بين جامعة المستقبل وإدارة التعليم
المصدر - واس
شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بمكتبه في ديوان الإمارة بمدينة بريدة اليوم, توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة المستقبل والإدارة العامة للتعليم بالقصيم.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز جوانب العمل الاجتماعي والأسري والإنساني في المنطقة مع التأكيد على القيم والمبادئ الإسلامية والعربية التي تعمل على تكافل الجميع.
ووقع الاتفاقية من قبل جامعة المستقبل مديرها الدكتور علي السيف ومن قبل الإدارة العامة للتعليم بالقصيم مديرها العام صالح الجاسر.
وبارك سمو أمير منطقة القصيم اتفاقية التعاون بين جامعة المستقبل والإدارة العامة للتعليم بالمنطقة، منوهًا بتلك الاتفاقية التي هي مطلب مهم من متطلبات الحياة، مشيدًا بمذكرات التفاهم وخصوصا في مجال التعليم, متطلعًا إلى تفعيل جميع مذكرات التفاهم على أرض الواقع لما يخدم الأهداف المنشودة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن مذكرات التفاهم هي تفعيل واقعي لمبدأ التنسيق الذي هو مرتكز للنجاح وعنصر أساسي للتميز وتبادل الأفكار والخبرات, مشددًا على ضرورة احتواء البرامج والأنشطة الدراسية للمؤسسات التعليمية المختلفة التي تركز على مفاهيم العمل الاجتماعي وأهميته ودوره التنموي، وتشجيع الطلبة على المساهمة في الأنشطة والإفادة من مبادراتهم وجهودهم في مضاعفة دورهم بتعزيز وترسيخ قيم المواطنة والانتماء، لافتًا سموه الأنظار إلى أن العمل الاجتماعي وحجم الانخراط فيه يدل على التقدم والرقي، داعيًا إلى بذل دور أكثر تأثيرًا في تعريف أفراد المجتمع بماهية العمل الاجتماعي بمجالاته كافة، ومدى حاجة المجتمع إليه، وشحذ الطاقات للقيام بالأعمال المجتمعية بما يؤدي إلى نشر هذه الثقافة.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز جوانب العمل الاجتماعي والأسري والإنساني في المنطقة مع التأكيد على القيم والمبادئ الإسلامية والعربية التي تعمل على تكافل الجميع.
ووقع الاتفاقية من قبل جامعة المستقبل مديرها الدكتور علي السيف ومن قبل الإدارة العامة للتعليم بالقصيم مديرها العام صالح الجاسر.
وبارك سمو أمير منطقة القصيم اتفاقية التعاون بين جامعة المستقبل والإدارة العامة للتعليم بالمنطقة، منوهًا بتلك الاتفاقية التي هي مطلب مهم من متطلبات الحياة، مشيدًا بمذكرات التفاهم وخصوصا في مجال التعليم, متطلعًا إلى تفعيل جميع مذكرات التفاهم على أرض الواقع لما يخدم الأهداف المنشودة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن مذكرات التفاهم هي تفعيل واقعي لمبدأ التنسيق الذي هو مرتكز للنجاح وعنصر أساسي للتميز وتبادل الأفكار والخبرات, مشددًا على ضرورة احتواء البرامج والأنشطة الدراسية للمؤسسات التعليمية المختلفة التي تركز على مفاهيم العمل الاجتماعي وأهميته ودوره التنموي، وتشجيع الطلبة على المساهمة في الأنشطة والإفادة من مبادراتهم وجهودهم في مضاعفة دورهم بتعزيز وترسيخ قيم المواطنة والانتماء، لافتًا سموه الأنظار إلى أن العمل الاجتماعي وحجم الانخراط فيه يدل على التقدم والرقي، داعيًا إلى بذل دور أكثر تأثيرًا في تعريف أفراد المجتمع بماهية العمل الاجتماعي بمجالاته كافة، ومدى حاجة المجتمع إليه، وشحذ الطاقات للقيام بالأعمال المجتمعية بما يؤدي إلى نشر هذه الثقافة.