أكدتا أن تجاربهما إيجابية .. ورسالتيهما توعوية وقائية
المصدر - كشفت الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض ومديرية مكافحة المخدرات في منطقة الرياض في اجتماع مناقشة الخطة التنفيذية والحقائب التدريبية، عن إطلاق حزمة من المحاضرات والدورات والمعارض التوعوية المكثفة في مدارس الرياض خلال العام الدراسي الجاري، وذلك ضمن جهود تفعيل الشراكة التي تهدف إلى توعية الطلاب والطالبات بأضرار المخدرات والوقاية منها.
وأكدت مديرية مكافحة المخدرات في منطقة الرياض، أن "التعليم حضن أساسي لأبنائنا وبناتنا من الطلاب والطالبات، والرسائل التوعوية والوقائية عندما تأتي من التعليم تكون مؤثرة، فهو البوابة الرئيسة إلى عقول المجتمع".
وأضافت: "تجربتنا مع التعليم دائما إيجابية، وتهدف إلى تفعيل الشراكة مع الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض ودعم المسيرة وتذليل الصعوبات والعقبات في مجال التوعية، وتقديم الجانب الوقائي والمعلوماتي، وإيصال رسالتنا إلى الجميع".
وشددت مديرية مكافحة المخدرات في منطقة الرياض على الثقة بالطلاب والطالبات، بوصفهم أجيال المستقبل وقادته، وحملة راية الوطن في المحافل الإقليمية والعالمية، كما نوهت إلى أن وطننا مستهدف خارجيا، ومكافحة المخدرات معهم لتوعيتهم وحمايتهم من هذه الآفة المهلكة للنفس والمال، المدمرة للأوطان والمجتمعات.
من جانبه، قال عبد الرحمن السبيل مدير إدارة التوجيه والإرشاد في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض مقرر اللجنة التنفيذية: "نعمل منذ وقت طويل في تعليم الرياض بالشراكة مع مديرية مكافحة المخدرات في هذا العمل الوطني على تعزيز جهود التوعية والوقاية من آفة المخدرات، وأثمر هذا التكامل وهذه الشراكة عن تجارب ثرية تمثلت في إقامة عدد من المعارض والبرامج التوعوية والوقائية".
وأضاف: "لدينا في إدارة التوجيه والإرشاد "بنين وبنات" خطط عملت عليها الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض كل عام، من خلال أسابيع التوعية والمشاركة في الأيام العالمية التي تهم الطالب، وما تفعيل شراكتنا مع مديرية مكافحة المخدرات في الرياض سوى ثمرة وإضافة ثرية لتوحيد الجهود وتعزيز وصول رسالتنا التوعوية إلى المستفيدين".
وأشار مدير إدارة التوجيه والإرشاد إلى أنه تم تحديد هذا العام أكثر من 70 مدرسة للمرحلتين المتوسطة والثانوية تتبع لمكاتب التعليم في المنطقة لإقامة محاضرات توعوية، تتخللها معارض مصاحبة في بعض المدارس، يشرف عليها 80 مرشدا طلابيا ورائد نشاط.
وأكدت مديرية مكافحة المخدرات في منطقة الرياض، أن "التعليم حضن أساسي لأبنائنا وبناتنا من الطلاب والطالبات، والرسائل التوعوية والوقائية عندما تأتي من التعليم تكون مؤثرة، فهو البوابة الرئيسة إلى عقول المجتمع".
وأضافت: "تجربتنا مع التعليم دائما إيجابية، وتهدف إلى تفعيل الشراكة مع الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض ودعم المسيرة وتذليل الصعوبات والعقبات في مجال التوعية، وتقديم الجانب الوقائي والمعلوماتي، وإيصال رسالتنا إلى الجميع".
وشددت مديرية مكافحة المخدرات في منطقة الرياض على الثقة بالطلاب والطالبات، بوصفهم أجيال المستقبل وقادته، وحملة راية الوطن في المحافل الإقليمية والعالمية، كما نوهت إلى أن وطننا مستهدف خارجيا، ومكافحة المخدرات معهم لتوعيتهم وحمايتهم من هذه الآفة المهلكة للنفس والمال، المدمرة للأوطان والمجتمعات.
من جانبه، قال عبد الرحمن السبيل مدير إدارة التوجيه والإرشاد في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض مقرر اللجنة التنفيذية: "نعمل منذ وقت طويل في تعليم الرياض بالشراكة مع مديرية مكافحة المخدرات في هذا العمل الوطني على تعزيز جهود التوعية والوقاية من آفة المخدرات، وأثمر هذا التكامل وهذه الشراكة عن تجارب ثرية تمثلت في إقامة عدد من المعارض والبرامج التوعوية والوقائية".
وأضاف: "لدينا في إدارة التوجيه والإرشاد "بنين وبنات" خطط عملت عليها الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض كل عام، من خلال أسابيع التوعية والمشاركة في الأيام العالمية التي تهم الطالب، وما تفعيل شراكتنا مع مديرية مكافحة المخدرات في الرياض سوى ثمرة وإضافة ثرية لتوحيد الجهود وتعزيز وصول رسالتنا التوعوية إلى المستفيدين".
وأشار مدير إدارة التوجيه والإرشاد إلى أنه تم تحديد هذا العام أكثر من 70 مدرسة للمرحلتين المتوسطة والثانوية تتبع لمكاتب التعليم في المنطقة لإقامة محاضرات توعوية، تتخللها معارض مصاحبة في بعض المدارس، يشرف عليها 80 مرشدا طلابيا ورائد نشاط.