المصدر - كسرت ثلاث فتيات شقيقات من احدى قرى صبيا احتكار الرجال مهنة الدلالة "الوسيط"وبيع المواشي ، واقتحمن مجال الدلالة والبيع؛ الضأن والأغنام
.وفي حديثهن لغرب" أوضحت مريم عبدالله أن فكرة العمل في مجال الدلالة جاءتهن من والدهن، وتبنتها الشقيقات الثلاث، متطلعات إلى أن تكون هذه الفكرة مفيدة باعتبارهن أول فتيات انطلقن في هذا المجال،
.
وأضافت هند عبدالله بأن زبائنهن في البداية كانوا محدودين ، وبعد مُضى الوقت، واكتساب الخبرة، أصبحت تأتيهن الطلبات من أصحاب الماشية .
ولفتت إلى أن تقبُّل المجتمع في البداية فكرة عملهن في الدلالة، وفي أعمال شاقة، كان صعبًا ومرفوضًا، إلا أن إبداعهن في عملهن بهذا المجال غيَّر من تلك النظرة لهن.
وأضافت شقيقتها مريم: "العزيمة كانت موجودة، وتم تطوير شغفنا بالدلالة والبيع من خلال الممارسة، ، "..
.
.وفي حديثهن لغرب" أوضحت مريم عبدالله أن فكرة العمل في مجال الدلالة جاءتهن من والدهن، وتبنتها الشقيقات الثلاث، متطلعات إلى أن تكون هذه الفكرة مفيدة باعتبارهن أول فتيات انطلقن في هذا المجال،
.
وأضافت هند عبدالله بأن زبائنهن في البداية كانوا محدودين ، وبعد مُضى الوقت، واكتساب الخبرة، أصبحت تأتيهن الطلبات من أصحاب الماشية .
ولفتت إلى أن تقبُّل المجتمع في البداية فكرة عملهن في الدلالة، وفي أعمال شاقة، كان صعبًا ومرفوضًا، إلا أن إبداعهن في عملهن بهذا المجال غيَّر من تلك النظرة لهن.
وأضافت شقيقتها مريم: "العزيمة كانت موجودة، وتم تطوير شغفنا بالدلالة والبيع من خلال الممارسة، ، "..
.