلمة مجموعة الحبيب الطبية ألقاها البروفيسور عبدالله الحربش، نوه فيها بما توليه القيادة الحكيمة من دعمٍ ورعاية للقطاع الصحي،
أسهمت في تحقيقه لعدد من التطورات، ومنافسة على تقديم أجود وأفضل الخدمات، معبراً باسمه وباسم منسوبي المجموعة عن خالص الشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه واهتمامه ومتابعته منذ تفضله بوضع حجر الأساس لمبنى المستشفى، مثمناً لسموه تشريفه لحفل الافتتاح والذي يأتي امتداداً لرعاية سموه الكريمة.
ثم ألقى مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور ابراهيم العريفي كلمةً أوضح فيها حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على دعم مشاركة القطاع الخاص في مختلف القطاعات، ومنها القطاع الصحي الذي يشهد فرصاً واعدة، في ظل رؤية المملكة ٢٠٣٠،
مشيراً إلى أن وزارة الصحة وضمن الأهداف المرسومة لها، تعمل على فتح المزيد من الفرص الاستثمارية لتغطية الطلب المتزايد على الخدمات الطبية، دون اغفال لدور التوعية والوقاية الذي تعمل عليه الوزارة،
معرباً باسمه وباسم منسوبي القطاع الصحي في المنطقة الشرقية عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على تفضله برعاية افتتاح هذا الصرح الطبي الجديد.
ثم شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن المستشفى ومرافقه، بعد ذلك تفضل سموه بتكريم الشركات المساهمة في تنفيذ المشروع.
ويتكون المستشفى من 22 طابقاً، ويقع على مساحة تتجاوز 209 ألف متر مربع بسعة 500 سرير و 310 عيادة تغطي كافة التخصصات، وبلغت تكلفته قرابة ٢مليار ريال، ويضم نوعية حديثة من الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي تقدم معلومات متكاملة عن المستشفى باللغتين العربية الفصحى والإنجليزية.
يشار أن سمو أمير المنطقة الشرقية قد تفضل بوضع حجر الأساس للمستشفى في عام ٢٠١٦، فيما استغرق تنفيذ المبنى قرابة ٣٦شهراً.
